ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




في رحاب سورة الإسراء


في رحاب سورة الإسراء

في رحاب سورة الإسراء ﴿ وَيَدْعُ الإنسان بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإنسان عَجُولًا ﴾ ، ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 15-10-2022
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (10:45 PM)
موآضيعي » 7548
آبدآعاتي » 506,092
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20737
الاعجابات المُرسلة » 13217
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,959
تم شكره 14,288 مرة في 7,734 مشاركة
Q54 في رحاب سورة الإسراء



في رحاب سورة الإسراء

﴿ وَيَدْعُ الإنسان بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإنسان عَجُولًا ﴾ [الإسراء: 11]، ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا * وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا * كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا * انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 18 - 21].

لا يرى ابن آدم إلا ما تحت قدميه، إلا ما سيحقق له المتعة العاجلة والراحة الوقتية، ولو اتسع علمه وامتد لِما هو أبعد من ذلك، لعلِم أن تلك المتعة أورثت نقمة، وأن تلك الراحة خلفت وراءها نَصَب كثير، وذلك مآله لقصر النظر والجهل؛ يقول تعالى: ﴿ وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ ﴾ [يونس: 11]، الإنسان يريد أن يحقق الله له كل ما يريد، في الوقت الذي يحدده، وبالكيفية التي ترضيه، بل ويريد تشريعًا موافقًا لهواه، وكأنه إلهٌ يقول للشيء: كن فيكون، والحق تبارك وتعالى يقول: ﴿ وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ ﴾ [المؤمنون: 71]، وصدق ربنا إذ يقول: ﴿ خُلِقَ الإنسان مِنْ عَجَلٍ ﴾ [الأنبياء: 37]، ﴿ إِنَّ الإنسان خُلِقَ هَلُوعًا ﴾ [المعارج: 19]، ﴿ وَكَانَ الإنسان عَجُولًا ﴾ [الإسراء: 11].

هذه طبيعة غالبية البشر، أما المؤمن، فهو الإنسان الكامل الذي أيقن بأن الله لم يحرِّم عليه إلا كل ما هو خبيث لا نفعَ منه، وأن الله ما أحل له إلا كل ما هو طيب وفيه صلاح، وأن الله ما أراد به إلا كل ما فيه الخير والفلاح.

مهلًا أخي، أنت مخلوق، ولست إلهًا، هل ترى أن الله خلقك، وخلق لك الأسباب، وسخر لك كل ما في الكون لتحوز كل شيء، وكأن الله لم يخلق سواك، وكأن الأرض قد خلت من أحد غيرك؟ أيَدَعَكَ الله لتطغى وتبغي وتحرِم بقية الخلق نِعَمَ الله؟ (لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى ثالثًا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب))؛ [متفق عليه].

يقول تعالى: ﴿ إِنَّ الإنسان خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ * وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ * وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ * وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 19 - 35].


الله استثنى من هؤلاء المداومين على الصلاة، والمؤدين الزكاة، والذين ينتظرون الجزاء ويؤمنون بالآخرة، والمشفقين من عذاب الله، والذين لا يزنون ولا يعتدون على أعراض الناس، والذين يؤدون الأمانات، والذين يوفون بالعهد، والذين يشهدون بالحق، والمحافظين على الصلاة؛ هؤلاء هم الفئات المستثناة، لو استجاب الله لابن آدم وأعطاه كل ما يريد وقتما يريد، لقعد عن الصلاة، ولمنع الزكاة، ولقال: وما أظن الساعة قائمة، ولأخذ لنفسه وما اكتفى واعتدى، وولغ في أعراض الناس، وخان الأمانة، ونكث العهد، وشهد بالزور، ولم يبالِ بالصلاة، وتجد ذلك ماثلًا عند أمثال هؤلاء؛ فتجدهم دومًا يقولون: ﴿ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا [الكهف: 35، 36].

تجد أحدهم رغم ما قد حاز من مال وجاه وسلطة يصعب عليه، ويكاد يموت كمدًا، لو استعصت عليه امرأة خليعة، أو لذة سريعة، أو متعة وضيعة، ولو فاتته لأنفق عمره وضيع من أجلها كل ما جمع، كيف يستعصي عليه شيء؟ كيف يحرم من شيء؟ كيف لِيَدِهِ ألَّا تطول هذا الشيء؟

ولهذا ولأمثاله يقول رب العزة:
ماذا لو كان لك كل ما أردت مما تراه خيرًا؟سيسود حينها البغي والطغيان: ﴿ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ ﴾ [الشورى: 27]، ﴿ كَلَّا إِنَّ الإنسان لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7].

• ماذا لو كان لك كل ما أردت من شر؟ وهذا يحدث من فرط الغضب والعصبية والضيق أن يفقد ابن آدم التمييز بين ما يضره وما ينفعه، فيدعو على نفسه أو على ولده أو أهله، أو يدعو بمحرم أو يعتدي أو يأمر بمنكر، ماذا لو استجاب رب العزة لدعائه ومطلبه هذا؟ وماذا لو كان هذا الشر سيمنعه من خير لاحق لا يعلمه؟ ستجده حينها يقول: يا ليتني، ماذا لو حدث لابنك ما دعوت، ولو حاق بأهلك ما رجوت، ولو كان لك ما دعوت به على نفسك، ولو تُرِكت لتعتدي وتنال وتطول وتطغى؟ ألن يكون فيه الهلاك لك ولغيرك؟ ألن يكون في ذلك الفناء للبشر؟ ألن تكون النهاية؟ ﴿ وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ [يونس: 11].
فإذا تداركتك عناية السماء، وأنقذتك حكمة العليم الحكيم من نفسك، وحَمَتِ الناس من عدوانك وبطشك، فلم يستجِبْ لك هذا الدعاء، ألا يستدعي ذلك منك أن تحمده وتعترف له بالفضل؟ وهل تقر وبنفس المنطق بأن له حكمة أيضًا في منعك ما رجوت من خير؛ فربما كان في هذا الخير ضررٌ في الآجل؟ أليست نفس الحكمة التي حمتك من الشر وأنت لا تدري هي التي منعت عنك الخير وأنت لا تدري؟ يقول صلى الله عليه وسلم في سيد الاستغفار: ((أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّ، وأبوء بذنبي فاغفر لي))، أبوء؛ أي: أُقرُّ وأعترف.

لقد دعا كفار مكة على أنفسهم؛ فقالوا: ﴿ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [الأنفال: 32]، وقالوا: ﴿ أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا ﴾ [الإسراء: 92]، وهذا الدعاء لا شك فيه الفناء لهم والعذاب، ولكنهم قالوه ليس اقتناعًا منهم بالكفر، ورفضًا منهم للإيمان، لكن من فرط رغبتهم في تعجيز وتكذيب محمد صلى الله عليه وسلم قد عموا عما سيحيق بهم لو استجاب الله لهم الدعاء.

﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا ﴾ [الإسراء: 18]؛ أي: من كان يريد الدنيا وحسب، ولا يريد ثوابًا في الآخرة، وهل منع الله عباده شيئًا من عطاء الدنيا وهو رب الكل، لقد أعطى للمؤمن منها كما أعطى للكافر، ولو أعطاها لأحدهم ما كان سبحانه "العدل"، وما كنا رأينا ما نرى؛ فهذا كافر قد فطن لذلك فأخذ ما أعطاه الله له، فامتلك مقومات وأسباب ومتطلبات الحياة، فكانت له السيادة والكلمة العليا، وذاك مؤمن غفل عما أعطاه الله له فأصبح محتاجًا لهذا الكافر، فيدفع من مقدراته ومما خصه الله من ثروات وكنوز، بل ومن كرامته أيضًا لاستيفاء تلك المقومات والمتطلبات، وافترق هؤلاء إلى فريقين؛ الأول ظن من غبائه وعجزه وجهله بأن ذلك ما يريد الله، والثاني اكتفى بعطاء الألوهية فيما أمره الله به وما نهاه الله عنه، وما كلفه الله به، والفريقان قد أساءا الفهم عن الله، ولو كان الأمر كذلك، لجلس الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم في المدينة وما تحركوا خارجها نحو الروم أو فارس، لا بد من الإقرار بأن ما نحن فيه سببه جهلنا، وضعفنا، وتفرقنا، وتسلطنا، واستبدادنا، وبأسنا الشديد فيما بيننا؛ وقد قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ﴾ [التوبة: 122] وشرح ذلك يطول.

ولهذا الذي أراد ثواب الدنيا وحسب، وطرح الآخرة تمامًا من حساباته ينبِّهه الله، ليس الأمر مطلقًا لك في ذلك، بل هناك ضابط وقيد؛ يقول تعالى له: ﴿ مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ﴾ [الإسراء: 18]؛ أي: حسبك، هناك فرق بين الإرادة والمشيئة، قد قلنا بأن هناك عطاء ربوبية لكل الخلق مؤمنًا كان أو كافرًا، وهناك عطاء ألوهية لمن آمن بالله واهتدى بهداه، ونقول: هناك كذلك إرادة كونية، وهناك إرادة شرعية، لقد خلق الله الإنسان مخيرًا قد يختار الهدى أو يختار الضلال؛ والله عز جاهه قال: ﴿ إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ﴾ [الزمر: 7]؛ يقول الحق سبحانه: أنا مستغنٍ عن الجميع بذاتي، فمنكم من سيهتدي ويقر بأني واحد لا شريك لي، فقد رضيت عنه، ومنكم من منحته العقل وذكَّرته، وأنذرته، وبعثت إليه بالرسالات والرسل، وأذنب وتاب وتبت عليه مرات ومرات، وعاد كبرًا وعنادًا لنفس الذنب، فأنا أقره على ما أراد مع عدم رضاي عن ذلك؛ فالله لا يرضى بالكفر، لكنه واقع، تلك إرادة كونية بموجب أن الله خلق الإنسان مخيرًا، ولكن هناك من اهتدى وأقر له عز جاهه بالوحدانية وبصفاته العليا، فهو يأتمر بما أمره الله، وينتهي عما نهاه الله عنه، ويقر بأنه راجع إلى الله، ومحاسب على ما كان منه، وتلك هي الإرادة الشرعية، والأول الذي اختار الكفر هو كمن ذكرنا هنا، هو كمن أراد العاجلة وآثرها على الآخرة.
ولمثل هذا يقول تعالى: ﴿ مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ﴾ [الإسراء: 18]، لقد اخترتَ الدنيا وطرحتَ من بالك الآخرة تمامًا، فما دمت قد أردت ذلك، فلا تطلب مني جزاء عندما تأتيني يوم القيامة، فلن أعطيك نفس جزاء من آمن واهتدى وعمل بما كلفته به، كيف نسويك به، وقد نلت في الدنيا كل ما هويت واشتهيت، وهو قد وقف عند حدودي ونهى نفسه عن الهوى؟ أهكذا يكون الحكم العادل؛ ﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ [القلم: 35، 36]؟ لا يا هذا ليس لك عندنا سوى جهنم؛ ﴿ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا ﴾ [الإسراء: 18]؛ هذا هو الجزاء العادل.

﴿ وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا [الإسراء: 19]،وما دام الله قد ذكر من أراد الدنيا ونسِيَ الآخرة وجزاءها، يذكر المولى بعدها من أراد الآخرة، وسعى لها سعيها وهو مؤمن، وجزاؤه ذلك الذي اختار أن يخضع لإرادة الله الشرعية، ويؤكد المولى تعالى ذلك بقوله: ﴿ وَهُوَ مُؤْمِنٌ [الإسراء: 19]، وذلك لأن الإيمان بالله شرط لقبول العمل، فلو فعلت كل ما أراد الشارع منك، وانتهيت عن كل ما نهاك، وقمت بكل التكاليف، وأنت غير مؤمن، فلن يقبل منك يقول تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ [النور: 39]؛ فالإيمان كما جاء في حديث جبريل عليه السلام له أركان: ((أن تؤمن بالله وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره))، فالمؤمن قد عمِل عمله، وسعى سعيه مستوفيًا لتلك الأركان، وموافقًا لها، وموقنًا بها، وعلِمَ علْمَ اليقين بأن هناك آخرة وحسابًا وجزاء وعقابًا بين يدي رب الأرباب، وقد يعجب وينبهر بعض المسلمين عند زيارة اليابان - مثلًا - فيقول قوم منظمون ومرتبون وبلادهم نظيفة ولديهم صدق وأمانة واحترام... ولديهم التزام بكل ما أمر به الإسلام، نعم لكنهم ليسوا مسلمين، وقد عملوا ذلك إيثارًا للدنيا ورفضًا للإيمان بالآخرة.


بل لقد أشاعوا مقولة عن الإمام محمد عبده رحمه الله أنه قال: "رأيت هناك إسلامًا بلا مسلمين"، وهذا غير صحيح، كما أنه مجتزأ من سياقه؛ لأنه قال أيضًا ووضح أسباب ذلك في عبارة مفصلة مؤلمة كما هي الحقيقة دائمًا؛ يقول الإمام: "ما من مرة أذهب فيها إلى أوروبا إلا ويتجدد عندي الأمل في تغيير حال المسلمين إلى خير منها، وذلك بإصلاح ما أفسدوا من دينهم، وتشحيذ عزائمهم إلى معرفة شيء، وامتلاك ناصيتها بأيديهم دون إفراط ظلمتهم، وهذه الآمال وإن كانت تضعف في نفسي عندما أعود إلى دياري لكثرة ما ألاقي من العنت، وشدة ما أصادف من المصاعب، وسوء ما أرى من انصراف المسلمين عن النظر في منافعهم، وشدة عداوتهم لأنفسهم، وقوة رغبتهم في تمكين ظالميهم من رقابهم، وحبهم في الاستعباد لهم لغير سبب معقول، لكنني متى عدت إلى أوروبا ومكثت فيها شهرًا أو شهرين تعود إليَّ تلك الآمال، ويسهل عليَّ تناول ما كنت أعده من المحالولا تعليق.

إن صلاح أحوال هؤلاء ليس مصدره الإسلام وتعاليمه، ولكن مصدره قوانين رادعة طُبِّقت بحزم على مدار سنوات، وبلا تفرقة، ولا تهاون، ولا رشاوى، أو محسوبية، أما المؤمن، فلا رقيب عليه إلا الله، الذي هو موقن بأنه يشاهده ويراه وسيحاسبه، عندما يقف بين يديه يوم القيامة، وهو يعمل لأن الله قد أمره بذلك، ولأنه سيوفيه حسابه وجزاءه يوم القيامة، ومنهم من يعمل حمدًا وشكرًا وعرفانًا بنعم الله وفضله عليه في كل ذلك، وهذا الشكر على النعم يقابله شكر من المنْعِم؛ فيقول تعالى: ﴿ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ﴾ [الإسراء: 19]،وقد كنا أفضل منهم، بل كنا خير أمة أُخرجت للناس، عندما كان شرع الله يحكمنا، وهو القانون المطبَّق في بلادنا، وأبطل الحكم به المستعمر الدخيل، ونكص عن إعادته الحكام المستبدون الموالون للاستعمار.
ثم يعود المولى عز وجل ليذكرنا وليؤكد بأنه الرب لمن أراد العاجلة ومن أراد الآخرة، وبأن عطاء ربوبيته لن ينقطع عن خلقه مؤمنهم وكافرهم؛ فهو ﴿ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ﴾ [الإسراء: 20]، وعطاء الرب الخالق للجميع المتكفل برزقهم ما كان محظورًا؛ أي: ممنوعًا، على أيٍّ من خلقه، لكنه - وكما قال الشيخ الشعراوي رحمه الله - كعطاء أب أعطى لولديه كل واحد جنيهًا، فأما أحدهما فتصدق به، وأما الآخر فقد شرب به خمرًا، فهذا استخدمها في الطاعة، وذاك استخدمها في المعصية؛ ﴿ كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا ﴾ [الإسراء: 20]، فعطاء الرب في الدنيا ما كان ممنوعًا على أحد من خلقه، بل هو بالسوية فيما بينهم.

ويتفاوت الخلق في الرزق تفاوتًا غريبًا، رغم أن عطاء الرب سواء للكل، فمن أُعطيَ من المال أكثر، أُعطيَ من الصحة أقل، ومن أعطي من الولد أكثر، ربما أعطي من المال أقل، وقد ترى جاهلًا مرزوقًا، وعالمًا في فقر وفاقة، وتتعدد صور عطاء الرب في تفضيل البعض على البعض، والحكمة من ذلك هو التكامل، فذو المال يحتاج لذي الصحة، ويحتاج الضعيف لذي القوة، وهكذا حتى ليحتاج الملك لمن ينفذ أوامره، وهكذا تتحقق حكمة الله في عمران الأرض بالتكامل المادي والفكري، ويلفتنا الحق لذلك بلفظ بديع؛ وهو ﴿ اُنْظُرْ ﴾؛ أي: شاهد وتأمل حكمة الخالق وكيفية تدبيره لعباده وتنظيمه لملكه: ﴿ انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 21]، ويبين الحق تعالى حكمته من ذلك؛ فيقول: ﴿ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [الزخرف: 32]، فكل واحد مسخر لخدمة الآخر فيما خصه الله به من عطاء، وما أعطاه من مال أو صحة أو موهبة.
ولكن... وهنا يجب على كل عاقل أن ينتبه لما بعد (لكن) تلك... أليس الموت هو النهاية الحتمية؟ ألايموت الغني؟ ألا يموت القوي؟ ألا يموت الحاكم؟ ألا يموت الفقير؟ يقول الله تعالى في سورة الرحمن: ﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ [الرحمن: 26]، هذا هو الواقع والمشاهد للكل؛ مؤمنهم وكافرهم، مَن آثر العاجلة، ومن آثر الآخرة.
ولكن من آثر الآخرة اختلف عمن آثر الدنيا في أمرين؛ الأول: أن الفناء أشمل من ذلك، الفناء لكل الجن، وحتى الجبال والبحار والأرض بما عليها، بل كل الملائكة الكرام، والثاني: هو ما قد أخبرنا خالق الكون به ونحن على علم ويقين به: ﴿ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾ [الرحمن: 27]، وهنا يفاجأ من آثر الدنيا وأنكر الآخرة بما لم يكن في الحسبان، وبما ظل ينكره ويستبعد حدوثه؛ وهو وجود الله ووجود الآخرة: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [النور: 39]، ويقول الحق تبارك وتعالى: ﴿ مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ * فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ * وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ * قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ * إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ * فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [يس: 49 - 54].
هنالك سيعلم من هو الأكبر تفضيلًا من آثر الدنيا، أمَّن آثر الآخرة؛ ويقول لنا الحق في الختام، بل هو من آثر الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن؛ ﴿ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 21].





td vphf s,vm hgYsvhx w,vm




td vphf s,vm hgYsvhx vphf w,vm




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (16-10-2022)
قديم 15-10-2022   #2



 إنتسابي » 995
 آشرآقتي ♡ » Feb 2022
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (07:26 AM)
موآضيعي » 4350
آبدآعاتي » 787,622
 حاليآ في » في دار العز
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
الاعجابات المتلقاة » 6644
الاعجابات المُرسلة » 18750
 التقييم » فروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

فروله توت ♩ غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع
يعطيك الف عافيه
اتمنى لك مزيد من التميز والابداع
مودتي.


 توقيع : فروله توت ♩

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-10-2022   #3



 إنتسابي » 232
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
 حاليآ في » أنفَاس الحُب.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23713
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- وَرد. غير متواجد حالياً

افتراضي



-







جزاك الله خير ..
وَ جعله في ميزان حسناتك.


 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-10-2022   #4



 إنتسابي » 635
 آشرآقتي ♡ » Sep 2020
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (10:02 PM)
موآضيعي » 2706
آبدآعاتي » 2,929,914
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 😍
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 38671
الاعجابات المُرسلة » 28672
 التقييم » قَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

قَـلـبْ متواجد حالياً

افتراضي







•.

سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود


 توقيع : قَـلـبْ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-10-2022   #5



 إنتسابي » 184
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (11:03 AM)
موآضيعي » 2600
آبدآعاتي » 127,767
 حاليآ في » ب مُنتصف كُل قلبَ أحبني♥
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدُلله قولاً وفعلاً وشكراً ورضاً♥
آلقسم آلمفضل  » الأسرة♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 4058
الاعجابات المُرسلة » 64
 التقييم » - آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك action
اشجع ــ أينما كانت البَساطة تكون دهشتي.♥
سيارتي المفضلةLexus
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- آتنفسك❀ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزَآك آللَه خَيِرآ علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعلهآ فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ الفًردوسَ الأعلى ًمِن الجنـَه
حَمآك آلرحمَن ,,~


 توقيع : - آتنفسك❀

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-10-2022   #6



 إنتسابي » 554
 آشرآقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 29 دقيقة (12:09 AM)
موآضيعي » 2323
آبدآعاتي » 481,186
 حاليآ في » بَيْنُ أَحْضَانِ قَرْيَتِي تِلْكَ اَلْ تَتَرَامَى فِي رِمَالِ عَمَّانَ اَلذَّهَبِيَّةِ ~
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12437
الاعجابات المُرسلة » 15496
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك star-box
قناتك fnoun
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- شقاء.. متواجد حالياً

افتراضي



_
،



















جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكَ فِيمَا قَدَّمَتْ
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ
~


 توقيع : - شقاء..

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-10-2022   #7



 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45160
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



/

تسلم ايدك ع الطرح
يعتيك العافية ...


 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-10-2022   #8



 إنتسابي » 271
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:46 AM)
موآضيعي » 7058
آبدآعاتي » 584,831
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 16006
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

أميرة أميري غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزَاكِ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكِ فِيمَا قَدَّمَتْى
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ


 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-12-2022   #9



 إنتسابي » 269
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » 03-08-2023 (03:44 AM)
موآضيعي » 2740
آبدآعاتي » 1,171,401
 حاليآ في » بغداد الحبيبة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التعليم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 5882
الاعجابات المُرسلة » 3072
 التقييم » ʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

ʂąɱąя غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل
لرُوحك السّعادة



 توقيع : ʂąɱąя

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 22-10-2023   #10



 إنتسابي » 1088
 آشرآقتي ♡ » Jun 2022
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (11:26 PM)
موآضيعي » 29
آبدآعاتي » 406,570
 حاليآ في » في قلب والدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 4001
الاعجابات المُرسلة » 1939
 التقييم » عَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك star-box
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

عَجبْ عَينك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير .. بارك الله فيك
وجعلها في ميزان حسناتك
أثابك الله الجنه ..


 توقيع : عَجبْ عَينك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الإسراء, رحاب, صورة, في

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سورة الإسراء | صلاح بو خاطر Facebook ʂąɱąя ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ 27 15-12-2023 01:32 AM
تفسير سورة الإسراء للناشئين (الآيات 87 - 111) غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 16 27-10-2023 06:15 PM
تفسير سورة الإسراء للناشئين (الآيات 28: 58) غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 16 27-10-2023 06:15 PM
التوحيد في سورة الإسراء - وَرد. ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 19 23-10-2023 02:31 PM
سورة الإسراء الشيخ عبدالله الجهني ̨اڵــداٰنــہّ ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ 29 21-10-2023 03:37 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 12:38 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant