الممرضه (آن) والدكتور غسان (بقلمي) ج/2

أهلا بأميرة لبنان وعيون بيروتها
وبهذا التعليق الجميل ... في الحقيقه
ورغم أن العالم يتغيّر كما ذكرتي
لكن تبقى الفضائل والقيم الإنسانية
التي خلقها الله عليها تعود لرشدها
وتدرك أن الشهوات التي تدفع الإنسان
لملذاته ستعود فور أن ينتهي إلى رشده
ويدرك حجم فعله وما يقتضيه الأمر وفعله
والشخص الجيد هو من يتوب بعد أن تدفعه
أهواءه إلى تجاوز حقوق الآخرين
كل الإمتنان لك سيدتي وتقديري واحترامي والدعاء
شكراً لك

أخت صمتاً ... أدرك من ردودك المقتضبه أنه
يزعجك ما وصلت إليه مجريات أحداث القصه
وهو شعور فطري لا غبار عليه خصوصاً لمن
يعيش في بيئه تربت على البعد عن مسوغات
الوصول إليه وكأن تعليقك يقول اللهم طوّلك
يا روح ... عطنا اللي بعده ... ناقصنا هالطبيب
نشكر لك سيدتي حضورك وتشريفنا بتعليقك
ممتن لهذا التعليق سيدتي وإن قصر

يا مرحبا بالهمسات الملائكيه وبتعليقها
والعذر منها على التأخر بالرد
كل الشكر والتقدير والإحترام على ما جاء في تعليقك
وبصمة الإ‘جاب الجميلة منك سيدتي
ممتن كثيراً لحضورك وتعليقك الله يسعدك

أهلاً بذلك الترف الجميل وصاحبته
أهلاً بمن ننتظر ما تخطه أقلامهم
وأنتي إحدى من ننتظر منهم ذلك
ونتطلّع لذلك التعليق الذي يضفي
للقصة بهاءً وجمالاً واهتماماً بها
ويدعونا لمزيد من الكتابة وقصصها
هي المتعة التي يشعر معها أن الله
عز وجل لو كشف غطاءها وأدركها
الناس لكانت أعظم عقاباً كما يظن
لقد غض الله عز وجل بحلمه ورحمته
أن ما جلبه على ذلك هو انوثة ولبس
(آن) وإثارتها له لكن لماذا تصل لنقظة
التأثير هذه وتجعل رغباتك هي القائد
الذي يبرر سهولة ما تقدم عليه ... إنه
حين يتذكرها وهو ينظر لزوجته ليشعر
بذنبٍ ربما سِتْرُ الله عليه عو رحمةً بزوجته
وليس به فهي ستنال وجعاً لا مبرر له
وسيحفظ الله لها حقها يوم القيامه
وستكون خصماً له لإعطاءه حقها لأخرى
ما ألذ الذنب حين وقوعه وما أقساه بعده
كل الشكر لك سيدتي ولتعليقك وحضورك
ممتن كثيراً لهذا التواجد الجميل والتعليق
الأجمل الله يسعدك يا أيتها الترف

يا مرحبا ومسهلا أخت رتيل
والله يا بنت الحلال اللي مضيّع العنوان هو
الدكتور اللي أوصل نفسه لهذه المرحله
ومن الصعب أن تقاوم (آن) فهو أمر تراه
أنه شيئاً جميلاً لا تحمل معه تأنيب ضمير
ولا خوف من رب وربما من باب فقد الشيء
ولهذا فهي حاولت مراراً ولم تفلح معه
بمعنى أنها ترى ذلك شيئاً يعيد لها ما
ستشعر بفقده لو بقت وحيدةً هنا (حسب
وجهة نظرها) فهم يرونه من باب الترفيه

أشكرك أيتها الرتيل على هذا الحضور
والتعليق الجميل وما حواه من حروف
أكثر جمالاً وسخاء عطاءٍ ووثناء
الله يسعدك يا بنت الأجواد

يا مرحبا بالغنج وبتعليقها الجميل ... ووالله
لولا خوفي انك تشتكيني للإداره كان قلت
لك من زمان (اسمك في حد ذاته موسيقى)
هذه الكلمه لو طبقتها كل أنثى في حياتها
لجُلِبت لها الأرض وما حوت ولركّع لها أشناب
ومعي شاهد وهو (عزيز مصر) الذي خشي
أن يفقد غنجها فقال لها (أعرضي عن هذا)
يا خوفي أنسجن مثل يوسف على هالوصف
نسيت وش كنت أبرد على تعليقك سيدتي
لكن كل الشكر والتقدير والإحترام لك سيدتي

-











يعطيك العافية عَ القصة الرائِعة
دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
لقلبك تلال السَعادة.

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ.