بقلمي: خطوة بخطوة
♣ عـُصارة فـِكر وَ طرّحٌ حـُر لـ / شتى المواضِيع العَامـه ♣
|
|
15-06-2020
|
#21
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــوافــي
يعطيك العآفيـه
على الموضوع الروعـه
شكراً لك من القلب على هذآ المجهُود ,
ماأنحرم من عطـآءك المميز يَارب !
حفظك الله ورعآيته .
لِـ روحك باقات الورد
الوافي
ممتن وجداً تواجدك
أدام الله حضورك بين جنبات آل أنفاس
تحيااتي
|
|
|
15-06-2020
|
#22
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــلآوي ❀
_
:
:
أشَكرِك عَلى المجهُود المتميّز..
ممُتنه لك
مِن ضُفاف القُلب لك التُحايا كما تليقَ..
علآوي
من غور القلب
شكراً لاطلالتك وممتن
تحيااتي
|
|
|
15-06-2020
|
#23
|
,
الليـله .. الليـله يا أ.بندر كُنت أفكر في ذآتِ الفِكرة
كُنتُ مأخوذةً بـِ تأمل ذلك النُور الماكِث في صُدور البعضَ على هيئةِ دافـع قوي ( مُغري ) لـِ الحياةِ
فـ رُحت أزحف إلى كلمةِ ( طُموح ) الذي مُطّرنا بها كثيراً , باحثةً عن أصلها و ماهيتها حتى غُصتُ في لُجةٍ لا قراراها
هل يفي ( الطُموح ) يا تُرى كل ذلك النُور الذي حَققته خُطاهـم ؟
هل تفي كُل تلك البهجة , المُتعة , البسالة , الغدق , القُوة , الصبر
و إن كانت الإجابة بـِ نعم ... فـ لماذا ينتهي الطُموح و نُور تلك الخُطواتِ لا ينطفئ ؟
و إذا كانت الإجابة بـِ لا ... فـ ماهي كينونة ذلك النُور المُبارك , المُنزل في الصدور و الذي يجعلنا ملآئيكي الخُطوه ؟
كُنتُ في صراعٍ من شَدٍ و جذب .... حتى رأيت
أن الطُموح كلمةً ذات سَقف , يتورط بهـا الإنسان حيناً
حتى إذا ما لامَس ظِله سَقف تلك الكلمة تراخى عهد الطُموح في روحهِ ... وتجدد عهد الخُمول بين جواره
و أخذ يُنازع أنفاس الحياةِ بِرضى دُون تجدد ..
رأيته ...
شيئاً يُشبه الشهادة المُعلقة في واجهةِ المكتب
شيئاً يُشبه الوظيفه التي تذهب إليها كُل صبـاح
شيئاً يُشبه الراتب الذي يرد إليك نهاية كُل شهر
شيئاً يُشبه الطريق الذي يوصلك إلى روتينٍ ما
وَ الشعور المؤقت الذي يُناغمك في فترةٍ ما .. لا أكثر
ذلك الروتين الواقعي و العاطفي الذي لم ألتمسه في صُدور البعض و بين تلك الخُطى النبراسة التي أخذني التأمل لها
فـ صُدور أُؤلائك كانت أشبه بغيمةٍ تتشكل كُل يوم .. كل ساعةٍ .. كل دقيقة .. كل ثانيةٍ .. كل لحظه
و عُقولهم كـ أنها الياقوت الذي لا ينطفئ بريقه أبداً .. بل وحتى في صَمتهِم لحناً تُرهف إليهِ الأذان
انهم أكثر حيويةً .. اكثر انسجاماً .. اكثر مُتعة مع الحيـاة
و حياتهـم ؟ حياتهم هي من جعلتني أمقت الطُموح و أًصنفه بـِ الا شيء ؟
فـ هي كالأبراجِ العاليةِ و المُتناميةِ و المُتعاظمة دُون ان يحكها ظِل ولا سَقف
هُم يعيشون الكِفاح , و العطاء , و الأداء , و العمل ليس لـِ اجل الطُموح .... بل من أجل الحياةِ
هُم اشخاص لم يُستعبدون داخل مظلة / ناجح .. طموح .. عظيم
إنما عاشوا الحياةِ مُستلذين بـِ العُلوم , مأخوذين بالجديد منها , مُتناغمين بالأمجادِ التي بها
لذلك تجدهم في كُل زاويةٍ .. وفي كُل تجربه .. وفي كُل خبره .. و في كُل جيل
إنهم صُحبةِ حشروا معنى الحياةِ الحقيقة المُمتثله في الحيوية و نمطوها دخل جُزأً ما من مُعرفِ حياتهـم
فـ كان لنورهم سيط ... و لخُطاهم بركة ... و لحضورهم رحمة " دُون كُلفه "
هيئها الله لهـم في الدُنيـا لـِ حُسن نياتهم في العمل عليها
:
رُبما قفزتُ بعيداً عن المُحتوى لفظاً
ولكِني كُنتُ بقربِ هذا المُحتوى الذي يُنادي لـِ التحرر من الروتين
و الغوصِ في الحياةِ المُعاصرة المُمتلئة بالمهارات و العلوم و الفنون
فـ يكن لنا عناناً من دُونِ سقف .. من دُون حد .. من دُون قيد
تنسجم به خُطانا بـِ دوافـع أكثر حيوية من تلك الموسومةِ بالشهاداتِ الإفتراضية الروتينية
و هَل يوجد أكثر دافع من ان يبحث المرأ عما يُحبه , ويعمل عليه ؟
:
أ.بندر
قفزت بـِ الكلمةِ عالياً
فـ سكبت الحِبر ممزوجاً بُلغةِ البركة
شُكراً لك كثيراً
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة:
|
|
16-06-2020
|
#24
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلـآهـم
,
الليـله .. الليـله يا أ.بندر كُنت أفكر في ذآتِ الفِكرة
كُنتُ مأخوذةً بـِ تأمل ذلك النُور الماكِث في صُدور البعضَ على هيئةِ دافـع قوي ( مُغري ) لـِ الحياةِ
فـ رُحت أزحف إلى كلمةِ ( طُموح ) الذي مُطّرنا بها كثيراً , باحثةً عن أصلها و ماهيتها حتى غُصتُ في لُجةٍ لا قراراها
هل يفي ( الطُموح ) يا تُرى كل ذلك النُور الذي حَققته خُطاهـم ؟
هل تفي كُل تلك البهجة , المُتعة , البسالة , الغدق , القُوة , الصبر
و إن كانت الإجابة بـِ نعم ... فـ لماذا ينتهي الطُموح و نُور تلك الخُطواتِ لا ينطفئ ؟
و إذا كانت الإجابة بـِ لا ... فـ ماهي كينونة ذلك النُور المُبارك , المُنزل في الصدور و الذي يجعلنا ملآئيكي الخُطوه ؟
كُنتُ في صراعٍ من شَدٍ و جذب .... حتى رأيت
أن الطُموح كلمةً ذات سَقف , يتورط بهـا الإنسان حيناً
حتى إذا ما لامَس ظِله سَقف تلك الكلمة تراخى عهد الطُموح في روحهِ ... وتجدد عهد الخُمول بين جواره
و أخذ يُنازع أنفاس الحياةِ بِرضى دُون تجدد ..
رأيته ...
شيئاً يُشبه الشهادة المُعلقة في واجهةِ المكتب
شيئاً يُشبه الوظيفه التي تذهب إليها كُل صبـاح
شيئاً يُشبه الراتب الذي يرد إليك نهاية كُل شهر
شيئاً يُشبه الطريق الذي يوصلك إلى روتينٍ ما
وَ الشعور المؤقت الذي يُناغمك في فترةٍ ما .. لا أكثر
ذلك الروتين الواقعي و العاطفي الذي لم ألتمسه في صُدور البعض و بين تلك الخُطى النبراسة التي أخذني التأمل لها
فـ صُدور أُؤلائك كانت أشبه بغيمةٍ تتشكل كُل يوم .. كل ساعةٍ .. كل دقيقة .. كل ثانيةٍ .. كل لحظه
و عُقولهم كـ أنها الياقوت الذي لا ينطفئ بريقه أبداً .. بل وحتى في صَمتهِم لحناً تُرهف إليهِ الأذان
انهم أكثر حيويةً .. اكثر انسجاماً .. اكثر مُتعة مع الحيـاة
و حياتهـم ؟ حياتهم هي من جعلتني أمقت الطُموح و أًصنفه بـِ الا شيء ؟
فـ هي كالأبراجِ العاليةِ و المُتناميةِ و المُتعاظمة دُون ان يحكها ظِل ولا سَقف
هُم يعيشون الكِفاح , و العطاء , و الأداء , و العمل ليس لـِ اجل الطُموح .... بل من أجل الحياةِ
هُم اشخاص لم يُستعبدون داخل مظلة / ناجح .. طموح .. عظيم
إنما عاشوا الحياةِ مُستلذين بـِ العُلوم , مأخوذين بالجديد منها , مُتناغمين بالأمجادِ التي بها
لذلك تجدهم في كُل زاويةٍ .. وفي كُل تجربه .. وفي كُل خبره .. و في كُل جيل
إنهم صُحبةِ حشروا معنى الحياةِ الحقيقة المُمتثله في الحيوية و نمطوها دخل جُزأً ما من مُعرفِ حياتهـم
فـ كان لنورهم سيط ... و لخُطاهم بركة ... و لحضورهم رحمة " دُون كُلفه "
هيئها الله لهـم في الدُنيـا لـِ حُسن نياتهم في العمل عليها
:
رُبما قفزتُ بعيداً عن المُحتوى لفظاً
ولكِني كُنتُ بقربِ هذا المُحتوى الذي يُنادي لـِ التحرر من الروتين
و الغوصِ في الحياةِ المُعاصرة المُمتلئة بالمهارات و العلوم و الفنون
فـ يكن لنا عناناً من دُونِ سقف .. من دُون حد .. من دُون قيد
تنسجم به خُطانا بـِ دوافـع أكثر حيوية من تلك الموسومةِ بالشهاداتِ الإفتراضية الروتينية
و هَل يوجد أكثر دافع من ان يبحث المرأ عما يُحبه , ويعمل عليه ؟
:
أ.بندر
قفزت بـِ الكلمةِ عالياً
فـ سكبت الحِبر ممزوجاً بُلغةِ البركة
شُكراً لك كثيراً
طابت صباحاتكِ ولياليكِ بقافلة حرف تُحلق بفضاء الفكر بلا تؤدة
بادِئَ ذي بَدءٍ، المشاركة أعلاه ينساب منها الأدب بحرف حصيف ,,
"
الحياة بنهج رتيب -بدون إضفاء بارقة حيوية -
صحراء بور .. جف ضرعها وأوراقها شاخت
ولم تعد ترويها سُقيا ماء !
ثمّ إن الطموح إذا لم يرافقه ( شغف ممارسة ) تعثر بمتارس " الاعتياد " ثم ضمور حد الأفول !
مكنونه الحقيقي سلم صعود ثم ارتقاء، تجني ثمارها السنون سيل هادر،
وإذا سارَ إلى وجهة أشرعتها واضحة المعالم … شقّ مدالج الخمول / نوراً .
أما نهر الفنون والعلوم - إن لم تصاب بلوثة الكم - مجرى دافق على أرواح تـوّاقة ،
تمخرالأيام بعباب عطاء ضفافه لا تنضب .
ويا أسفي .. البعض فعلاً يعيش بين ( قشور ) نجاح خاوية وامتياز بلا لذة دافع ورتابة
فتنخر تجويف دُنياه … العثة!
"
السامقة: غـلاهم
لحرفكِ مأذنة تصدح بأبجدية الضاد
وضياء فكركِ متنسك في محراب النور !
ترتيلة هلا تعرج لذاتكِ وتستقر
ومرحباً بكِ وبمشاركة من لدن أحرفكِ المتقدة بهاء
-لا نضب المداد –
تحيااتي
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بندر السديري على المشاركة المفيدة:
|
|
10-03-2021
|
#25
|
*
جعل الله أيامك فرح ...
وسعاده أبديه ...
كعادتك لك مع الإبداع موعد ..
لك الود وباقة ورد ...
|
|
|
09-06-2021
|
#26
|
•.
سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود
|
|
يااااه إهداء جدا جميل بـ ريشة ذهبيه مخملية ..
الله يسعد قلبك مثل ماأسعدتني ي العُمر ,,:
.
عز الأصايل
آراهن على أن يأتوني بمثلك
قلب وحنيه وصداقه وحظ "♥
الله يديمكِ لي يابعد قلبي ولايحرمني منكِ
شكرا وجدا جميلتي
:
,,
وَصِيفْ آمّآله:
رُزقـتُ بصديق وأخ سنداً، تميلُ الدُنيا ولا يَمِيل..
الله يبقيك ويدمك لي.
عز الأصايل,كيرآز ,لدٌن:
راضتنِي الحياه لما أهدتني صُحبه مثلكم،
حلت أيام عمُري حلاوة بصُحبتكم
أحبكم وجداً.
عجب عينك,إكتفآء"
جـابـكم الله لـيّ عـلـى شـكـل جـبـر خاطـر لقـلّبـي .
ورد, الريم,أشوآق,بليت بك غيمة فرح,مزن"
اللهُم قلوبهم أجعلها نورا ًعلى نور ,
الله يديمكم جميلاتي..
الشامخ"
الله يديـم لي لُطفـك،دعواتـك الحُـلوة،ووجـودك...
إحساس, ترف, أحمد, ألحآن"
بـعـض الأصحاب مخـلوقيـن من الـطـهر
يــزرعــوُن الرضـى لك بالحــيـاة مثلكم تماما.
كلي لك"
ڪ قاف القمر أنتي، غيابك مّر.
ذهول, نسيناكم,يافا,كوين
سأحميكم دون علمكم بـ كلمه ،
أستودعتكم الله كل حين وكل ثانية,,
" أنفآس الـحٌب
و تبقى ملاذي الوحيدو الأخير
ولا موقع بعدك غير العدم..
أنا هنآ فقط والسلآم, "
|
18-01-2023
|
#27
|
طرح رآقي گ روحـگ
لآعدمنا جمآل ذآئقتگ
تحية صادقه من الاعماق
وبآنتظار جديد آبداعكگ دائمآ
ودي لگ
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | |