كُل الأحبه في شخص واحد (ثنائيات الأنفاس) ❤️ .

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

;Eg hgHpfi td aow ,hp] (ekhzdhj hgHkths) ❤️ > &#&# " hglpfi hgHkths ekhzdhj ada ;Ql

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

;Eg hgHpfi td aow ,hp] (ekhzdhj hgHkths) ❤️ > &#&# " hglpfi hgHkths ekhzdhj ada td ,hp] ;Ql

سلام يطوف بنا في سماء ال انفاسنا.. كلمآ شمّرت هذه الأيديّ بــِ عطآئهآ المتنآغم والّذي لآ يصدأ ملمسه ولآ يتلون إلآ بـِ لون الحبّ والتفاني والتعآون كآن الجمآل بادياً والنمآء عالياً والتميز منبرا.. فعِندمآ يكون للوطِن نِشِيدآ يُردده شِعبه , فأن انفاسنا سِنفونية عِشق يُرددهآ أعْضآءه.. ؟ حآن مَوعِد حَصآدنآ وجني ثمآره خلال العاآم المُنصِرم ,, وبوجودكم جميع الله لايحرمنا منكم يارب العالمين اليوم نكهة تكريمنا بثنائي أسطوري جمع فن النجاح والكتابة والهيبة والفخامة .. والأمل والحياة ... الجمال والإبداع .. أستطيع أن قول فيهم ... أنهم نعمة من الله .... فيكم كمية لطآفه وحنية ودفء إنسانيتكم عظيمة أنا لو بآلغت واستثنيتكم مآ أنلام لأن تأثيركم قوي ولكم قدر ومكانة بقلبي ي الغآلين قلوبكم رقيقه وأنتم أقرب الناس لـ اختكم ولكل عضو في أنفآسـنـــــاا وكأنكم أنتم المقصودين بــ "أما بنعمة ربك فحدث" ،... أشياء كثير عبرناها وتعلمناها منكم .. أعوذ بالله ألف مرة من حياة خالية منكم أو يوم مانلقى حسكم فيه الله يقدرني أسوي اللي اقدر عليه ولا أقصر بحقكم ... يارب و أنت ربّ القلوب أسعد قلوبهم ... يالله سخر لهم من يدعون لهم غيبً ويتمنَّى الخير لقلوبهم ويحبهم حُباً صادق الله يرزقكم رزق لم تتوقعونه وخيراً لم تفكرون به واستجابة لدعاء تكررونه دائماً..يارب .. وشكراََ لكم ع كل ماتبذلونه فـً نحن نقّدر عطائكم.. معاَ نكون مع الثنائي الجميل ............ اليوم لنا وقفة مع ثالث ثنائي وهم عظماء الفكر وسيد الكلمة والريشة غُربه ومنبع الفكر وَهج ,,

وعندمَا يسألونكِ عن وَحدتك أخبِريهم كمَا لو أنّك إمرأَة حكيمَة : مَا في جوفِي قَلبٌ واحد لا أُزاحمهُ بالوجُوه / بالجُروح / بالودَاعاتِ والخسَارات ... - كنتُ شَخصًا يُجيدُ لغَة الرّفص ، يرفُضُ الحُب يرفُض أن يَكُونَ هشًّا ، يرفُض البُكَاء ، يَرفُض الأصدقَاء المُزيفِين يرفُض الكَثرة … لكِن ، وحدَك من قَبلتُ بِه . الحيَاة واسِعة جدًا لكِن يَضيّقها الإِنسَان علَى نفسِه عندَما يظنُّ أنّ سعَادتِه مُرتَبِطة بأشَياء مُعيّنة غيّر مكَانك قلِيلاً لترَى الضّوء . - أُحبُّ جمِيع اللّحظَات التّي تَترك بهجَة عمِيقة فِي رُوحِي أشيَائِي المُفضلّة ، النّزهَات البسِيطَة ، والأشيَاء البسِيطة وكُل مَا يستطِيع أن يُبهجُ فؤَادِي . رُبمَا سيكُون هنَا مُتنفّسُ أحرفِي ! . ‏ذَنبهُ عظِيم مَن اطفَأَ شَغَف إِنسَانٌ ما فِي هذهِ الحيَاة ، وتَركهُ يُصارِع التَّساؤُلات ويَبحَث عن عيُوبٍ فِي نَفسِه تُفسِّر سُوء قَدره . غُربَةة - يَااااه علَى حَجمِ هذَا الحُب المُتعمّق بِي .. و المُتزَايِد فِي كُل حَدِيثٍ ومَع كُلِ ضَحكَةٍ مِنك ! حينمَا أكُونُ مَعك فَ أنَا أُجَاوِرُ الرّضَا والأمَان والإِطمئنَان أتخطّى كُل شَيء و أنسَاه ، فقَط البهجَة فِي تزَايُد أعجِزُ وجدًا عنِ وَصفِ هذَا الحُب الذّي أَحمِلهُ بِدَاخلِي نَحوَك إنّهُ يَعرِفُ جيّدًا كيفَ يَرسُم بَسمَاتَ قَلبِي قبلَ ثَغرِي يَعرِفُ كيفَ يُبهجنِي ، كَيفَ يُسعدنِي ، و يَسعَى للإسعَادِ دَائِم و يَعلمُ جيّدًا كيفَ هيَ سَعادتِي بِه مُتعمّقٌ بِي .. و يتزَايدُ هذَا الحُب بِكثرَة وَ أنا مُبتهِجة لكَونِي مَعه حَبيبِي الإستثنَائِيّ :ff1 (-8): أُحبّكَ كَ إتسَاعِ المدَى وأكثَر ! ‏لَستُ الذِّي يَرتجِي النَّاسَ وَصلاً ‏ولاَ مَن إذَا هَجَروا يَألمُ ‏أنّا البَدرُ .. مَا ضَرّنِي فِي لَيَاليَّ ‏سُحبٌ تُغادِرُ أو أَنجُم .

حِينمَا أُجَاوِرك أشعُرُ بِأنّي وَقعتُ بالمكَانِ الصّحِيح الذّي يَبتعِد عن كُل شوَائِب وخرَاب هذهِ الحيَاة المكَآن الذّي تَطمئِنُ رُوحِي بالبَقَاء بِهِ دائمًا .. - غُربَة هَل تؤمِنون بأنّكم سَتلتقُون يَومًا بَشخصٍ يُشبَهكم ؟ يَجمَعُكم أشيَاء كثِيره ، مِتشَابهَانِ و تتفقّان بأمُور أكثَر و تُكمّلانِ بَعضُكمَا البَعض .. وحدَهُ هُو مَن عَرفتُ الحُب خِلآلَه ، ومَن سَعِيدةٌ بِه أخِي ، صَدِيقي ، حَبِيبي ، والأجمَع أهدَانِي الله إيّاه علَى هَيئَة رِضا وبهجَة وسَلآم .. يَدِي بِيَدك مُتشَابكةٌ نحوَ طُرقَات السّلام ورِضَا الرحمَن نحوَ الحيَاة الخالِدة فِي الجنَان .. حَبيبِي يِسعد مسَائك وأُحبك جدًا . - أُعِيذك مِن أَن تَفقِد شَغفَك ونوَافِذ بَهجتَك ومفَاتِيح الطّمَأنِينة فِي قَلبك .. أُعِيذك مِن دَربٍ تَسيرُ فِيه بِلا جَدوَى ومِن حُلمٌ تَتعلّق بِه وهوَ لَيس لَك ومِن زَرعٍ تؤمّل فِيه بلَا ثَمر أُعِيذك مِن يَأسٍ يُخيّم عَليك ومِن حُزُنَ يَحجُب النّور عَن عَينيك و مِن هَمٍ يُثقِل كَآهلِيك .. ‏- فَلمّا التَقيْنَا كانَ شَيئًا مُقدرًا علَينَا بأَن نسهُو قلِيلاً ونَصمُتِ دَقِيقةَ صمتٍ والقُلُوب تَبحْ بِها دمُوعٌ علَى الخدّينِ أسيَاف سُلتِ . أنَا هُنا دائِمًا .. بجَانبك .. ومَعك بالرُّغمِ من كُل المخَاوِف .. القَلق الأمَان والإطمئنَان بجَانبك بَعد الله أنتَ الطّرف الرقِيق و المَلجأ الدّافِىء و المَلآذ الحَنُون .. أنتَ كُل شَيء يَا غُربَة و أنَا أحبّك عَدد كُل شَيء . ‏تحتَ ضَوءِ طَاوِلةِ النّقَاش : : مُتَى يَحِينُ زمَانُ السُّكُون ؟ أفكَارٌ مُتضَارِبة ، رُوحٌ حَائِرَة .. ثَرثَرة تأبَى السُّكُوت .. مَدٌّ وَ جَزرٌ للمشَاعِر ! و النَّفسُ أُرهِقَت مِن الحَنِين يُقَال بأنّ الجَسَد يَتعبُ حِينمَا تَتعبُ دوَاخِلُنا وأروَاحنَا .. الشَّوق مُنهِك .. و الحَنِينُ يَقتُل و مَا بَينَهُمَا مرَارَة الْفَقد ولذَآعتِهِ ! خُطوَاتٌ تَتقدّم وأُخرَى تَتأخّر تخشَى مِن كُل شَيء و تفكِيرها مُشوّشٌ جدًا إلَى أن فقَدت القُدرَةة علَى تحدِيد المسَار المُنَاسب و هيَ تتسَاءَل : مُتَى يحِينُ زمَان السُّكون ! . - مَعك ، أنَا مُطمئنَة ومُتصَالحة مَع كل شَيء لا أخشَى شيئًا يُوذِيني ما دُمتَ مُمسكًا بيديّ لأنّ شعُوري تِجاهك قَد تجَاوز الحُب .. شَيء آخر يفُوق الحب والمسميّات .

مَن الذيّ لآذا بَ الفرّار وَتَوارى ؟ كَيف يَتوَارَى المُقيدُون بَ حكمَة الوُجود ! كَثيراً مَن الرضَا وَاليَقينّ لَ ثُبوت الخُطى ، وَسعيّ في مَناكبهَا لَ مَقصد حَياةة أبديةة النَعيم أقنِعَةة تَتَظَاهَرُ بِ الوِدّ وَمَعَ مُرور عَقَارِبْ السَاعَةة تُكشَفْ الأوجُه وَالحَقَائِق فَ يَكتُبْ القَلَمْ مُمكِنْ عَلى الخِذلَآنْ ألقَى إجَابَةة ؟ ‏لِ تَعلَمْ تِلكَ المُترَفَةة بِ أُمنيَاتِي الكَبيرَةة لِ قَلبهَا بِ دَوَام السَعَادَةة وَأن يُصلِح الله شُؤؤنهَا وَيوفقهَا لِ كُل مَ يُحبُه وَيرضَاه لأنهَا جَنَتِي وَأثمَن أشيَائِي وَمُلازِمَةة دَعَواتِي هُدُوء ! خُطوَاتْ خَافِتَه تَكادُ لآتُسمَع .. يَنظُر إلى النَافِذَه ولَا يَعلَمْ عَنْ مُفتَرقَاتْ الطَريِق ! يَتوسَدْ بِ الصَمتْ وَيَبنِي بِ أفكَارِه وَهَمْ يَبحَثُ عَن طَيف لِ نُورٍ يِشرِقْ عَتمَةة إنطفَاءُ أعمَاقِه ! ‏أفقِدَك وَ انتَ مَعَاي وَ أكذِبْ إنِيّ مَ أبيكْ وَأبتَعِد عَنِك وَأكَابِر وَأتمسَك فِي رِضَاك كِني الّلي فِيّ غَرامِكْ حَط هَ الدِنيَا بِيدِيِك وَفَجأةة خَافْ فِيّ يُوم يِصحَى وَمَ يِلاقِيهَا بَلاكْ !

مُمتَزِجَةة بِ كُل تَفَاصِيل حَيَاتِي بِ طَريقَةة عَميقَةة .. أهرُبْ مِنهَا بَعضْ الوَقتْ لِ تَجِد ذَاتِي نَفسَهَا غَارقَه بِ التَفكِير بهَا .. شُعور عَظيمْ جِداً أن تَجِد بِ جِوَارِك شَخصْ يُصبِح كُل عَائلتَك .. أحبِك وَهج وَمضَه / أصبَحتْ أرَاكِ فِي أوجُه العَابِريِنْ ‏بَكَيتُ بِ دَمِ تَنَاثَر حَولَ أطرَافِ الفُؤآد لِ عَلهَا تَنجَلِي أوجَاعُ الوِدَاد وَإنَا الذِي يَصخَبُ بِ حُبِهِ هَ أنا صَامِتٌ عَلى طَاوِلَةِ السُكَاتْ ! جِيتَنِي الشَمسُ المُضِيَةة شَمسُ الصَبَاحْ ! تِنتِهِي أنفَاسُ عُمري الأخيرَةة وَتبتِدي دُروبُ عِشثقِ وَأقُول خِيرَه تِضوي أمَاكِن سَاكِنَه بِ صَوتِ الرِيَاح ! ‏ بَعضُ البَشَر بَلسَم لِ أوجَاعَنَا قُربَهُم بَهجَةة ثُم أنَهُم يأتُون وَتأتِي مَعهُم المَسرّاتْ وَكأن بَينَهُم وَبَينْ الَخَير حَبلٌ صَلبْ شُكرَاً وَحَمداً كَبِيراً لَ وُجودِك فِي حَيَاتِي يَا وَهج يَ أعظَم مَن عَرفتْ أنتَمِي لَك ! أُحبُكِ بِ كُلَ المَبَادِى التِي تَنتَمِي لِ هّذَهِ الكَلمَةة بِ مَعَانيهَا الصَادِقَه مِنْ أصعَبُ مَ تَمُر بِهَا الذَوَاتْ مِن صِرَاعٌ فِي أعمَاقِهَا المُحَارَبَةة لِ أمرٍ تَجهَلُ نَهَايَاتِهَا وَتحَارِب بِ كُلِ قُوَةة وَإصرَارْ تَصعَدً وَتَهبِط , تُسَافِر وَتَعبُر .. ولآيُخيفُهَا سِوى أن تَمنَعَهَا حِكمَةةُ الله فَ تَستَدِيرُ رَغمَاً عَنهَا مَصدَرُ البَهجَةة الوَحِيد هُو الإطمِئنَانْ بأنهَا صَادِقَةة وَتعتَلي بِ جُهدٍ يَصِل بهَا إلى غَايَه ! وَهج : :-ff1 (8): للأسَف لَم أعُد أحبِكْ بَل أصبَحتْ مُغرَمٌ بِ كُل تفَاصِيلك مُتيَمٌ بِكْ لو تَعلمِينْ ! أشتَهِي التَعَطُر بِك عِنَاقَاً وَلكِ أنتَمِي

تَنَاقُضَاتُ فِي الهَوى تُجَردُنِي مِنْ الإتزَان ! بَينَ وَجَعِي وَبِسمِ الله عَلى قَلبِك وَبينَ شِتَاتٍ وَليتَنِي أهدِيكِ الهَنَا بَينَ آفَاقٍ فِي العِليِينْ وَبينَ إزدِحَامُ القَاعْ ! نُحُولْ جِسمِي : حَنِينِي إلَيكِ يُعَذِبُنِي يُرهِقُنِي يُبكِينِي وَبَينْ كُل دَمعَةة حَزنْ وَأُخرى تَنهِيدَةة شُوق خَارَتْ قُوَاي فَ أصبَحتْ شَاردَاً بِ إسمِكْ , صُورتِك , حَدِيثِك , عَطفِك ، تَاركَاً غَدَاءُ الجَسَدّ عَلى سَلَةة المُهمَلاَتْ ! ‏يُخِيفَنِي جِدَاً بِأن أعُودُ مِن حَيثُ إنطَلقتٌ تَائِهَا دُونَ صَديق دُونَ حَبِيب دُونَ خَليلٌ تُمضَى عَقَارِبُ سَاعَتِي بِ رفقَتِه فَ أدُقُ عَلى جِدرَانُ مَنزِلِي فِ يُجيبُ نِدَائِي الصَمتْ ! إنعِقَادُ لِسَانِي : أعلَمْ بِأنَ أحرُفِي فِيّ الحُبْ بَاهِتَه رُبمَا لِ أنَ وُجُودِك بِقُربِي تَجَاوَز قُدرَةة الكَلاَم فَ أصبَحتُ عَاجِزَاً مُتيمَاً يَشتَعِل ضَجيجَاً فِيّ أعمَاقِةة وَلَكِنَهُ لآيَقَوَى عَلى التَعبِير يِطِيح جَفنَ اللِيل وَأهزّ كَنفَه نَجمٍ يِشِع وَبَاقِي اللِيل مَطفِي وَأحَاكِي الجِدران عَن وَصفْ غُرفَه مَ تشبَه الجِدرَان وَيطُول وَصفِي ! بَدر عَبد المِحسِن

مُتَيّمٌ بِ حُبٍ لآيَشُوبَهُ سَوَادّ تَكَاثَرتْ فِيّ أعمَاقِةة حَتى أصبَحَتْ كَيَانْ يُشَابِه الوَردّ الأبيَضْ وَالسَلَامْ فَ هَل يُلآمْ ! ‏- إنَ فِيّ مَرحَلَةةٍ مَا يَتوَجَبُ عَلينَا زَرعُ ثَمرَه نَحصُدُ مِن خِلالهَا فِكرَةةً لآتَتَمحوَر عَلى بُنيَانِ التَغيِير حَتَى وَإن تَشَتَت العَاطِفَه فإن العَقل يَحجِبُ التمَادِي ! تِسألنِي وِشلُونِك ؟ أبَد عَلى حَطَت يِدَك مَ تغَير شَيءْ نَفسْ الشُعور بَس القُلوبْ مُتبَاعِده جُروحْ خَيبَاتْ وَجَعْ حَنينْ لِ رَاحِلينْ لا أملُكْ شَيء لِ أخسَره لِ ذَلكْ تَجدُنِي شُجَاعَاً لآ أهَابْ عَتمَةةُ الليِلْ الحَزيِن ! مَظهَرٌ ثَابِتْ وَقَلبَاً مُندَفِع نَحو مَحبُوبَتِه بِ شِدَةة إهتَنَت بِ قُربهَا رُوحَاً إلتَمسَ لَهَا شَيئَاً مِن أسرَارَ الإنسَانِيَةة وَالوَفَاء ! صَبَاح الوَردّ وَالسَلام | أُحبِك وَهَج قَلبِي أشُوف غِيرك وَلآفَكرتْ فِيّ غِيرِك مِن بِدهُم كِلهُم تِرتَاح لِك عِينِي إتركنِي أحلَم وَأنَا رَاضِي بِ تفسِيرِك مَا أبيِك مِن غَفوَة أحلآمِي تِصَحينِي ! وَهَج | لِيت لِيّ قَلبِين وَأحبِك بِ كُل قَلبينِي