من خلف أبواب ذكرياتنا
تقبع هناك ضحكاتنا الطفولية التي غلفتها هموم السنين
نسرع الخطى لتلك الفرجة الصغيرة من الباب
علنا ننجح للولوج من خلالها
لتلك السنين التي مضت من اعمارنا
حيث تتلاشى الدمعة و يهرب الألم
و نلتحم من جديد مع قلوبنا الصغيرة
نبعث بها الدفئ و تهبنا رشفات من أمل