,
يآآهِ , ما بَعد جمالِ الورد الا جمآلِ عدستكِ النآبضه بِ الكلاسيكية الحيويةِ و خـآلقي
و كأنكِ تنفثين الحيويةِ في وسط حياةِ نمطيةِ .. عِطراً يُنشي الأجواءَ و يُلقي بها حيث ضَوء السمـآء
إبدآع تنامى بإيقاعِ زهرةٍ فوآحة
و تألق خُلق من يمين أقسمت على أن تجعل لكُل شيء يمر تحت سحابهآ لونٌ مُختلف
فـ مطركِ بآت في عيني يُشبهِ الَروح
و ربيعك بآت في عيني يُشبه الأنفآسِ
وَ حسبي أن
الورده الواحدة من تحت يُمنـآكِ تكون أشبه بـِ وآحةٍ اسقتها الطبيعةِ أياما و أيام
فـ لله دَر هذا الإبدآع الذي حَفَفتِ بهِ الأبصار
و ألفُ شُكرٍ على هذهِ الروعة التي آوت أرواحنا بـِ اللذآتِ
و لـِ يُمنـآكِ المُترفه ألفُ إعجابٍ و ود
:
أسيرةِ الصمت
كُنت شيء مُبهج , يُشبه الربيع