,
لَقد رَست لوحتكِ هُنا في قلبي
غَمرته بـِ فيضِ شُعور ساغٍ
وَ ـآوت مرئاهِ بـِ حُسنٍ رحيم ..
-
ما أروعكِ -
لـِ الطبيعةِ تَتِمتها العُظمى في الصدور
ولها
الكبرياء الأكبر على وجهةِ ابتساماتنا المُطمئنة
و انتِ في هذا المُلتقط جسدتِ معنى الطبيعةِ بخفةٍ مُتناهيةِ
تُخبر أن الحقائق
لا تحتاج لـِ الكثير من الأصواتِ لتُخبر أنها حقيقةَ
:
قَلب
إن قُلتِ ان لِذة الحياةِ في التأملِ
فـ إني أقول أن لِذة الحياةِ تقبع في اليد التي تسحبنا معها لـِ التأمل
إنها في صُحبةِ الأرواح التي تقرأ الشعور بـِ شجن
وَ تُبعث الجمالِ بـِ رَوح كانت قد قرأته بـِ خُشوع
فـ ما أروعكِ و
يُمناكِ الحريريةِ
التي رسَت بالمُلتقط قُلوبنا المُتعطشه
لـِ فيضِ جمالِ , و اتكائة جمالِ
فـ لكِ شُكراً ألفاً دون انتهاء روعة هذا المُنحنى
ولكِ تقديراً لا يُشبهه سِوى لِذاتِ يُمناكِ الساحرة
لكِ أرَق المُنـى