قد نكتب عن الحب ونحن لا نحب ...
وقد نكتب عن الامل ونحن في قلوبنا شيئأ من اليأس...
وقد نكتب عن نبض الحياة ونحن جنائز محمولة على اكتاف العمر..
فليس كل ما يسيل من حبر اقلامنا يمثلنا...
ولكننا لمسنا كل هذا في عيون المحبين
شعاعا فنسجنا منه بعض الكلام ..
لنستمتع بمعنى الحب ونلمح جمال الحياة
مساء الورد والياسمين
يابنيّة تعالي عندي قربي
خليك حولي معي وألعبي
أبعدي عني بعيد هناكِ
ثم تعالي خطوة واسمعي
كل ما تخطين خطوة ..
لي ويمي تكبروتقربي
تتسـع عيني في عالمي
ويزين فيها كلش وأنظري
هذي سحابة تسقي الفياض
وتنبت أزهار فيها بياض
أمطري يا سحابة روح
على ذيك الفياض...
فيضتيــن لا يمين ولا شمال
بين حدب العوج يازين المكان
ألعبي يا بنيــة لك فيها مكان
الا تعلمي أنكِ أسطورة خيالي
وأنكِ أنتي بطلة افلامي ..وأحلامي
أنتي يا سيدتي فاتة غـــلافي ..
ســــــأكتب عنكِ بقلم لا يجف حبرة
وبقلم يحفر أسمكِ بين اضلعي ..
أنتي ..من عرفتكِ وأنتي تأخذين
دور البطولة في مسلسل خيــالاتي
وأنتي الملكة وأنتي الأميـــــرة ..
فأنتي ملاذي ..ومنتهاي وأولي ..
دوما أنشئ قصــة جديدة فيها أنتي
حتى تكون المشاهد بيني وبينك
فيها من الكلام والنظرة والابتسامة
لم أسكنكِ أنتي قلبي فقط ....!!
أنتي ..سكنتي كل مافيــني ..
خليني أعددها لك ..وأنتي تعرفين
سكنتي افكاري ..عقلي ..ومخي
سكنتي روحي ..وصدري وقلبي
سكنتي كل أجزائي وكل أعضائي
لا تقولين ...فأنتي لم تدفعي إيجاري
أنظرك بعين فيها لهفة وفيها عشق
أنظر لك بقلب فيه رجفة وخوف
أنظر لك بروحي وهي تدعو لك
في صباحي وفي مسائي ...
عشقت فيك روحكِ وفكركِ
لا أعلم ..فعشقي لروحكِ ..
صعب التكرار...
فلأول مرة ..عقلي وقلبي ..
يتفقون على قرار حبكِ
وكثرة بينهم الأسرار ..
فأنتي تجاوزتي الاختيــار
وعشقي لروحك ..قـــــــدر
ساقه مدبر الأقدار ..فما أجمل الأقدار
أنا ..
مازلت أحبكِ جداً !!
وأكثر من ذى قبل بمراحل ..
وأفتقدكِ حيل من كافه اتجاهاتى !!
أفتقدكِ كثيرًا .. كثيرًا .. وبقوة
أفتقد الركض إليكِ !!
كلّما فاجأتني الحياة بأمر ما ..
كنت الجأ إليكِ ولو كان صغيرًا !!
أو تافهًا ..لكن أنتي ملاذي ...!!
أفتقد اهتمامكِ !وسؤالك
لتفاصيلي الصغيرة جدًا ..
تفقدكِ لضحكتي وانا معكِ !!
لصوتي وانا مهموم ؟!
وانتي تطمئنينى انكِ جوارى !!
لطريقتي في الحديث ..
وصمتي من شده الحنين لكِ !!
كنت تقرأيني وتفهميني ..
تفهميني جيدًا ..
تتحمليني بصبرك
وتتقبليني دائمًا فى كافه تقلباتى ...
واعترف بشجاعه !!
انى افتقدكِ .. وافتقد عيدنا سويا ..
ولا شيىء يقال بعد ذلك !!
ولكنى انا سأقول لكِ ..
كل عام وانت بخير !!
كل عام وانت حبيبتى !!
أنا ..
مازلت أحبكِ جداً !!
وأكثر من ذى قبل بمراحل ..
وأفتقدكِ حيل من كافه اتجاهاتى !!
أفتقدكِ كثيرًا .. كثيرًا .. وبقوة
أفتقد الركض إليكِ !!
كلّما فاجأتني الحياة بأمر ما ..
كنت الجأ إليكِ ولو كان صغيرًا !!
أو تافهًا ..لكن أنتي ملاذي ...!!
أفتقد اهتمامكِ !وسؤالك
لتفاصيلي الصغيرة جدًا ..
تفقدكِ لضحكتي وانا معكِ !!
لصوتي وانا مهموم ؟!
وانتي تطمئنينى انكِ جوارى !!
لطريقتي في الحديث ..
وصمتي من شده الحنين لكِ !!
كنت تقرأيني وتفهميني ..
تفهميني جيدًا ..
تتحمليني بصبرك
وتتقبليني دائمًا فى كافه تقلباتى ...
واعترف بشجاعه !!
انى افتقدكِ .. وافتقد عيدنا سويا ..
ولا شيىء يقال بعد ذلك !!
ولكنى انا سأقول لكِ ..
كل عام وانت بخير !!
كل عام وانت حبيبتى !!
الفراق ليس السفر ...!!!
الفراق....
أن تموت مشاعر في قلب أحببته وهو بجانبك
الفراق....
أن تحتاجه وتمد إليه يدك فيقطع كل سبل الوصل معك
الفراق....
أن يحمل أمتعته ويلقي بقلبك على قارعة طريق
مقفر لن يمر به سواه
لسنا نختار أقدارناوليس الرحيل قرارنا....
فمن يخبر الراحلين أن قلوبنا بين أمتعتهم.....
حُبُّكِ ينمو وحدهُ
كما الحقولُ تُزْهِرُ
كما على أبوابنا ..
ينمو الشقيقُ الأحمرُ
كما على السفوح ينمو اللوزُ و الصنوبرُ
كما بقلب الخوخِ يجري السُكَّرُ ..
حُبُّكِ .. كالهواء يا حبيبتي ..
يُحيطُ بي
من حيث لا أدري به ، أو أشعُرُ
جزيرةٌ حُبُّكِ .. لا يطالها التخيُّل
حلمٌ من الأحلامِ ..
لا يُحْكَى .. و لا يُفَسَّرُ ..
ماذا لو أتاني العيد بكِ
لتصبحي أنتي هدية عيدي
وتقر عين أشواقي برؤيتك
ويزهر الفرح لكل أوقاتي
وتنتشي اللحظات من عبق عطرك
وتؤرخ قبلاتك ميلاداً لأعيادي
كيف سأبدو في حضرتكِ
وكل النبض يتراقص دلالا
وغنجاً مختالاً أمام عينيكِ
حتماً ستبدين كالعروس
أتحين بداية مولد أنوثتكِ
في وطن قلبي
حبيبتي ، لديَّ شيءٌ كثيرْ..
أقولُهُ ، لديَّ شيءٌ كثيرْ ..
من أينَ ؟ يا غاليتي أَبتدي
و كلُّ ما فيكِ.. أميرٌ.. أميرْ
يا أنتِ يا جاعلةً أَحْرُفي
ممّا بها شَرَانِقاً للحريرْ
هذي أغانيَّ و هذا أنا
يَضُمُّنا هذا الكِتابُ الصغيرْ
غداً .. إذا قَلَّبْتِ أوراقَهُ
و اشتاقَ مِصباحٌ و غنّى سرير..
واخْضَوْضَرَتْ من شوقها،
أحرفٌ و أوشكتْ فواصلٌ أن تطيرْ
فلا تقولي : يا لهذا الفتى
أخْبرَ عَنّي المنحنى و الغديرْ
و اللّوزَ .. و التوليبَ حتى أنا
تسيرُ بِيَ الدنيا إذا ما أسيرْ
و قالَ ما قالَ فلا نجمةٌ
إلاّ عليها مِنْ عَبيري عَبيرْ