ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




يوسف عليه السلام.. النبي القائد


يوسف عليه السلام.. النبي القائد

يوسف عليه السلام النبي القائد قصة النبيِّ يوسف عليه السلام ذائعة أنباؤها، معروفة حوادثُها، شائع صيتها، جميل سردُها، لا تكاد تَخفى على عالم ولا جاهل، ولا صغير

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-07-2020
- آتنفسك❀ غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
آوسمتي
لوني المفضل Aliceblue
 إنتسابي ♡ » 184
 آشراقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (06:37 PM)
موآضيعي » 2600
آبدآعاتي » 127,759
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدُلله قولاً وفعلاً وشكراً ورضاً♥
آلقسم آلمفضل  » الأسرة♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 4058
الاعجابات المُرسلة » 64
 التقييم » - آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute- آتنفسك❀ has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك action
اشجع ahli
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 55
تم شكره 3,538 مرة في 2,361 مشاركة
افتراضي يوسف عليه السلام.. النبي القائد




يوسف عليه السلام النبي القائد

قصة النبيِّ يوسف عليه السلام ذائعة أنباؤها، معروفة حوادثُها، شائع صيتها، جميل سردُها، لا تكاد تَخفى على عالم ولا جاهل، ولا صغير ولا كبير، ولن نتناوَلها هنا كلها؛ وإنما سنتناول الجزء الذي اعتنى به بحثُنا، وهو فترة القيادة التي عاشها النبي يوسف عليه السلام، فنقرأ فيها صفات النبي يوسف عليه السلام القياديَّة الإيجابيَّة التي ذكَرَها القرآن، والتي أهَّلتْه لأن يكون قائدًا ناجِحًا، بل وأصبح مثالاً يُحتذى به في القيادة، فنَجِد فيها:
1- اشتراطات للقيادة: فالقائد الناجح له الحق في أن يشترط لنفسه بعض الاشتراطات التي يُعتَقد أنها تُعينه في مهمَّته، وذلك قبل اضطلاعه في مهمَّة القيادة، أو أنه يطلب بعض الصلاحيات التي تؤهله للنجاح في مهمته، فكان من أمر النبي يوسف عليه السلام أنه:
أ- طلب عليه السلام من المَلِك إيضاح التُّهمة الباطلة التي أُلصقَت به في الماضي؛ قال تعالى: ﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 50]، وكما هو معلوم فقد أُعلنت براءة يوسف عليه السلام على المَلأ علنًا، من أجل أن يَبدأ مع الناس بداية لا شكوك فيها ولا طعن.

ب- عيَّن نبي الله يوسف عليه السلام المهمَّة التي يمكنه أن يُبدع فيها، والتي يَمتلك أدواتها؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 55].

2- أن يَبلغ أشدَّه: فإن الله - جلَّ جلاله - لم يجعل يوسف عليه السلام يَسوس الناس حتى بلغ أشدَّه؛ قال تعالى: ﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 22]، وبلوغ الأَشُد لا علاقه له بالسنِّ، فقد جاء في "تاج العروس، من جواهر القاموس"؛ للزبيدي: "الأَشُدُّ مَبْلَغُ الرَّجُلِ الحُنْكَةَ والمَعرِفةَ؛ قال الله تعالى: ﴿ حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأحقاف: 15]، وقال الأَزهريُّ: الأَشُدُّ في كتابِ الله تعالى على ثلاثةِ معانٍ يَقرب اختلافُهَا:
فأَمَّا قوله في قصَّة يوسُفَ عليه السَّلام: ﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ ﴾، فمعناه: الإِدراكُ والبُلُوغُ، وحينئذٍ راودَتْه امرأَةُ العزيزِ عن نفْسه، وكذلك قوله تعالى: ﴿ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأنعام: 152] بفتْح فضَمٍّ، (ويُضَمُّ أَوَّلُهُ) وهي قليلةٌ، حكَاها السِّيرافيُّ، قال الزَّجَّاج: معناه: احفَظُوا عليه مالَهُ حتَّى يَبلُغَ أَشُدَّه، فإِذا بلَغَ أَشُدَّه فادْفَعوا إِليه مالَه، قال: وبُلوغُه أَشُدَّه: أَن يُؤْنَسَ منه الرُّشْدُ مع أَن يكون بالِغًا، قال: وقال بعضُهم: ﴿ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ حتَّى يَبلُغ ثَمانِيَ عَشرةَ سَنةً، قال أَبو إِسحاقَ: لسْتُ أَعرِف ما وَجْهُ ذلك؛ لأَنه إِن أَدْرَكَ قبلَ ثمانِيَ عَشْرةَ سَنةً وقد أُونِس منه الرُّشْدُ فطلَبَ دَفْعَ مالِه إِليه، وجب له ذلك.


وأَما قولُه تعالى في قصَّة موسى عليه السلام: ﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ﴾ [القصص: 14]، فإِنَّه قَرَنَ بُلُوغَ الأَشُدِّ بالاستواءِ، وهو أَن يَجتمع أَمرُه وقُوَّتُه، ويكتَهِل وَيَنْتَهِيَ شَبَابُه.


وأَما قولُه تعالى في سورة الأَحقاف: ﴿ حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً ﴾ [الأحقاف: 15]، فهو أَقصَى نِهَايَةِ بُلُوغِ الأَشُدِّ، وعند تمامها بُعِثَ محمَّدٌ صلى الله عليه وسلم نَبِيًّا، وقد اجتمعَت حُنْكَتُه وتَمام عَقْلِه"[1].


3- العلم: فإن النبي يوسف عليه السلام - كغيره من القادة الربانيين - أوتي علمًا من الله - جل جلاله - قال تعالى: ﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 22].

4- التمكين: والتمكين فرصة كبيرة للقائد لإثبات جدارته؛ لأنه يجد فيه الأدوات والصلاحيات اللازمة لذلك، والتمكين لا يكون إلا بعد ابتلاء شديد، وهذا ما حصل مع النبي يوسف عليه السلام، "وقيل للشافعي يومًا: أيما أفضل: الصبر أو المِحنة أو التمكين؟ فقال الشافعي - رحمه الله -: التمكين درجة الأنبياء، ولا يكون التمكين إلا بعد المِحنة، فإذا امتُحن صبَرَ، وإذا صبر مُكِّن، ألا ترى أنَّ الله - عز وجل - امتَحَن إبراهيم عليه السلام ثم مكَّنه، وامتحَن موسى عليه السلام ثمَّ مكَّنه، وامتَحَن أيوب عليه السلام ثم مكَّنه، وامتحن سليمان عليه السلام ثم مكَّنه وآتاه ملكًا؟ والتمكين أفضل الدرجات؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ ﴾ [يوسف: 56]"[2]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ ﴾ [يوسف: 54]، وقال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [يوسف: 56].

4- الاعتراف بالفضل لأهله: فيوسف عليه السلام يعلم أنَّ كل ما أوتي من مواصفاتٍ أهَّلته للنجاح والتميُّز في القيادة وفي غيرها، هي من عند الله - جل جلاله - قال تعالى: ﴿ رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ [يوسف: 101]، ولما راودتْه المرأة عن نفسه كان أحد الأسباب التي منعتْه مِن الفاحشة بعد خوفه مِن الله - جلَّ جلاله - هو أن ربَّه أحسن مثواه، فهو يعترف بالفضل لأهله؛ قال تعالى: ﴿ وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴾ [يوسف: 23]، قال ابن كثير - رحمه الله -: "وكانوا يطلقون الربَّ على السيد الكبير؛ أي: إنَّ بعلك ربي أحسن مثواي - أي: مَنزلي - وأحسن إليَّ، فلا أقابله بالفاحشة في أهله"[3].

5- بعيدٌ عن السوء والفحشاء: إن القائد الإيجابي يكون - في العادة - مُنشغلاً بهموم قضيته، وبهموم ناسه الذين يَنبغي أن يبذل ما يستطيع لمباشرة خدمتهم وتلبية احتياجاتهم، فهو في غنى عن السوء والفحشاء، فضلاً عن أن السوء والفحشاء من المحرَّمات التي لا يَنبغي له الخوض فيها؛ قال تعالى: ﴿ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ [يوسف: 24]، فقد يقبل القائد الناجح بأن يعذَّب أو يقبع في السجن على أن يُمارس الفاحشة، وكذلك فعل نبي الله يوسف عليه السلام؛ قال تعالى: ﴿ قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ ﴾ [يوسف: 32]، قال تعالى: ﴿ قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ﴾ [يوسف: 33].

والسوء هو القُبح، أو هو ضد المَسرَّة، ويأتي مِن عمل القبيح مِن القول أو الفعل، وأما الفحشاء، فقد جاء في المصباح المنير للمقري الفيومي: ("فَاحِشٌ" وكلُّ شيء جاوز الحدَّ فهو "فَاحِشٌ"، ومنه لبن "فَاحِشٌ" إذا جاوزت الزيادة ما يُعتاد مثله، و"أَفْحَشَ" الرجل أتى "بِالفُحْشِ")، وجرى استخدام الفاحشة تعبيرًا عن الزِّنا، فأراد الله - جل جلاله - أن يبعد عن نبيه يوسف عليه السلام كلَّ شيء فيه سوء من القول والفعل ولو كان قليلاً، وكذلك يبعد عنه أن يتعدى حد السوء وصولاً إلى الزنا.


لقد كان هناك العديد من المبرِّرات التي تدعو يوسف عليه السلام أن يقع في الفحشاء، أو حتى في السوء على الأقل، ولكنه رغم كل ذلك لم يقع في الفاحشة، ولم يقترب من مقدماتها، قال ابن قيِّم الجوزية - رحمه الله -: "وأخبر عن الحال التي صار إليها يوسف عليه السلام بصبره وعفَّتِه وتَقواه، مع أن الذي ابتُلي به أمر لا يَصبر عليه إلا مَن صبَّره الله عليه، فإن موافَقة الفعل بحسب قوة الداعي، وزوال المانع، وكان الداعي ها هنا في غاية القوة؛ وذلك لوجوه:
أحدها: ما ركَّب الله سبحانه في طبع الرجل من ميله الى المرأة، كما يَميل العطْشان إلى الماء، والجائع إلى الطعام، حتى إنَّ كثيرًا من الناس يصبر عن الطعام والشراب ولا يصبر عن النساء، وهذا لا يُذمُّ إذا صادف حلالاً، بل يُحمَد، كما في كتاب الزهد للإمام أحمد من حديث يوسف بن عطية الصغار عن ثابت البناني عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((حُبِّبَ إليَّ من دنياكم: الطيب والنساء، أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عنهنَّ)).


الثاني: أنَّ يوسف عليه السلام كان شابًّا، وشهوة الشباب وحدَّته أقوى.


الثالث: أنه كان عزبًا لا زوجةَ له ولا سريَّة تَكسِر شدَّة الشهوة.


الرابع: أنه كان في بلاد غُربة يتأتَّى للغريب فيها مِن قضاء الوطر ما لا يتأتَّى لغيره في وطنه وأهله ومعارفه.


الخامس: أنَّ المرأة كانت ذات منصب وجمال؛ بحيث إنَّ كل واحد مِن هذَين الأمرين يدعو إلى موافقتِها.


السادس: أنها غير آبية، ولا ممتنعة، فإن كثيرًا من الناس يُزيل رغبتَه في المرأة إباؤها وامتناعها؛ لما يجد في نفسه من ذلِّ الخُضوع والسؤال لها، وكثير من الناس يَزيده الإباء والامتِناع زيادة حبٍّ؛ كما قال الشاعر:
وزادني كلفًا في الحُبِّ أنْ منعتْ
أحبُّ شيءٍ إلى الإنسانِ ما مُنعَا



فطِباع الناس مُختلفة في ذلك، فمنهم مَن يتَضاعف حبُّه عند بذْل المرأة ورغبتها، وتضمحلُّ عند إبائها وامتِناعها، وأخبَرَني بعض القضاة أن إرادته وشهوته تضمحلُّ عند امتِناع زوجته أو سريته وإبائها؛ بحيث لا يُعاودها، ومنهم مَن يتَضاعف حبه وإرادته بالمنع، ويشتدُّ شوقه، وتَحصل له من اللذَّة بالظفر نظير ما يَحصل من لذَّة بالظفر بالصيد بعد امتِناعه ونفاره، واللذَّة بإدراك المسألة بعد استِصعابها وشدة الحرص على إدراكها.


السابع: أنها طلبَت وأرادت وبذلَت الجهد، فكفَتْه مؤنة الطلب وذلَّ الرغبة إليها، بل كانت هي الراغبة الذليلة، وهو العزيز المرغوب إليه.


الثامن: أنه في دارِها، وتحت سلطانها وقهرِها؛ بحيث يَخشى إن لم يُطاوعها مِن أذاها له، فاجتمَع داعي الرغبة والرهبة.


التاسع: أنه لا يخشى أن تنمي عليه هي ولا أحد من جهتها، فإنها هي الطالبة والراغبة، وقد غلَّقت الأبواب، وغيَّبت الرقباء.


العاشر: أنه كان مملوكًا لها في الدار؛ بحيث يدخل ويَخرج ويَحضُر معها ولا يُنكَر عليه، وكان الأمن سابقًا على الطلَب، وهو مِن أقوى الدواعي، كما قيل لامرأة شريفة من أشراف العرب: ما حملَكِ على الزنا؟ قالتْ: قربُ الوساد، وطول السِّواد؛ تعني: قرب وساد الرجل من وسادتي، وطول السِّواد (المُسارَّة) بيننا.


الحادي عشر: أنها استعانت عليه بأئمَّة المكر والاحتيال، فأرتْه إياهنَّ، وشكَتْ حالَها إليهنَّ؛ لتستعين بهن عليه، فاستعان هو بالله عليهنَّ، فقال: ﴿ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ [يوسف: 33].


الثاني عشر: أنها تواعدته بالسجن والصَّغار، وهذا نوع إكراه؛ إذ هو تهديد ممن يغلب على الظن وقوعُ ما هدَّد به، فيَجتمع داعي الشهوة وداعي السلامة من ضِيق السجن والصَّغار.


الثالث عشر: أن الزوج لم يظهر منه مِن الغيرة والنَّخوة ما يفرِّق به بينهما، ويبعد كلاًّ منهما عن صاحبه، بل كان غاية ما خاطَبَهما به أن قال ليوسف: ﴿ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا ﴾، وللمرأة: ﴿ وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ ﴾، وشدَّة الغيرة للرجل مِن أقوى المَوانع، وهذا لم يظهَر منه غيرة.


ومع هذه الدَّواعي كلها، فآثَر عليه السلام مرضاة الله وخوفه، وحمَلَه حبُّه لله على أن اختار السجن على الزِّنا، فقال: ﴿ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ﴾ [يوسف: 33]، وعلم أنه لا يطيق صرف ذلك عن نفسه، وأن ربه تعالى إن لم يَعصمْه ويَصرف عنه كيدهنَّ، صَبا إليهنَّ بطبعه وكان من الجاهلين، وهذا من كمال معرفته بربه وبنفسه، وفي هذه القصة مِن العِبَر والفوائد والحِكَم ما يزيد على ألف فائدة"[4].


6- العدل: فإنَّ صفة العدل هي التي تبعَث روح الولاء لدى أتباع القائد، فيَنشطون مِن أجل البناء والتنمية انطلاقًا من العدل الذي يبعث فيهم الطمأنينة، فبالرغم من أن نبي الله يوسف عليه السلام قد استخدم حيلة مستحسنة من أجل أن يأخذ أخاه عنده، إلا أنَّ ذلك لم يمنع من أنه يعدل في الحكم، فحين طلب إخوة يوسف عليه السلام أن يأخذ أحدهم مكانه، رفض؛ لأنَّ ذلك ليس عدلاً؛ قال تعالى: ﴿ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِنْدَهُ إِنَّا إِذًا لَظَالِمُونَ ﴾ [يوسف: 78، 79].

وعدْل القائد يكون سببًا في دوام الملك، "وقد ضمنَ الله النصر لمن نصَر الله ورسوله بالغيب، وهو القيام بالعدل؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ ﴾ الآية [الحج: 40]، ثم إنه تعالى أوضح شرائط لنَصرِ المُلوك، وشرَط عليهم شرائط - كما ترى - فما تضعضعَت قواعدهم، أو ظهر عليهم عدو، أو اضطربت عليهم الأمور إلا لإخلالهم بالشرائط المأخوذة عليهم أو بعضها، وصلاحُهم وفلاحُهم بإقامة الميزان بالقسْط الذي شرعه الله تَعالى لعباده، وركوب سبيل الحقِّ والعدل الذي قامت به السموات والأرض، ونصْر المظلوم، والأخْذ على يد الظالم"[5].

7- العفو عند المَقدِرة: القائد الإيجابي عندما يتحلى بصفة العفو، فإنه يمارس دوره الطبيعي في مهمَّته، والتي هي في الأساس أنه يقوم بإنقاذ الناس من الظُّلم والحيف، وخاصة مع الأقربين، وهكذا فعَلَ يوسف عليه السلام مع إخوته؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 92].

8- برُّ الوالدَين: وهنا أمرٌ مُسلَّم به، فالقائد الإيجابي يبرُّ الناس ويُحسِن إليهم، فمِن الأَولى أنه يبر أحق الناس ببرِّه وعنايته - وهما والداه - قال تعالى: ﴿ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ ﴾ [يوسف: 100]، لقد أجلس يوسف عليه السلام والدَيه على كرسي الحكم؛ تكريمًا لهما، وتعظيمًا لقَدرهما، وتأتي أهمية برِّ الوالدَين للناس من أمر الله - جلَّ جلاله - بذلك في قوله تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24]، وقوله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [النساء: 36]، فالله - جلَّ جلاله - يَقرن برَّ الوالدَين بعبادته، وما ذلك إلا لأهمية بر الوالدين، فلما كان القائد الإيجابي أسوة حسنة للناس، فعليه أن يُباشِره قبل غيره.

7- الإحسان: فقد وصف القرآن العظيم نبيَّ الله يوسف عليه السلام أنه مِن المُحسِنين من جهة القيادة، وقد ورَد ذكر صفة الإحسان ليوسف عليه السلام في سورة يوسف في أربعة مواضع، وما ذلك إلا تأكيدًا لها:
الموضع الأول في قوله تعالى: ﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 22].

الموضع الثاني: قال تعالى: ﴿ نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 36]، والذي يضعه الله - جلَّ جلاله - في مرتبة الإحسان، فإنَّ الناس تراه محسنًا كذلك.

الموضع الثالث في قوله تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [يوسف: 56]، فمِن نتائج دوام الإحسان التمكينُ في الأرض.

الموضع الرابع في قوله تعالى: ﴿ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 78]، وهو متعلِّق بنفس المعنى في الموضع الثاني.

والإحسان مرتبة متقدِّمة مِن الإيمان، وعندها يعبد العبد ربه وكأنَّه يراه؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سأله جبريل عليه السلام: ما الإحسان؟ قال صلى الله عليه وسلم: ((أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك))[6]، هذا في جانب العبادة.

أما في جانب التعامل مع ما يُحيط بالإنسان، فإنَّ الإحسان هو إتقان العمل على أتمِّ وجْه وأحسنِه؛ فعن شداد بن أوس رضي الله عنه، قال: ثِنتان حفظتُهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((إنَّ الله كتَب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتُم فأَحسِنوا الذَّبح، وليحدَّ أحدكم شفرته، فليُرحْ ذبيحته))[7].

قال السعدي: "والإحْسَان إلى الخَلْق: هو بذل جميع المنافع مِن أيِّ نوعٍ كان، لأيِّ مخلوق يكون، ولكنَّه يتَفاوت بتفاوت المُحْسَن إليهم، وحقِّهم ومقامهم، وبحسب الإحْسَان، وعظم موقعه، وعظيم نفعِه، وبحسب إيمان المُحْسِن وإخلاصه، والسَّبب الدَّاعي له إلى ذلك"[8].

قال الجرجاني في التعريفات: "الإحسان هو التحقُّق بالعبودية على مُشاهَدة حضرة الربوبية بنور البصيرة؛ أي: رؤية الحق موصوفًا بصفاته بعين صفته، فهو يراه يَقينًا ولا يراه حقيقة؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((كأنَّك تراه))؛ لأنه يراه مِن وراء حجُبِ صفاته، فلا يرى الحقيقة بالحقيقة؛ لأنه - جلَّ جلاله - دون مقام المُشاهَدة في مقام الروح، ولغةً: فعل ما ينبغي أن يفعل من الخير، وفي الشريعة أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك"[9].


يقول عبدالله الهروي في "منازل السائرين": "إنَّ الإحسان اسم جامع نبويٌّ يَجمع أبواب الحقائق، وهو أن تعبد الله كأنَّكَ تراه، وهو على ثلاث درجات:
الدرجة الأولى: الإحسان في القصد بتهذيبه علمًا، وإبرامه عزمًا، وتصفيته حالاً.


والدرجة الثانية: الإحسان في الأحوال، وهو أن تُراعيها غيرةً، وتسترها تظرفًا، وتُصحِّحها تحقيقًا.


والدرجة الثالثة: الإحسان في الوقت، وهو ألا تزايل المُشاهَدة أبدًا، ولا تلحظ لهمَّتك أمدًا، وتجعل هجرتك إلى الحق سرمدًا"[10].


قال ابن قيِّم الجوزيَّة - رحمه الله -: "فإنَّ الإحْسَان: يفرح القلب، ويشرح الصَّدر، ويجلب النِّعم، ويدفع النِّقم، وتركه يُوجِب الضَّيم والضِّيق، ويَمنع وصول النِّعم إليه، فالجبْن: ترك الإحْسَان بالبدن، والبُخل: ترْك الإحْسَان بالمال"[11].

فالإحسان في العبادة التي يقوم بها القائد الإيجابي يحقِّق:
حسن العبادة لله - جلَّ جلاله - وهو مأمور بذلك.


ضمان معيَّة الله - جلَّ جلاله - ففي الإحسان في العبادة والمُداوَمة عليها، يَحصل القائد على معية الله - جلَّ جلاله - فعندئذٍ يَسمع القائد بإذن الله ومعيته، ويُبصر بإذن الله - جلَّ جلاله - ومعيتِه، يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم في الحديث القدُسي فيما يَرويه عن ربه - جلَّ جلاله - : ((وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيء أحب إليَّ مما افترضتُ عليه، وما يزال عبدي يتقرَّب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببته، كنتُ سمعه الذي يسمع به، وبصرَه الذي يُبصِر به، ويده التي يَبطش بها، ورجلَه التي يمشي بها، وإنْ سأَلني لأعطينَّه، ولئن استعاذني لأعيذنَّه، وما ترددتُ عن شيء أنا فاعله تردِّدي عن نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته))[12].


سموُّ الجانب الروحيِّ عند القائد؛ لأنَّ الجزء الروحي من الإنسان يرتقي بالعبادات، والخُضوع والتذلُّل لربِّ العالَمين.


وأما الإحسان للناس مِن جهة القائد، فيُحقِّق:
أ- إفشاء المحبَّة بينه وبين الناس؛ لأن القلوب مجبولة على حب مَن يُحسِن إليها، ومَن له يدٌ عليها، وبذلك تتوطَّد العلاقة بين القائد وبينهم، وهي قضية مُهمَّة لرفع درجة الولاء، قال الفتح البستي:
أحسنْ إلى الناسِ تَستعبدْ قلوبَهُمُ
فطالَما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ
وإنْ أساءَ مُسيءٌ فليكنْ لكَ في
عُروضِ زَلَّتهِ صفحٌ وغُفرانُ


ب- تَنطفئ جذوة الحسد والحقد بين أعضاء المجتمع؛ لأنهم سيقلِّدون القائد في الإحسان، فيحب بعضهم بعضًا ويَفشو الودُّ، وهذا جزء من وظيفة القائد.

[1] تاج العروس من جواهر القاموس، الزبيدي (8 / 242 - 243).

[2] إحياء علوم الدين؛ للغزالي، باب: العلم الذي هو فرض كفاية (1 / 26).

[3] تفسير القرآن العظيم، ابن كثير الدمشقي (2 / 576).

[4] الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي، ابن قيم الجوزية، (ص: 148 - 149).

[5] حسن السلوك الحافظ دولة الملوك، محمد بن عبدالكريم الموصلي الشافعي (ص: 62).

[6] صحيح البخاري - كتاب الإيمان - باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان.

[7] صحيح مسلم - كتاب الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان - باب: الأمر بإحسان الذبح والقتل.

[8] بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار، عبدالرحمن السعدي (ص: 206).

[9] التعريفات، علي بن محمد بن علي الجرجاني (ص: 27).

[10] منازل السائرين، عبدالله الأنصاري الهروي (1 / 75 - 76).

[11] طريق الهجرتين ودار السعادتين، ابن قيم الجوزية (ص: 419).

[12] صحيح البخاري - كتاب الرقاق - باب: التواضُع.






d,st ugdi hgsghl>> hgkfd hgrhz] hgsghl hgkfn




d,st ugdi hgsghl>> hgkfd hgrhz] hgsghl hgsghl>> hgkfn hgrhz] d,st ugdi




 توقيع : - آتنفسك❀

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ - آتنفسك❀ على المشاركة المفيدة:
 (07-07-2020),  (06-07-2020)
قديم 06-07-2020   #2



 إنتسابي » 105
 آشرآقتي ♡ » Jul 2019
 آخر حضور » 30-03-2021 (07:48 PM)
موآضيعي » 1651
آبدآعاتي » 13,749
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 29183
الاعجابات المُرسلة » 39218
 التقييم » الــوافــي is an unknown quantity at this point
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك cola
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMazda
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

الــوافــي غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
طرح رآقي گ روحـگ
لآعدمنا جمآل ذآئقتگ
تحية صادقه من الاعماق
وبآنتظار جديد آبداعكگ دائمآ
ودي لگ


 توقيع : الــوافــي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #3



 إنتسابي » 420
 آشرآقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (08:34 AM)
موآضيعي » 7361
آبدآعاتي » 471,435
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20372
الاعجابات المُرسلة » 12868
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

غيمہّ فرٌح متواجد حالياً

افتراضي



/~



جزيت من الخيراكثره
ومن العطاء منبعه ...
لا حرمنا البارئ واياك جناته


 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #4



 إنتسابي » 453
 آشرآقتي ♡ » Feb 2020
 آخر حضور » 16-10-2021 (01:23 PM)
موآضيعي » 1109
آبدآعاتي » 289,749
 حاليآ في » عتبَات الحِلم ♡
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 10233
الاعجابات المُرسلة » 5525
 التقييم » - سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute- سِيمَــا. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- سِيمَــا. غير متواجد حالياً

افتراضي




,‘
*
..
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض

بآرك الله فيك على الطَرح القيم و في ميزآن حسناتك ,,

آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!

دمتـمّ بـِ طآعَة الله ..**


 توقيع : - سِيمَــا.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : - سِيمَــا.



رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #5



 إنتسابي » 315
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » 12-03-2024 (08:23 PM)
موآضيعي » 27
آبدآعاتي » 104,417
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 💛
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💛
الاعجابات المتلقاة » 2907
الاعجابات المُرسلة » 2601
 التقييم » ‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك star-box
قناتك max
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

‏‏نبُض جآمح ❥ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك


 توقيع : ‏‏نبُض جآمح ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ‏‏نبُض جآمح ❥



رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #6



 إنتسابي » 315
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » 12-03-2024 (08:23 PM)
موآضيعي » 27
آبدآعاتي » 104,417
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 💛
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💛
الاعجابات المتلقاة » 2907
الاعجابات المُرسلة » 2601
 التقييم » ‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute‏‏نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك star-box
قناتك max
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

‏‏نبُض جآمح ❥ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك


 توقيع : ‏‏نبُض جآمح ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ‏‏نبُض جآمح ❥



رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #7



 إنتسابي » 232
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
 حاليآ في » أنفَاس الحُب.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23701
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- وَرد. غير متواجد حالياً

افتراضي



-






أثابك الله الأجر والثواب
وأسعد قلبك في الدنيا والأخرة
دمتِ بحفظ الرحمن .


 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #8



 إنتسابي » 298
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » 14-05-2021 (01:22 AM)
موآضيعي » 728
آبدآعاتي » 251,820
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 40سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 14979
الاعجابات المُرسلة » 26729
 التقييم » أسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك action
اشجع
سيارتي المفضلةPorsche
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

أسير الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيكِ ألف عافيه على الطرح المفيد
جعله الله فى ميزان حسناتكِ يوم القيامه
وشفيع لكِ يوم الحساب
شرفنى المرور فى متصفحكِ العطر
دمتِ بحفظ الرحمن


 توقيع : أسير الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #9



 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45152
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



تسلم ايدك ع الطرح


 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #10



 إنتسابي » 198
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 16-04-2022 (10:45 PM)
موآضيعي » 1406
آبدآعاتي » 274,565
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 37سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 25412
الاعجابات المُرسلة » 33447
 التقييم » غلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond reputeغلا الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك cola
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

غلا الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز


وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز


لك مني أجمل التحيات


وكل التوفيق لك يا رب


 توقيع : غلا الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السلام, السلام.., النبى, القائد, يوسف, عليه

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
داود عليه السلام النبي القائد - آتنفسك❀ ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 21 04-11-2023 01:18 AM
موسى عليه السلام.. النبي القائد - آتنفسك❀ ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 13 04-11-2023 01:17 AM
قصة يوسف عليه السلام (4) - آتنفسك❀ ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 21 24-09-2023 03:41 AM
قصة يوسف عليه السلام (1) - آتنفسك❀ ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 18 24-09-2023 03:34 AM
قصة يوسف عليه السلام (3) - آتنفسك❀ ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 21 24-09-2023 03:33 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:33 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant