غالِب المَشاكل الزّوجية تنتهي لو علمتَ؛ أنّ في كلّ إنسانٍ خيراً و شراً .. وأنّ الذّكاء يبدأ؛ في قُدرتك على سِقاية الخَير و دَفن الشَّرّ! فإن كانت العَصبية.. فبالكلمةِ الحلوة،
غالِب المَشاكل الزّوجية تنتهي لو علمتَ؛ أنّ في كلّ إنسانٍ خيراً و شراً ..
وأنّ الذّكاء يبدأ؛ في قُدرتك على سِقاية الخَير و دَفن الشَّرّ!
فإن كانت العَصبية..
فبالكلمةِ الحلوة، والإبتعاد عَن الاستفزاز، و تركِ الجِدال؛ يُمكن وأدها.
و إن كانَ البُخل..
فالودّ والحبّ؛ يمكن أن يجعلَ القلب سخيّا.
وإن كانت التّبعيّة..
فبالثّقة والمَواقف؛ يُصبح لك تابعاً.
و إن كانت الطّباع طيّبة مِن كَرم و حنان.. فأنتَ بالمزيد مِن الثّناء و التقدير و المُقابل تَزيدها تجذّراً و ثباتاً.
لَطالما سمعتُ عَن زوجٍ عنيد؛ صارَ طَيعاً و دُوداً مع زوجته، ولا يردُّ لها طلباً.
و لطَالما رأيتُ أزواجاً و زوجات؛ زادت أخلاقُهم سوءاً لسوء الذكـاء في استجلابِ الخير و إماتة الشَّرّ.
الحياةُ تريد ذكاءً عاطفياً في إدارتها.. و الوقتُ عامل مُهم في تحقيقِ النتائج.. لكنّكم تَستعجلون.