فضفضــة انفاس الحب

,
إليك ياحلمي الجميلُ رضيتُ أنْ أجترَّ أخيلتي
وما في القلبِ من همسٍ
تَعَوَّده الأحبةُ والنساءُ العاشقاتْ
وأطوفُ معتمراً رياضَكِ فاتحاً وحدي
وأعتصرُ اللَّمى
حيناً وأنْ أطأ النجومَ العالياتْ
فاعلاتُنْ فاعلاتُنْ فاعلاتْ

-معتوق-

نكبر في العمر فَتصغر أحلامنا
هذا ان لم تتلاشى اصلاً ..

اغلبْ الرسائل التني قرأتها,
لم تكنْ ليْ
لمْ تكتبْ ل اجليِ
كنتُ اَقرأهَا ب تمعنْ
واَشردُ مع كلِ حرفْ فيها,
اُسائلُ نفسيِ المتعبه!
ماذاَ كانَ سَ يضرّ
لوْ كانت احدىَ هذه المكاتيب لي!
لَ سعِد الاَهوجُ خاصتيِ بها
وَ لاَ اِبتهجَ داخليِ منَ الفرح,
وَ اِرتخت شفاهي قليلاً
ازفر تنهيدة عميقة
عمقَ تلكَ الخيبة,
استرجعُ بهاَ ذاتي من ذاك الشرود
اَختِمها بـــــ
ربّما لاَ اَستحقُّ ايًــا من هذا !!




,,

جمعت فيك اللي تناثر من سنين طايفه

.،،




"إذا تعرضت لإساءة، فلا تُفكر في أقوىظ° رد،
بل فكر في أفضل رد، الأخلاق السامية شيء رائع."

نعزف احلامنا بكل رقه
‏ويخوننا الواقع بكل دقه

-








لقد كانت مواساتي لنفسي دائماً ، أن الله ما أحدث لي أمراً إلا لخير ،
وما أشقاني إلا ليرضيني ، وما أبكاني إلا لِأتلذذ بطعم الفرح ، وما حرمني إلا ليعوضني ،
وما أخذ مني إلا ليعطيني ، وما جعلني أقطع طريقاً طويلاً ومظلماً ..
إلا ليعلمني أن الشمس تغيب وأنه من الضروري أن أحمل نوراً في قلبي :h5:.

‏بينك وبين النــاس تكفيك الاخلاق
‏وبينك وبين الله صلاتك صلاتك

لا طاقه لي للكلام، ولو كان هُناك ما هو أهدأ من الصمت لفعلته.“

ربّما ل اني نشأتُ وحيدا
لا اخَ ولا اُختَ لي
لا اعرفُ تماماً معنى الاُخوّة
لم اُمارسها الاّ حينَ تعرّفت
ذات ليلة بِ اُختي من ابي كان الاَمر صعباً قليلا
لكن بمرور الوقت وبعد وفاة والدينا
اِجتمعنا تحت سقفِ واحد
ل نبقيِ صلة الرحم ع قيد الحياة
مرّت الايّام وتوالت ب حلاوتها ومرارتها
ظننتُ انّي تعلّمت ممارسة هذه الاخوة
لكن ليسَ الامرُ كماَ بداَ ليِ!
لم اكن اخاً جيّدا مع ابنةَ ابــــيِ هجرتني اُختي تماماً
تركت البيت وانتقلت ل العيش مع اخوانها من امّها
مرّ اكثر من اسبوع في كلِ لحظة اُراجعُ نفسي واسالها في صمت
من احق بالظفر ب هذه الاخت!
انـــا اخوها من ابيها ام هم اللذين من اُمّها!
ي ترى اخوة ذات البطن اولى من اخوة ذات اللقب !
لم اَعد اُميز الاجابة الصحيحة من الخاطئة
تتقاذفني وساوس واحاديث نفس غاضبة ومتعبة !


,,