,
مساء الخير , والخير فِي كُل المسائاتِ المُشيدة بـِ
البريقِ الذي لا يُهزم
لـِ تلك
الكواكِب التي تَصنع من أفلاكها نِطاقاً لا حَد لـِ اتساعهـا
لـِ تلك الجواهِر التي تَتباها بهـا نُحور القنواتِ , فخراً و اعتزازاً
لـِ تلك القطراتِ الرقيقةِ و المُفعمةِ و المؤثرة في أراضِينا البَوار
لـِ تلك العُصبةِ التي رَسمت مجد خُطاها في
عطاءٍ لا يُهزم
لـِ أفلاكِ ـآل الأنفاسِ العذبةِ في صدورنا البارقةِ
و الآئي حبو هذهِ الدار من نُور خُطاهم بريقاً مُشيعاً بين ناطحاتِ السحابِ كـ علمٍ لا ينحني
مساء الفرح وَ السرور
وَ
أصداءِ النفوس التي تهفت الـ مبروك ضاحكةً مُستبشرة
:
أصدقاء ـآل الأنفاسِ العذبةِ في صدورنا
ألف مُبـارك لنا أنتم
عُصبةُ يفخر بهـا الوَجد و تحذوا حذاها الطاقاتِ
ألف مُبـارك لـِ هذهِ الدار أنتم
وفاءً يرسم في خارطةِ الطريق ولاءً مُتفرداً
وَ
ألفُ شُكرٍ لكم ما قدمتموه لأجلِ هذهِ الدار العبقةِ
وَ ما سـ تُمطرنا بهِ خُطاكم البارقةِ
:
إدارة الـ أنفاسِ الحُلوةِ في قلوبنا
شُكراً لكم هذا الاهتمام الرائد
وَ تقديري لكم لُطف التقدير
وَ ألف مُباركٌ لكم
عُصبةِ يُمناكم الفاخـر
أعذب التحايا