ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




من موانع محبة الله للعبد


من موانع محبة الله للعبد

معنى الظلم وأنواعه: الظلم هو: وضع الشيء في غير موضعه، ومن أمثال العرب في الشبه "من أشبه أباه فما ظلم".. قال الأصمعيّ: ما ظلم؛ أي ما وضع الشبه في

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 15-05-2022
أميرة أميري متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 271
 آشراقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (02:11 AM)
موآضيعي » 7055
آبدآعاتي » 580,098
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 15968
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 5,406
تم شكره 10,802 مرة في 6,723 مشاركة
افتراضي من موانع محبة الله للعبد



معنى الظلم وأنواعه:

الظلم هو: وضع الشيء في غير موضعه، ومن أمثال العرب في الشبه "من أشبه أباه فما ظلم".. قال الأصمعيّ: ما ظلم؛ أي ما وضع الشبه في غير موضعه.. وأصل الظُّلم الجَوْر ومجاوزة الحد.. والظلم الميل عن القصد.. يقال: ظلمه يظلمه ظلمًا ومظلِمة، فالظلم مصدر حقيقي، والظلم الاسم يقوم مَقام المصدر، وهو ظالم وظلوم[1].



وفعله "ظلم" يتعدى لمفعولين كما في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ [ النساء: 40]؛ لأنه في معنى يسلبهم، كما يتعدى بالباء كما في قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَظَلَمُوا بِهَا ﴾ [ الأعراف: 103] -أي بالآيات التي جاءتهم- لأنه في معنى كفروا بها[2].



وظلمه حقَّه وتَظَلَّمه إياه، وتَظَلَّم منه: شَكا مِنْ ظلمه، وتَظَلَّم الرجل: أحال الظلم على نفسه. والمُتَظَلِّمُ الذي يَشْكو رجلا ظلمه، والمُتَظَلِّمُ أيضا الظالِمُ، ومنه قول الشاعر:
نَقِرُّ ونَأْبَى نَخْوَةَ المُتَظَلِّمِ




وتظلَّمَني فلان أي ظلمني مالي، ويقال تَظَلَّمَ فلان إلى الحاكم من فلان فظَلَّمَه تَظْليما أي أنْصَفَه من ظالمه وأعانه عليه، والظَّلَمةُ: المانِعونَ أهْلَ الحُقوقِ حُقُوقَهم.. يقال: ما ظلمك عن كذا أي ما مَنَعك، وقيل الظَّلَمةُ في المُعامَلة. ويقال: ظَلَمْتُه فتَظَلَّمَ أي صبر على الظلم.



واظَّلَمَ وانْظَلَم: احْتَملَ الظلم، وظَلَّمه: أنبأه أنه ظالم أو نسبه إلى الظلم. والظُّلامة: ما تُظْلَمُهُ، وهي المَظْلِمَة، والظُّلامة والظَّلِيمة والمَظْلِمة ما تطلبه عند الظالم، وهو اسم ما أُخِذَ منك. وتَظالَمَ القوم: ظلم بعضُهم بعضًا.. ويقال: أَظْلَمُ من حَيَّةٍ؛ لأنها تأْتي الجُحْرَ لم تَحْتَفِرْه فتسكنه، ويقولون: ما ظَلَمَك أن تفعل[3].



وقد جاء الظلم في القرآن والسنة بمعانٍ عديدة منها:

1- الشرك بالله.. قال تعالى: ﴿ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان: 13].



2- ظلم النفس بالكفر والعصيان.. قال تعالى: ﴿ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [ البقرة: 57].



3- الصد عن سبيل الله.. قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا ﴾ [ البقرة: 114].



4- كتمان الشهادة.. قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنْ اللهِ ﴾ [ البقرة: 140].



5- الكذب على الله، والتكذيب بآياته.. قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴾ [ الأنعام: 21].



6- ادعاء النبوة، وادعاء صفات الله لنفس المُدَّعِي.. قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنزلُ مِثْلَ مَا أَنزلَ اللهُ ﴾ [ الأنعام: 93].



7- الإفتاء بغير علم لإضلال الناس.. قال تعالى: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [ الأنعام: 144].



8- الإعراض عن آيات الله.. قال تعالى: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآيَاتِ اللهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ ﴾ [ الأنعام: 157].



9- نسيان الذنوب والمعاصي.. قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً ﴾ [ الكهف: 57].



10- أخذ الربا، وعدم الوفاء بالدَّين حتى للمرابي[4].. قال تعالى: ﴿ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ ﴾ [ البقرة: 279].



11- أكل أموال اليتامى ظلمًا.. قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً ﴾ [ النساء: 10].



12- المطل حتى للغني.. قال - صلى الله عليه وسلم -: "مطل الغني ظلم"[5].



13- سرقة الأرض.. قال - صلى الله عليه وسلم -: "من ظلم من الأرض شيئًا طوّقه من سبع أرضين"[6].



وإذًا فالظلم كله ذنوبٌ كبارٌ؛ لكنّ منه ما هو أكبر من غيره، فالإشراك بالله ظلم[7]، وأكل أموال الناس بالباطل أو ضربهم أو شتمهم ظلم، وما بين هذا وذاك أمور كثيرة تُعد ظلمًا لايزال الناس يأتونها في كل زمان إلا ما رحم الله.



أولاً: عموم الظلم، والشرك بالله، وتحريم الله الظلم على نفسه وعلى عباده:

قال تعالى: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ * وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [آل عمران: 56-57].



قال الشوكاني: وقوله ﴿ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ كناية عن بغضهم، وهي جملة تذييلية مقررة لما قبلها[8].



وقال الطاهر بن عاشور: وجملة ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ تذييل للتفصيل كله؛ فهي تذييل ثانٍ لجملة ﴿ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً ﴾ بصريح معناها؛ أي أعذبهم لأنهم ظالمون ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾، وتذييل لجملة ﴿ وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ إلى آخرها بكناية معناها؛ لأن انتفاء محبة الله الظالمين يستلزم أنه يحب الذين آمنوا وعملوا الصالحات؛ فلذلك يعطيهم ثوابَهم وافيًا. ومعنى كونهم ظالمين أنهم ظلموا أنفسهم بكفرهم، وظلم النصارى اللهَ[9] بأن نقصوه بإثبات ولدٍ له، وظلموا عيسى بأن نسبوه ابنًا لله تعالى، وظلمه اليهود بتكذيبهم إيّاه وأذاهم[10].



وقال الطبري: وأما قوله: ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ فإنه يعني: والله لا يحب من ظلم غيره حقًّا له، أو وضع شيئًا في غير موضعه؛ فنفى - جل ثناؤه - عن نفسه بذلك أن يظلم عبادَه فيجازي المسيء ممن كفر جزاء المحسنين ممن آمن به، أو يجازي المحسنَ ممن آمن به واتبع أمره وانتهى عما نهاه عنه فأطاعه جزاء المسيئين ممن كفر به وكذب رسله وخالف أمره ونهيَه، فقال: إني لا أحب الظالمين فكيف أظلم خلقي؟ وهذا القول من الله - تعالى ذكره - وإن كان خرج مخرج الخبر فإنه وعيد منه للكافرين به وبرسله، ووعد منه للمؤمنين به وبرسله؛ لأنه أعلَمَ الفريقين جميعًا أنه لا يبخس هذا المؤمن حقّه، ولا يظلم كرامتَه فيضعها فيمن كفر به وخالف أمره ونهيه؛ فيكون لها بوضعها في غير أهلها ظالما[11].



وقال الصابوني: ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ أي لا يحب من كان ظالمًا فكيف يظلم عباده؟[12].



وقال الآلوسي: ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ أي لا يريد تعظيمهم ولا يرحمهم ولا يثني عليهم، أو المراد يبغضهم على ما هو الشائع في مثل هذه العبارة[13]، والجملة تذييل لما قبلُ مقررة لمضمونه[14].



معناه أن الله تعالى عظم عيسى - عليه السلام - ورحمه وأثنى عليه برفعه إيّاه وإنجائه له، ولو كان - عز وجل - ظالمًا لما كرّمه هذا التكريم؛ لأن الله تعالى لا يكرِّم الظالمين هذا التكريم، وهذا موافق لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ ﴾، قيل نزلت فيه - عز وجل - لما نزلت ﴿ إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾ [ الأنبياء: 98]، قال المشركون: إن من الناس من عبد عيسى - يعنون بذلك النصارى - فأنزل الله ﴿ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى ﴾ [الأنبياء: 101]



ومن خلال ذلك يتضح أن المقصود بالظلم في هذه الآية ما يلي:

1- تحريم الله تعالى الظلم على عباده فيما بينهم، فحرامٌ أن يظلم الإنسان أخاه الإنسان.



2- تحريم الله تعالى الظلم على نفسه.. قال تعالى: ﴿ وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً ﴾ [ الكهف: 49]. وفي هذا والذي قبله الحديث القدسي الصحيح: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرّما فلا تظالموا"[15].



3- أن الله تعالى لا يظلم الصالحين بالانتقاص من ثوابهم؛ بل ينجز لهم ما وعدهم ويزيدهم من فضله الواسع العظيم، وكذلك هو سبحانه لا يظلم الطالحين بالزيادة لهم في عقابهم؛ بل ﴿ إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ [ النساء: 40].



4- الشرك بالله؛ حيث عبد النصارى المسيح.. قال اليعقوبيّة منهم: هو الله، وقال النسطورية منهم: هو ابن الله، تعالى الله عن قولهم، فهم بذلك أشركوا بالله تعالى ووضعوا العبادة في غيرِ موضعها، والله أعلم.



ثانيًا: الظلم بمعنى قتال المسلمين، أو قعوصِهم هم عن الجهاد في سبيل الله:

يقول تعالى: ﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [آل عمران: 140]. وقد فُسِّرت بالمعنيين أعلاه.. قال العلامة السعدي: ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ الذين ظلموا أنفسهم، وتقاعدوا عن القتال في سبيله. ﴿ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ ﴾ [ التوبة: 46][16].



وقال الصابوني: ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ أي لا يحب المعتدين، ومنهم المنافقين الذين انخذلوا عن نبيّه يوم أحد[17]. وهذا تفسير الطبري رِوايةً عن ابن إسحق؛ لكن في تفسيره كلمة "الناس" في قوله تعالى: ﴿ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ﴾ ما يدل على المعنى الأول - أي مقاتلي المسلمين - قال: ويعني بـ"الناس" المسلمين والمشركين؛ وذلك أن الله - عز وجل - أدال المسلمين من المشركين ببدر فقتلوا منهم سبعين وأسروا سبعين، وأدال المشركين من المسلمين بأُحُد فقتلوا منهم سبعين سوى من جرحوا منهم[18]. وقد قال القرطبي - مرجِّحًا هذا المعنى -: ﴿ وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ أي المشركين؛ أي وإن أنال الكفار من المؤمنين فهو لا يحبُّهم، وإن أحلّ ألمًا بالمؤمنين فإنه يحب المؤمنين[19].



فإن كان الظالمون في هذه الآية هم الكفار أو المنافقين فقد عرفنا ابتداءً أن الله تعالى لا يحبهم بمانع كفرِهم ونفاقهم، ومن ثم تضاف هذه الآية إلى الآيات الدالة على عدم محبة الله تعالى الكفار والمنافقين؛ لكن هذه الآية تضيف إلى هذا المعنى الابتدائي معنيين آخرين ثانويّين ألا وهما:

1- أن قتال الكفار للمسلمين ظلم يمنعهم من محبة الله إيّاهم.

2- أن خذلان المنافقين المسلمين ظلم يمنعهم من محبة الله إيّاهم.



أما أن الظلم في الآية معناه القعود عن الجهاد في سبيل الله من قبل المسلمين حقيقةً لا نفاقًا كشأن الثلاثة الذين خُلِّفوا - رضي الله عنه - فليس واردًا؛ لأن هؤلاء تاب الله عليهم لإقرارهم بذنبهم، وإقرارهم هذا دليل إيمانهم، ولا يُقبل من مؤمن إلا الجهاد أو الإقرار بأنه مذنب إن تركه.. يؤيد ذلك حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الصحيح: "من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على شعبةٍ من نفاق"[20].. قال ابن سهم: قال عبد الله بن المبارك: فنرى أن ذلك كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.. وهذا الذي قاله ابن المبارك محتمَل، وقد قال غيره: إنه عامّ[21]، والمراد أن من فعل هذا فقد أشبه المنافقين المتخلِّفين عن الجهاد في هذا الوصف؛ فإنَّ تركَ الجهاد أحد شعب النفاق[22].



وإذًا يكون الظلم في هذه الآية بمعانٍ منها:

1- الكفر والنفاق.

2- مقاتلة أولياء الله (المسلمين).

3- ترك الجهاد في سبيل الله لإعلاء كلمته، والله تعالى أعلم.



ثالثًا: ظلم الناس بأخذ حقوقهم ابتداءً، أو بالجور في القصاص:

يقول تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمْ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى الله إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنْ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ﴾ [ الشورى: 39-43]. فإذا كانت الآية الأولى في عموم الظلم والثانية في ظلم النفس بترك الجهاد - على أحد الأقوال - فإن هذه في ظلم الغير بالاعتداء عليهم، وبذا يكون القرآن الكريم قد اشتمل على تحريم جميع أنواع الظلم أيًّا كانت؛ بل أكد في ثلاث آيات محكمات أن الله لا يحب الظالمين كان ظلمهم عامًّا أو خاصّا.. لأنفسهم أو لغيرهم.



ومن أقوال المفسرين في ذلك.. قال الإمام الطبري -في الآية التي معنا-: إن الله لا يحب أهل الظلم؛ الذين يتعدون على الناس فيسيئون إليهم بغير ما أذن الله لهم فيه[23]. وقال ابن كثير: قوله تبارك وتعالى ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾ [الشورى: 40] كقوله تعالى ﴿ فَمَنْ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ ﴾ [البقرة: 194]، وكقوله ﴿ وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ ﴾ [النحل: 127] الآية؛ فشرع العدل وهو القصاص، وندب إلى الفضل وهو العفو؛ كقوله جل وعلا: ﴿ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ ﴾؛ ولهذا قال هاهنا: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ ﴾ [الشورى: 40]؛ أي لا يضيع ذلك عند الله، كما صح ذلك في الحديث: "وما زاد الله تعالى عبدًا بعفوٍ إلا عزّا"[24]، وقوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [الشورى: 40]؛ أي المعتدين وهو المبتدئ بالسيئة[25].



وقال القرطبي: قوله تعالى ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾ قال العلماء: جعل الله المؤمنين صنفين؛ صنف يعفون عن الظالم فبدأ بذكرهم في قوله ﴿ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾، وصنف ينتصرون من ظالمهم، ثم بين حد الانتصار بقوله ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾، فينتصر ممن ظلمه من غير أن يعتدِي..



قال مقاتل وهشام بن حجير: هذا في المجروح ينتقم من الجارح بالقصاص دون غيره من سبٍّ أو شتم، وقاله الشافعي وأبو حنيفة وسفيان.. وتأوّل الشافعي في هذه الآية أن للإنسان أن يأخذ من مال من خانه مثل ما خانه من غير علمه، واستشهد في ذلك بقول النبي - صلى الله عليه وسلم - لهند زوج أبي سفيان: "خذي من ماله ما يكفيك وولدك"[26]، فأجاز لها أخذ ذلك بغير إذنه.. وقال ابن أبي نجيح: إنه محمول على المقابلة في الجراح، وإذا قال: أخزاه الله أو لعنه الله أن يقول مثله، ولا يقابل القذف بقذف ولا الكذب بكذب، وقال السدي: إنما مدح الله من انتصر ممن بغى عليه من غير اعتداء بالزيادة على مقدار ما فعل به.. يعني كما كانت العرب تفعله، وسُمِّي الجزاء سيئة لأنه في مقابلتها، فالأول ساء هذا في مال أو بدن وهذا الاقتصاص يسوءه بمثل ذلك أيضا.. ﴿ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ أي من بدأ بالظلم.. قاله سعيد بن جبير، وقيل: لا يحب من يتعدى في الاقتصاص ويجاوز الحد، قاله ابن عيسى[27].



ومن أجمع وأخصر ما قيل في هذه الآية واللتين بعدها[28] قول ابن ناصر السعدي -رحمه الله تعالى-: ذكر الله في هذه الآية مراتب العقوبات وأنها على ثلاث مراتب؛ عدل، وفضل، وظلم. فمرتبة العدل جزاء السيئة بسيئة مثلها لا زيادة ولا نقص، فالنفس بالنفس وكل جارحة بالجارحة المماثلة لها، والمال يضمن بمثله. ومرتبة الفضل: العفو والإصلاح عن المسيء، ولهذا قال: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ ﴾ [الشورى: 40] يجزيه أجرا عظيما وثوابا كثيرا، وشرط الله في العفو والإصلاح صلاحهما لحال الجاني؛ ليدل ذلك على أنه إذا كان الجاني لا يليق بالعفو عنه، وكانت المصلحة الشرعية تقتضي عقوبته، فإنه في هذه الحال لا يكون مأمورًا به، وفي جعل أجر العافي على الله ما يهيج على العفو وأن يعامل العبد الخلْق بما يحب أن يعامله الله به، فكما يحب أن يعفوَ اللهُ عنه فليعفُ عنهم، وكما يحب أن يسامحه الله فليسامحهم، فإن الجزاء من جنس العمل. وأما مرتبة الظلم فقد ذكرها بقوله: ﴿ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ الذين يجنون على غيرهم ابتداءًً أو يقابلون الجاني بأكثر من جنايته فالزيادة ظلم، (وَلَمَنْ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ) أي انتصر ممن ظلمه بعد وقوع الظلم عليه، ﴿ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ ﴾؛ أي لا حرج عليهم في ذلك، ودل قوله: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمْ الْبَغْيُ ﴾ [الشورى: 39] وقوله: ﴿ وَلَمَنْ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ ﴾ أنه لابد من إصابة البغي والظلم ووقوعه، وأما إرادة البغي على الغير وإرادة ظلمه من غير أن يقع منه شيء فهذا لا يجازى بمثله، وإنما يؤدب تأديبًا يردعه عن قول أو فعل صدر منه[29].



وإذًا فالظلم في هذه الآية هو: الاعتداء على الخلق ابتداءً، أو بالزيادة على الحق في القصاص؛ لكن لا شيء في أخذ القصاص، والعفو عنه أفضل لكن عن قدرة، أما العفو جبنًا فليس صفة محمودةً لا شرعًا ولا عُرْفًا.



فتكون المراتب ستًّا؛ ثلاثًا من فضائل الأخلاق وثلاثًا من رذائلها:

الأولى: العفو عند المقدرة، وهي أعلى المراتب في المعاملات؛ لقوله تعالى: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ ﴾ [الشورى: 40]، وقوله: ﴿ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾ [الشورى: 37].



والثانية: القصاص ممن لا ينفع معهم العفو من لؤماء الناس؛ الذين إن أكرمتهم أهانوك، لقوله تعالى: ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾.



والثالثة: العفو عن عدم استطاعة، وسؤال الله حقَّه، وهو من الصبر على المصيبة، لقوله تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ﴾ [لقمان: 17].



والرابعة: العفو جُبنًا، وهي صفة صغار وذل؛ لقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمْ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ ﴾، وقوله: ﴿الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنْ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ ﴾ [ البقرة: 194].



والخامسة: أخذ الزيادة على الحق، وهو الإسراف في القصاص، وهو نوع استكبار أو طريق إليه، لقوله تعالى: ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾ [الشورى: 40]؛ أي بلا زيادة.



والسادسة: الاعتداء على الخلق ابتداءً من غير قصاص؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [الشورى: 42].



فيكون من الظلم أن يعتدي على غيره، أو يترك حقَّه ضعفًا وجبنًا، أو يزيد على أخذ حقِّه ممن ظلمه.



رابعًا: ظلم الإمام والغنيّ:

قال - صلى الله عليه وسلم-: "أربعة يبغضهم الله - عز وجل -"، وذكر منهم "الإمام الجائر"[30]. وقال: "إن الله - عز وجل - يبغض الغنيّ الظلوم"[31]. وفي حديث الثلاثة الذين يحبهم الله تعالى والثلاثة الذين يبغضهم: "والثلاثة الذين يبغضهم الله:... والغني الظلوم"[32].



وأجمع العلماء على أن الجور في الحكم من الكبائر؛ للوعيد الوارد فيه.. قال الله - عز وجل -: ﴿ وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً ﴾ [ الجن: 15]، والقاسط الجائر والمقسط العادل، وقال الله - عز وجل -: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزلَ اللهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ ﴾ [ المائدة: 44]؛ يعني أهلَ الكتاب، ثم قال: ﴿ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ ﴾ [ المائدة: 45]، ثم قال: ﴿ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ ﴾ [ المائدة: 47]، والأحاديث في الإمام الجائر كثيرة والوعيد فيها شديد[33].



قوله: "أربعة يبغضهم"؛ أي ممن يبغضهم "الله" تعالى يعذبهم ويحلهم دار الهوان.. "والإمام الجائر"؛ أي الحاكم الظالم المائل عن الحق إلى الباطل، يقال: جار في حكمه يجور جورًا وظلمًا: مال عن الطريق. وإنما أبغضهم لأن... الإمام الجائر أنعم الله عليه بالسيادة والقدرة فأبى شؤم شح طبعه إلا الجور وكفر النعمة[34].



وقال الفيروزآبادي: "والغني الظلوم"؛ أي كثير الظلم في المطل وغيره، وإنما خص الشيخ[35] وأخويه بالذكر؛ لأن هذه الخصال فيهم أشدّ مذمة وأكثر نكرة[36].



وقال المناوي: "إن الله تعالى يبغض الغني الظلوم"؛ أي كثير الظلم لغيره، بمعنى أنه يعاقبه[37]، وليس المراد أنه لا يبغض الفقير الظلوم؛ بل المراد أن كثرة الظلم مع الغنيّ أشد قبحًا وأعظم جرمًا وأكثر عذابًا، وعبر بصيغة المبالغة إشارة إلى أن من وقع منه هفوة من ظلم لا يكون مبغوضا[38].



وقد خص النبي - صلى الله عليه وسلم - الإمام والغني الظالمين، مع أن الظلم وصاحبه أيًّا كان أقرب إلى بغض الله من محبته تعالى؛ لأن الإمام مناط العدل، وهو إن ظلم يكون قد عكس وظيفته؛ حيث وُلِّيَ ليمنع الظلم فظلم هو، فقد أقيم ليقيم أمرًا فإذا ظلم يكون أول من كسر النظام وخالف وظيفته؛ كمن يُؤتمن فيخون. وأما الغني فلكفره النعمة؛ فإن الله تعالى أغناه عن الظلم، ولو ظلم الفقير لكان لعذره وجه - إن كان يمكن إعذار الظالم - أما الغني فبماذا يعذر؟ وهو غير محتاج لأن يظلم أصلا؟؟



خلاصة هذا المانع:

1- الشرك بالله؛ حيث عبد النصارى المسيح - عز وجل - وكذلك كل أنواع الكفر والنفاق.



2- أن يظلم الإنسان أخاه الإنسان، بالاعتداء عليه.



3- أن يظلم الإنسان أخاه، بالأخذ زيادة على حقه الذي عند أخيه.



4- حرم الله تعالى الظلم على نفسه، سواء ظلم الصالحين بالانتقاص من ثوابهم، أو الطالحين بالزيادة لهم في عقابهم، حاشا لله وتعالى عن ذلك.



5- مقاتلة الكافرين أولياء الله (المسلمين).



6- ترك الجهاد في سبيل الله لإعلاء كلمته.



7- خصوص ظلم الحاكم الذي هو مناط العدل، وخصوص ظلم الغنيّ الذي ليس في حاجة لأن يظلم بعد إنعام الله عليه بالغَناء، ولقدرتهما على الظلم ابتلاءً منه تعالى لهما.




lk l,hku lpfm hggi gguf] ldjm l, hlgi




lk l,hku lpfm hggi gguf] ldjm l, l,hku




 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 15-05-2022   #2



 إنتسابي » 1076
 آشرآقتي ♡ » May 2022
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (07:38 AM)
موآضيعي » 587
آبدآعاتي » 529,549
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ‏بين نبضه والوريد♡
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 19294
الاعجابات المُرسلة » 23128
 التقييم » كيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond reputeكيرآز has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

كيرآز متواجد حالياً

افتراضي



بوركتِ على جلبك القيّم والطيب
حفظك المولى :-ff1 (8):


 توقيع : كيرآز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-05-2022   #3



 إنتسابي » 554
 آشرآقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 2 دقيقة (10:33 AM)
موآضيعي » 2305
آبدآعاتي » 444,033
 حاليآ في » بَيْنُ أَحْضَانِ قَرْيَتِي تِلْكَ اَلْ تَتَرَامَى فِي رِمَالِ عَمَّانَ اَلذَّهَبِيَّةِ ~
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12167
الاعجابات المُرسلة » 15275
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك star-box
قناتك fnoun
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

- شقاء.. متواجد حالياً

افتراضي



_
،



















جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكَ فِيمَا قَدَّمَتْ
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ
~


 توقيع : - شقاء..

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-05-2022   #4



 إنتسابي » 232
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
 حاليآ في » أنفَاس الحُب.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23701
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- وَرد. غير متواجد حالياً

افتراضي



-


















اسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك
وَ يجعل الفردوس الأعلى سكنك
تقديري .


 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-05-2022   #5



 إنتسابي » 949
 آشرآقتي ♡ » Dec 2021
 آخر حضور » 23-01-2023 (10:55 AM)
موآضيعي » 75
آبدآعاتي » 382,910
 حاليآ في » بين كفيّ رحيم
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » بين الخوف والرجآء
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 46سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 6853
الاعجابات المُرسلة » 6365
 التقييم » صمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond reputeصمتاً has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك star-box
قناتك mbc
اشجع https://a-al7b.com/vb/showthread.php?p=1124633#post1124633
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~
اللهم إني وكلتك أمري
وحيرتي وشتاتي وقِلة عملي
وكلتك الأبواب المغلقة
التي مفاتيحها بين يديك
والأمور الصعبة
التي تيسيرها هين عليك،
وكلتك الطرق التي لا أعلم نهايتها
والمسافات التي لا أعلم حجمها
وكلتك سعادتي
فلا تجعل هما يشقيني،
ولا خوفا يرهقني
استودعتك حياتي كلها
وأنت خير المُستودعين


آوسمتي

صمتاً غير متواجد حالياً

افتراضي



.
.

بآرك الله فيك على جمآل هذا الطرح
وروعة هذه الفرآئد والفوآئد
جزآك الله خيراً
و كتبها الله في موآزين حسنآتك :100:


 توقيع : صمتاً

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-05-2022   #6



 إنتسابي » 920
 آشرآقتي ♡ » Nov 2021
 آخر حضور » 03-07-2022 (01:51 PM)
موآضيعي » 474
آبدآعاتي » 44,595
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 1207
الاعجابات المُرسلة » 37
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

شموع الحب غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح قيم جزاك الله خير
يعطيك العافية على ماقدمت
لقلبك السعادة


 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-05-2022   #7



 إنتسابي » 1080
 آشرآقتي ♡ » May 2022
 آخر حضور » 29-02-2024 (07:52 PM)
موآضيعي » 288
آبدآعاتي » 16,264
 حاليآ في » قلب من أحب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأسرة♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مخطوبة 😘
الاعجابات المتلقاة » 672
الاعجابات المُرسلة » 1138
 التقييم » أمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond reputeأمارلس♕ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك hot-chocolate
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةLexus
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

أمارلس♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



؛
أسعدك الرحمن
وكتب لك الأجر والثواب
الشكر مدد


 توقيع : أمارلس♕

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022   #8



 إنتسابي » 635
 آشرآقتي ♡ » Sep 2020
 آخر حضور » منذ 36 دقيقة (10:00 AM)
موآضيعي » 2646
آبدآعاتي » 2,814,519
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 😍
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 37440
الاعجابات المُرسلة » 27676
 التقييم » قَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

قَـلـبْ متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمـت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : قَـلـبْ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022   #9



 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45152
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



/

تسلم ايدك ع الطرح
يعتيك العافية


 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022   #10



 إنتسابي » 479
 آشرآقتي ♡ » Mar 2020
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (07:39 AM)
موآضيعي » 1020
آبدآعاتي » 1,029,693
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
الاعجابات المتلقاة » 21825
الاعجابات المُرسلة » 26868
 التقييم » ودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond reputeودق الحروف has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك MBC Bollywood
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

ودق الحروف متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا..
وبارك فيك ..
على الطرح الرائع والقيم..
جعله الله في موازين حسناتك..
وجعل مستقرك الفردوس الاعلى ..
دمت بحفظ الباريء.


 توقيع : ودق الحروف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للعبد, ميتة, مو, موانع, امله

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زادنا إلى الله ...محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو محمد ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 33 04-11-2023 12:08 AM
من موانع محبة الله عبدا ( الأثيمية ) أميرة أميري ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 13 28-09-2023 03:32 AM
من موانع محبة الله عبدا ( الخيانة ) أميرة أميري ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 13 28-09-2023 03:32 AM
محبة الخالق للعبد - آتنفسك❀ ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 28 21-09-2023 07:25 AM
من علامات حب الله تعالى للعبد - آتنفسك❀ ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 31 21-09-2023 07:25 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 10:36 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant