26-09-2020
|
#61
|
مُذ أحببتُكِ
تغيرَ طابِعُ البريد عِندي
ورسولُ الهوى
ولهفتي
وأواني الزهر في شُرفتي
وهذا السَهب
في التفكيرِ بغيرِ الحُب..!
مُذ أحببتُكِ
صارت حياتي تشري القُرب
وتنفي البُعد في سحيقِ جُب
وتُسابِقُ عيناي أُذُناي
وشفتاي يداي
للمسةِ طِب
بها يحيى القلب
((
))
ع م ار
|
|
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
|
|
|