يحدث أن تطغى بداخلي رغبة بقائك فيني
أن تكون كـ زهورك التي أفيق عليها كُل صباح
على سَنى عطِرك الذي يغمر وسادتي المحشيةِ بـِ أحلامِي المُتكررة بك
أو تكون كـ تلك المُلاحظة الصوتيه التي أمر عليها كُل صَباح , التي وكأنها تُحصن شجرةِ الحُبِ المُتعمقةِ فيني
أن أرتديك أنفاساً تغمرني أكثر فـ أكثر
أن تكون زينتي بـِ لونك و ذات أنفاسك
خاتمي .. ساعتي .. أقراطي .. عِطري .. شنطتي .. محفظتي
بل و كُوب قُهوتي التي أُمارس خِلالها لحظةِ استرخاءِ نعيمه
في حين ان استرخائي الكبير على هُدى صَوتك
و راحتي العُظمي حين أتهادى بين انفاسك
أن تكون فِكري السابح في فضاء المعانِي
وَ لُغتي المغمورةِ في لُجةِ الشعور
أُريدك قلباً
أُريدك روحاً
أُريدك معناً
ينساب بداخلي دُون أن يتخلل بـِ الفقد
أو يُهمل بـِ الذبول ...
14 أعضاء قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة:
يحدث أن تفيق من صَمَم ما , من عُتمةٍ ما , من حياةٍ ما .. سريعه سريعه جداً
فـ تجد أن السماء فوقك قد تُمطر ... مَطر رحمة
وَ أن الربيع قد سقط فِي جوفك
فـ غزى العُتمة نُور
وَ كسى الأقحوانِ الأرض الشائكةِ
و الطير من حولي أخذ يغني لحنا أعرفه .. أعرفه تماماً
بـِ معزوفةِ غرآمِ قد اشتد ساعِدُ عازفهـآ اشتدادِ انحنائنا نحو السماء في رقصةِ الحياةِ
حُبـاً لـِ الصُحبةِ التي تُعطرني شذاها في كُل حين
حُبـاً لـِ أميرة الذوق و القلبِ و الروح التي لا تُنسى ( عُلآ )
حُبـا لـِ ساحرةِ اليمين , فَذة الريشة وسيمتي ( وسمه )
بـِ عُمق خلقتهم في القلبِ غُنوه عُنوانها انتم
و أشرقتكم بـِ الحُبِ في قلبي من كُل الجهـآت
يكفيني شُعوراً أنكم معي , و بجانبي , و أسكن جُوار قُلوبكم
و ان هذهِ الزينةِ التي أرتديها ذآت جناحين بهآ أسمى معاني الحُب / وسمة وَ علآ
< و انكم تاخذوا هَم كشختي , و أقروشكم بذوقي , و أعصبكم بتشرطي
و الشكر خاص وموصول لعلاوي قلبي ع انها حافظت على المودل من النهب < فيس متكي
< اخخ ويلوموني في حبكم ههههههههه
:
لـِ أجلكم ...........................
سـ اظل .. حتى ينبُت النُوار تحت قدمي
احبــكم جِداً و جِداً و جداً
12 أعضاء قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة:
ما يخرج من ( يقين ) يُبنى على ( يقين )
نحن لسنا بحاجةِ إلى اتقان بعض المهارات لـِ نكون محبوبين لدى الأخرين
نحن لسنا بحاجه إلى تسول الشُعور من الاخرين .. أو تفقد شعورهم نحونـا
نحن لسنا بحاجةِ إلى ( الغيـاب ) مثلاً , لنُثبت جدارتنـا أو قيمتنا أو أهميتنا
وما أن تشعر نفسك أنك وصلت إلى هذهِ المرحلة
فـ اعلم يقيناً أنك تعيش ارتباكاً ما مُنذً البداية
هذا الإرتباك لم يجعلك تبني ما بنتيه الآن على ( يقين ) بَل على شيء مُهتز
انت الآن مع طولِ البناء تُعانِي من اهتزازه ذاك ...
10 أعضاء قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة:
الحُب نبع ما ان نُضاء بهِ حتى تخضر حياتنا و تبرق من خلالهِ أفئدتنا
وَ كون انّا قادرين على ان نُعطي هذا العالم من ذلك النبع الفياض بـِ داخلنا
يعني انّا قادرين على نرزق أرواحنا مسحة سلام .. تتوضئ بها عواطفنا المُرهقه
و ما ان يصحو المرء بفؤادِ عذب , يُنادي الحياةِ بـِ هتف الحُبِ
و يُقبل على الحياةِ بـِ ابتسامةِ الحُب التي ترزق الحياةِ حيويةً ما
حتى يجد الحياةِ بين عينيه حُلوةً , مرنه , تُطوقه بالسعادةِ من جميع الجهاتِ
الحُبِ رواء
الحُب ارتواء
الحُب عطاء
الحُبِ تعامل
الحُب حياةِ
الحُب انتعاش
الحُب تأمل
الحُب تهلل الحُب روح
تتسرب بداخلنـا لـِ تُغذي فينا معانِي انفسنـا , و تحيي فينـآ معالمنا المُنطفئة
فـ الحمد الله على هذا الشعور المُتجدد فيني
و الحمد الله على كُل من آتيهِ من فيضِ هذا الحُبِ
فـ كان باسلاً في ردهِ , عِطِراً في نفحة
غامراً لـِ معانِي قلبي الرقيقة
و التي لا تلتفتِ سوى
لـِ نداءاتِ الحُبِ
8 أعضاء قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة: