جلست في منتصف الليل مفزوعه ،،،
وكانت الدموع مليئة في عيوني،،
سالت عيوني أن تحكي عن للي يشقيها،،
رفضت تلك العيون عن البوح ولم تحكي ،،
وضعت يدي على قلبي المفتون ،،،ربما يرد على سؤالي،،،
رد قلبي وحكى أن تلك الدموع بسبب مفارق غاليها،،
با الله عليكٍ ان تكفي عن البكاء ،،،
قلت كيف تكفى عن البكاء ذيك العيون؟
تلك الدموع مليئةبالعيون تعرف إن الخسارة للي ما ابيها،،
يضحك قلبي ويتراقص فرحاََ ويحكي خايفه لا يدرون،،،
رديت. يكفي هم وعذاب يبكيها،،
أوقف معاي يا قلبي وساعد حزني،،
يرد يحكي كيف أوقف معكٍ وأناللي أعزيها؟
رديت وحكيت عقلي وفكري مو مثلهم يشتكون،،
أجي عندهم عل وعسى عيني تقدر تراضيهم،،
وهم بالصبر يدعون،،
قالو أسمع قلبك في الحظه تناديها،،
عقلي وفكري أثارت مثلهم يسألون،،
عن ذيك الحبيبة كل همي وجراحي تبيها،،
بقلمي
((أميرة اميري&فطوم))
ما اجمل حرفك حين يكون بهذا الجمال
نص انيق ويليق بقلمك ..
صاحبة الفكر .. اميرة اميري
كان نصك بٌستان ٌ من ابداع
امتعت ذائقتي ي مبدعه
لذا شكراً بعمق الجمال , وهيبـة قلمـك
سلم لنا هذا المكنون المُمّيز
اسعدك الله , و لك الشكر أبدًا وَ مددًا ..
كل الــود و التقدير لشخصّك
500 م 500 ت
مع الشكر والتقدير
تم الاضافة