من سكون شفتيك قرأت حديثك
فكان لذيذ المعنى بحلو الحروف
ورغم الحياء الذي نال من بوحك
حين أمسك بلجام التعبير عن فمك
وأخفيتي لآلئ حرفك عن مسمعي
ليقينك أن في صدري قلباً
تخشين عليه من شغف الوله
تخشين عليه من كلمات كان
ينتظرها طويلاً حين ظلت صامته
ولم يحن أن تبتسم بها شفتيها
وتخبره أن يحمل أمتعته ويسكن
قلبها الصغير في مكانٍ لا يتسع إلا
...................... لـــي
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
قالت: .... أنا أكرهك
لكن قلبي سمعها : متى ... تشعر بي؟!
قلت : ما أجمل أسمك
... لا يعجبني !
... يكفي أنه احتوى ... مشاعر
... وأي مشاعر تظنها لك
... تلك المشاعر التي علّقتنا ببعض
... أما أنا فلم أتعلّق بك
... أنا على يقين أنني أحبك
... هذا شأنك !! ولا تظن أن ذلك يهمني
... لكنه يهمني أيتها الفرس الجموح
... وما معنى هذه الكلمه
... فرس !!
... لا هذه أعرفها
... بل أنتي أجمل فرس
... أنت لا تعرف الغزل
... كيف يكون إذن الغزل
... دعنا في كلمة جموح
... جموح أيتها الأميره هي تلك التي
تستعصي على عاشقها
... ومن هو ذلك العاشق
... هو ذلك الذي لا يعرف الغزل مع من يحب
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
قبل ارتماء الزهر فوق صدورنا
وتجمعِ الغيماتِ بالدمعـاتِ
قبل استدارةِ عينك ونجومها
وشراسة الصحراء والفلواتِ
وظهورِ وردٍ في ضفاف قلوبنا
وتزين الغابات .. بالنخلاتِ
علمتنِي أنت المحبةَ والهوى
وقرأتُ في كفيك أولى لغاتي
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بُليِتُ بِك على المشاركة المفيدة:
كنا معاً في ذلك المنتدى ....
رحلت .... وتركتني هناك لوحدي
فانتظرت طويلاً لعلها تعود
فلم تأتي .... فرحلت خلفها
ولكن لا أعلم أين أبحث لأجدها
فبحثت عن إسمها في كل منتدى
وبينما أقرأ أسماء الأعضاء ... مرت بي
وأكملت الباقي من رحيلها
لتحذف إسمها من ذاكرتي
وأتوه بين الأسماء التي قرأتها
وعمّن أبحث أنا ...
ألهذا الحد أصابني الفقد
ألهذا الحد .... أوجعتني الوحده
ليتني لم أبقيها في قلب تائهٍ مسكين
فأضاعها وأضاع البحث عنها
ولم يعد يذكر أي موقفٍ جمعه بها
ولم يعد يذكر كلماتٌ كتبها لها
وهل قرأت له شيئاً وأعجبها
أم أنه مجرد خيال حلمت به معها ...
ثم أضعتها هناك ... فرجعت لخيالي
لعلي أجد شيئاً منها فيه
فوجدت فقداً مرّ بي يوماً فغيّبني
وأن هناك هياماً خنقني بمنتصف
الطريق أو ربما تجرأ يوماً وذبحني
فلم أعد ذلك الذي أحب يوماً
لكنني لا زلت أذكر أن هناك فتاةً
عرفتها في سابق عهدٍ وأحببتها
ورسمت لوحةً من حروفٍ لها
غير ذلك لا أذكره ... وكأن نسياني رحمه
لعل ذلك الفقد الذي جرفني إليها ... إنهار بي
لعلي يوماً أحببت إنسانه ... أو لعلي لم أفعل
ماذا فعلت بي أيها الهيام
هل ستقتلني مجدداً ... هل حين غابت ذاكرتي
تأتي لتجدد جراحي ... وتوهمني أنني يوماً أحببت
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
إنتسابي 
العرض العادي
