إِتِّقاد .

-












أَراهُ مائي كلّما نادَى ، مطَر !







•
لا عَاصم يعصِمُنِي مِن ومضةِ رَجُلٍ أعاد تكوِيني


•
أحملُ في صوتِي كوكبًا أُناجِي بهِ
شِفاهَ العَاشقين الّذينَ لا يعرفون القُبَلْ .


•
عمِيقةٌ أرضِي تليقُ بها الزُّرقةُ و الغرَق .


•
فِي كلّ أرضٍ قمَر
تلتصِقُ بهِ نجمَة !


•
وحيدةٌ ، إمرأة : لـ الغُرباءِ تغنِّي .



•
في الفؤَادِ أسوَارٌ تحميكَ
و تُوصِدُ عليكَ مِن الغُزَاة .



•
كلّما نُهِبَت غنائمِي
أدركتُ أنّهُ الحبّ .



•
يَعبُرنِي كـ الصّقيع أُشعلُ المِدفأةَ لـ الذّكرَى
أحتَطِبُ وَ أشتعِلْ ! يَعبُرني و أحترِق



أنطَفِئ !











( حتى يَعبُرنِي و أكَادُ حتّى لا أَذكُرُه ) .

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

YAj~Arh] >

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

YAj~Arh] >

,
هِند!
أحجزُ لي هنا مكانا في زاوية
ربما لأومض أو أنطفئ،

سأعود للتعليق إن أذن الرب

صح بووووحك
واحساسكك هند
قلم متميز ماشاءالله
رائعه حرووووفك وعذبه
سلمت يديكك
ولاعدمنا جديدكك
اعجابي والختم و 500 مشاركة وتقيم

تمت الاضافه

/







نص رائع
وَ حرف مُترف وَ قلم متميز
كتبتِ فأبدعتِ غاليتي
شكراً لكِ بِحجم السماء

- عمِيقٌ حَرفُك يَا مُميزَة
نَص جَمِيل ومُفردَات رائِعة
لَم أَملُ من القرَاءة فَأعدّته مرَارًا
و فِي كل مرَة أَتذَوّقُ عذُوبَة أحرفُك !
سعِيدَة بوجُود هذَا القَلمِ العَمِيق بيننَا
أبدعتِ وجدًا ، سلمَ رُوحك ..
تقِييم وتَقدير وأهلاً كبِيرًا :-ff1 (8): .

يعطيك العافية

لاخلا ولاعدم

هكذاَ حين يمرّنا شعور الحب!
ولاَ نحضَى الاّ بِ التعب والاَرقْ
نشتعلُ في اوّلهِ ابتداءاََ ,
ونصابُ اِنتهاءاً بِ الخيبه!
فَ يغشاناَ الاُفول
حتىّ ننطفئْ





,,
هند

ذائقة مترفة ب الجمال

سلم النبض والقلم

كَانَكِ تَعيِشيِنَ عَلَّى ظَهرِ المَاءَ حَافِيَة خَطوَاتَكِ تَشبِهُ الرَانق المَائِلُ بِزرقَتهِ إدِيمَ السَّمَاءَ
, تَتْحَسَسِينَ زَعَانِفَ السَمَكْ , وَأسمَاكَ السّلُورِ تُبصَقُ مِنْ ثَغرَكِ نَعنَاعَ الوَرَقْ , وتَضعِيِنَ أُصْبَعِكِ فِي بَطنِ السَّحَابْ
وَتَنظِرِينَ فِي وَجهِ المَاءَ كَمرَآة أفرُودِيتْ حَتَّىَ تَكحَلِينَ أجنِةَ المَاءَ بِهَمسِ سَرِيرَتِكْ
لا أعلَمُ كِيِفَ أرتِبُ الوقتَ ولا أصُوغُ العِبَرْ وأنْتِ الهَاطِلةُ فِي كُوبَ القَهوةِ بُنَآ خَالِصَا
عَمِيقٌ هُوَ المَاءَ فِي نَحرِكْ وَفِيضَهُ يَنبِتُ زَرعٌ أستسقَىَ مِنْ رِقةَ الدَموعِ لَحنَآ أخَرَ لِلمُوسِيقَى الخَالِدة
فَااعزَفِي للِمَاره خَلُودِ أسفَارِ يُوشعْ وَأنشَدِ للِحَالِمُون شَعرَ إبنَ وَائِله وللِعُشَّاقِ لَحنِ زِريَابْ
حِينَمَا كَانُ للأدَبِ رُكنٌ فِي مَعبَدكِ

لَكِ كُلَ النَجُومْ + مُشَارَكةٌ مُتوَاضِعَة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخل الوفي

,
هِند!
أحجزُ لي هنا مكانا في زاوية
ربما لأومض أو أنطفئ،

سأعود للتعليق إن أذن الرب

سَأنتظِر ، دائمًا و أبدًا .