- ظل كلمة.!

.









مدينة لك ب البداية.. الكلمة التي يتبسمل بها كل نص
في كل مرة أهم فيها بالكتابة.. أذكر مقولتك
لا تعانين عند الكتابة إلا في الكلمة الأولى َلا شيء يقف بوجه قلمك بعدها
في كل مرة أذكرك
في كل نص.. في أول سطر.. أول حرف.. في الفكرة المسجونة بين قلبي والقلم
لم تغرسك فيّ فقط.. زرعتك.. في رأسي قبل قلبي
وعلي سقايتك.. عند كل فكرة
عناقك عند كل لقاء ب الورق
ثم علي مفارقتك عند تلك (.!)
تلك التي كانت تنتظر إجابة.. إهتمام
تلك التي منحتك الفرصة والوقت ولم تلتفت
تلك التي عاتبتك بصمت.. واحتضرت على طريق قد يحملك بصمت.. ثم غادرتك بصمت
تلك ربما علامة وسيل من الأسئلة
تلك إجابة عقيمة وربما مراوغة.. إجابة تبدأ ب الإنتظار إستهانة ب استقامة السؤال..
تلك كانت قادرة على إسقاطك من عيني.. ومن قلبي
وما ظل ب الذاكرة سوى ظل
ظل كلمة.!

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

- /g ;glm>! ;glj

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

- /g ;glm>! ;glj

حوار جيد / يبين مدى الترابط النصي أثناء السرد
وهذا ماكُنا نقوله ونرددهُ دائمآ ( الترابط أثناء السرد )
فلكِ نجومي وتقييمي وأعجابي وشكري على ماتفضلتِ به
ووضعتيه بين إيدينا .... وفقك المُولى سُبحانه



تنفسيها ريثما أعود أُخيه

أهلا بك الفاضل نزف
شكرا لحضور يشي بقراءة عميقة
وقامة أدبية سامقة

حياك الله أخي

ماأجمل تلك المشاعر التى
خطها لنا قلمك الجميل هنا

لقد كتبت ابيات وأبدعتي في
انتقاء عذوبة كلماتها ...

كم كانت كلماتك رائعه فى معانيها
دائمآ في جديد ومبدع ..

دمت ودام لنا روعة أشعارك

تحياتي ....

راقني النص و كم المشاعر فيه
أبدعتِ يَمَامْ.!
قلم مترف بالجمال والعذوبة :-ff1 (35):
جوريتي لكِ و ودي :ff1 (213)::ff1 (244):

التي عاتبتك بصمت..
واحتضرت على طريق قد يحملك بصمت.. ثم غادرتك بصمت
……………………….
عاتبتك بصمت بشغف الحرف
ونزف القلم والقلب
تعمقت في ذاكرتك
وكنت قريبه جدا بين النبض والقلب
ولم اكن سوى في ذاكره النسيان
وفي قلب لا يعرف الحب
وفي حرف لايصل للمدى
…….
سلم نبضك واحساسك
كلمات تلامس الوجدان
كل الود :ff1 (244):

نص رفيع المقام

سلمتِ وسلم النبض والقلم

يَمَامْ.!
كَلمَاتٌكِ كَالخيَال لَا يوجدُ وصفٌ لهَا ..
استَمرِي عزيزَتِي مترقِبه جدِيدكِ بلهفةٍ ،،

حوار حدودة الجمال ومنتصفة الرقة حينما يحمل اجمل الحروف بين طياتة سلمت اناملك

-
,













أَشْعُرُ بِرَحَابَةِ اَللُّغَةِ وَالْأَنْفَاسِ هُنَا يَا يُمِآمَ . .!
كَمٍّ مِنْ اِلْتِمَاعٍ فِي هَذَا اَلنَّصِّ أَجْبَرَنِي عَلَى اَلتَّوَقُّفِ وَإِعَادَةِ اَلنَّظَرِ فِيهِ . .
لـِ أَدْرَكَ مَدَى عُمْقِ اَلْفِكْرَةِ وَعَبْقَرِيَّتِهَا . . تِلْكَ اَلَّتِي أَتَيْتُ بِهَا
لَا تَعْلَمِينَ مَا يَعْنِي لِي أَنْ أَقْرَؤُكٍ . .

لِهَذَا اَلتَّفَرُّدِ وَالْهُطُولِ اَلْأَوَّلِيِّ :
يَسْتَحِقُّ اَلْآتِي : 1000 مُشَارَكَةٍ وَتَقْيِيمٍ + وَنُجُومِي :81::81::81::81:
شُكْرًا ك اَلْمَدَائِنَ . .
~