الآية: ﴿ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (80).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ذكر مننه على بني إسرائيل فقال: ﴿ قَدْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ ﴾ فرعون ﴿ وَوَاعَدْنَاكُمْ ﴾ لإيتاء الكتاب ﴿ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ ﴾ وذلك أن الله سبحانه وعد موسى أن يأتي هذا المكان، فيؤتيه كتابًا فيه الحلال والحرام والأحكام ووعدهم موسى أن يأتي هذا المكان عند ذهابه عنهم ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى ﴾؛ يعني: في التيه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله: ﴿ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ ﴾ فرعون، ﴿ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى ﴾.
﴿ كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ﴾ [طه: 81]، قرأ حمزة والكسائي: "أنجيتكم وواعدتكم ورزقتكم" بالتاء على التوحيد، وقرأ الآخرون بالنون والألف على التعظيم، ولم يختلفوا في {ونزلنا}؛ لأنه مكتوب بالألف.
تفسير القرآن الكريم.
jtsdv: (dh fkd Ysvhzdg r] Hk[dkh;l lk u],;l ,,hu]kh;l [hkf hg',v hgHdlk) l, hgl]lk jtsdv dh ]hkm
jtsdv: (dh fkd Ysvhzdg r] Hk[dkh;l lk u],;l ,,hu]kh;l [hkf hg',v hgHdlk) l, Hk[dkh;l hgl]lk hgHdlk) hg',v jtsdv jtsdv: fkd dh ]hkm u],;l Ysvhzdg ,,hu]kh;l r]