حسناء المحطه

,, تحَية إجَلال لأناملكم الجَميَلة ابَدعتم بــ هطولكم لِ روحكم أكاليّل نُور

صح بوحك
واحساسك يامهاجر
ابدعت الله يسعدك
متميز بحروووفك
تحياااااتي لكك

الحياة لحد ذاتها قطار
فكيف اذا كان قطار داخل ذكريات و حب و فراق

مبدع بسطورك

,














لـِ السكون عجائبه السبَع
أحدها تواريه خَلف أجندةِ الشُعور
و تحطيم كُل ألاءِ الخُلود
حين يتشكل أمامنا على هيئةِ شَوقٍ هادئ يعبثُ بنا في مَنفى الـ لا حِراك َ
يُلبسناً عبائات الإدراكِ
لـِ يُغزوها بعمائم الدهشةِ
هُناك حيث نشهد أعيُننا تبكي حُرقة
وَ قُلوبنا تَتعزى كَبدها و حاجتها
و أُمنياتنا تُناجي برداً يكظِم حُرقاتها



:






المُهاجِر
لقد كان نصا مِزمارياً
يضربِ الشعور بـِ بحورِ اللغةٍ
خالقاً لُجةً عاطفيةِ ليست كمثلها شيء
و حسبي ان مُروري هُنا كان أشبه بمروري بـِ نبعٍ صافيَ
ترتوي من فيضهِ و تسأل بنهم : هل لهذا التألق من مزيد ؟
جَم الشُكر لك ياقدير
ولـِ روحك لقاءُ أحبتها لقاءً لا غُروبِ بعده

.
.














الفاضل /المهاجر .
نص انيق يعبر عن حال

..



تشرفت بما قرأت من روعة النبض


طاب المداد الوارف

..


تحية وتقدير

:











:

كُتلة شُكر تنحنِي لـِ أُلق حُضورك
سلِمت الأكُف .. وسلِم لنا هَذا الطِرح المُميز
اسعَدك الله , و لَك الإمتنَان أبدًا وَ مددًا ..إجلال ودَ وتُقديرَ !
مِن ضُفاف القُلبَ لكِ التُحاياَ كُما تُليقَ