ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع


العودة   منتديات انفاس الحب > .ღ اسلاميات ღ > ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩


﴿ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾


﴿ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾

إن الحمد لله، نحمدُه، ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، من يهد اللهُ فهو المهتدي، ومَن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أنْ لا إله إلا الله وحدَه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-01-2023
إرتقاء غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
آوسمتي
لوني المفضل Blanchedalmond
 إنتسابي ♡ » 1064
 آشراقتي ♡ » Apr 2022
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (04:30 PM)
موآضيعي » 877
آبدآعاتي » 632,700
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 42سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 2955
الاعجابات المُرسلة » 901
 التقييم » إرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 174
تم شكره 962 مرة في 724 مشاركة
R 20 ﴿ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾



إن الحمد لله، نحمدُه، ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، من يهد اللهُ فهو المهتدي، ومَن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبده ورسوله، صلَّى الله عليه وآله وصحْبه وسلَّم.

أمَّا بعدُ:

فهذه جملةٌ من الآيات من سورة البقرة تتحدَّث عن الكتم في سورة البقرة، ولها أثرٌ ظاهرٌ بالأمانة، أحببنا أن نُلقيَ الضوءَ عليها على حسب استطاعتنا، فما كان فيها من صوابٍ فمن الله، وما كان فيها من خطأ أو سهوٍ أو نسيانٍ، فمن نفسي ومن الشيطان، والله ورسوله براءٌ منها.

الكتم في سورة البقرة وأثره في الأمانة:

الآية الأولى:

• قال - تعالى -: ﴿ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ [البقرة: 33]، وهو كما قال - تعالى -: ﴿ وَأَسرُّوا قَوْلَكُمْ أَو اجْهَرُوا به [الملك: 13].

• وقال - تعالى -: ﴿ وَإنْ تَجْهَرْ بالْقَوْل فَإنَّهُ يَعْلَمُ السّرَّ وَأَخْفَى ﴾ [طه: 7].

• وقال - تعالى -: ﴿ إنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقيبًا ﴾ [النساء: 1].

وهذا مما يوجبُ على العبد: الخوفَ من الله، ومراقبتَه، وتعظيمَه، وامتثالَ أوامره، واجتنابَ نواهيه، والاستحياءَ منه، كما يوجب على المرء التخلقَ بخُلق الأمانة، وعدمَ كتمان حقوق الله وحقوق عباده.

فعن ثوبان عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((لأعلمنَّ أقوامًا من أُمتي، يأتونَ يوم القيامة بحسناتٍ أمثال جبال تِهامَة بيضًا، فيَجعلها الله - عز وجل - هباءً منثورًا))، قال ثوبان: يا رسول الله، صِفْهم لنا، جَلِّهم لنا، ألاَّ نكون منهم ونحن لا نعلم، قال: ((أَما إنهم إخوانُكم، ومن جِلْدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوامٌ إذا خَلَوا بمحارم الله، انتَهكوها))، رواه ابن ماجه (4245)، وصحَّحه الألباني في "صحيح ابن ماجه".

"وصف هؤلاء المذكورين في حديث ثوبانَ بأنهم "ينتهكون" محارمَ الله، وهو وصفٌ يدلُّ على استحلالهم لذلك، أو مبالغتهم فيها في هذه الحال، وأمْنهم من مكْر الله وعقوبته، وعدم مبالاتهم باطِّلاعه عليهم.

فلذا استحقُّوا العقوبةَ بحبوط أعمالهم، وليس الوعيدُ على مجرَّد الفعل لتلك المعصية، ولعله لذلك سأل ثوبانُ - رضي الله عنه - النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - أن يُجَلِّي حالَ أولئك، وأن يصفَهم؛ خشيةَ أن يكونوا منهم - وهم لا يدرون - ومثل هذا إنما هو طلبٌ لمعرفة حال قلوب أولئك العصاة، وليس لمعرفة أفعالهم مجرَّدة.

فكيف بمَن يراقبُه الله العظيم في السر والعلن، والذي السرُّ عنده علانيةٌ, ويعلمُ ما في الضمير؛ كما قال - تعالى -: ﴿ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوسُ به نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إلَيْه منْ حَبْل الْوَريد ﴾ [ق: 16]؟!

كيف له أن يكتمَ الحقَّ، أو يُلبسَ الحقَّ بالباطل، أو يَكيد للناس ويُبيِّتهم، أو يكتم حقوقَ الناس كما سيأتي بيانه قريبًا في محله؟

بل كلمةُ الكفر نفسُها التغطيةُ والسترُ لغةً، كما يقال: المزارعون كفَّار لتغطيتهم البذورَ بالتراب، وكذلك الكافرُ يغطي الإيمانَ بتكذيبه وجَحْده؛ لذلك لا يُرجَى منهم أمانةٌ أو نصحٌ أبدًا بعد تضييعهم أمانةَ الله؛ قال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 27].

وقال - تعالى -: ﴿ يَعْرفُونَ نعْمَتَ اللَّه ثُمَّ يُنْكرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافرُونَ ﴾ [النحل: 83].

وتجدُ في هذه السورة أن الله - سبحانه - يأتي بنماذجَ كثيرةٍ من كفران النعم من بني إسرائيل؛ لذلك تكرَّرت هذه الآية: ﴿ يَا بَني إسْرَائيلَ اذْكُرُوا نعْمَتيَ الَّتي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمينَ ﴾ [البقرة: 47،122]؛ وذلك لتكذيبهم بنعم الله العظيمة عليهم، وأن الله فضَّلهم على العالمين في وقتهم.

بل أمةُ محمدٍ أفضلُ على الإطلاق من أمة بني إسرائيل؛ إذ ليس لهم أمةٌ سابقةٌ بالخيرات؛ كما قال - تعالى -: ﴿ منْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصدَةٌ وَكَثيرٌ منْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ ﴾ [المائدة: 66]، وقال الله - تعالى - في حق أمة محمدٍ: ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكتَابَ الَّذينَ اصْطَفَيْنَا منْ عبَادنَا فَمنْهُمْ ظَالمٌ لنَفْسه وَمنْهُمْ مُقْتَصدٌ وَمنْهُمْ سَابقٌ بالْخَيْرَات بإذْن اللَّه ذَلكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبيرُ ﴾ [فاطر: 32].

والآياتُ التي أمَر الله - سبحانه - بالأمانة كثيرةٌ، منها آياتُ الإيمان عمومًا؛ كما جاء في أول هذه السورة؛ قال - تعالى -: ﴿ الم * ذَلكَ الْكتَابُ لَا رَيْبَ فيه هُدًى للْمُتَّقينَ ﴾ [البقرة: 1 - 2] إلى قوله - تعالى -: ﴿ وَأُولَئكَ هُمُ الْمُفْلحُونَ ﴾ [البقرة: 5].

وذكر مثلَ ذلك في غيرها من المواقع في هذه السورة وغيرها من السور.

والآياتُ التي نَهَت عن الخيانة كذلك كثيرةٌ، منها آيات الإيمان الآنفة الذِّكر، وذكر الله وعدَّد من صفات الكفَّار والمنافقين، ومساوئ أفعالهم وأخلاقهم.

وقد أطال الله في شرح صفات المنافقين؛ لشدَّة أذيَّتهم وخيانتهم للمسلمين؛ وذلك لأنهم قومُ بُهْتٍ، يظنُّون أنهم يخادعون الله لجهْلهم، ولكنهم في الحقيقة يخادعونَ أنفسَهم، ويجرُّونها إلى الهلاك والدمار؛ إن عاجلاً، أو آجلاً.

الآية الثانية:

• قوله - تعالى -: ﴿ وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ * وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 41 - 42].

فهنا قد ذكَر الله خَصلَتين من الكتمان، وهما:

تلبيسُ بني إسرائيلَ الحقَّ بالباطل، وكتْم الحق وهم يعلمون، وهي صفةٌ ذميمةٌ جدًّا - سنشرحُها في الآية الثالثة التالية - والسببُ الرئيسي الظاهرُ في ذلك، هو فقْدُهم الإيمانَ الذي هو أعظمُ ما يوجب الأمانةَ؛ لذلك أمرَهم اللهُ بالإيمان بما أنزَله مصدقًَا لما معهم.

وتنطبقُ الآيةُ كذلك على كلِّ مَن اتَّصف بصفاتهم من المسلمين، كما هي قاعدة التفسير: "العبرة بعموم اللفظ، لا بخصوص السبب"، وأيضًا كلُّ آية نزَلت في الكفَّار تَجُرُّ في ذيلها عُصاة المسلمين، كما هو معروف عند المفسرين.

الآية الثالثة:

• وقال - تعالى -: ﴿ وَاللَّهُ مُخْرجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾ [البقرة: 72].

لو عَمِل إنسانٌ سريرةً في غاية الخفاء، ألبسها اللهُ ردَاءها، ويُفهَم من ذلك قولُه - تعالى - هنا ﴿ وَاللَّهُ مُخْرجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾ [البقرة: 72].

أفاده الإمام الشنقيطي - رحمه الله تعالى - في شرحه أضواء البيان: "وعامة العلماء على أن القاتلَ لا يَرثُ؛ سواء كان خطأً، أو عمدًا، وسواء في الدِّيَة، أو المال، ولمالكٍ فيه تفصيلٌ، وقال: يَرثُ القاتلُ خطأً من الدِّيَة، ولا يَرثُ من المال، وهو عكسُ قول الجمهور، وشذَّت طائفةٌ، وقالت: يَرِث من الدِّيَة، ويَرِث من المال.

وأخذ مالك من هذه الآية حكمًا دون عامة العلماء، بقول المقتول: دمي عند فلانٍ؛ لأن هذا القتيلَ لما حَيِيَ، وقال: قتلني فلان، عَمِلوا بقوله، وأن القتيلَ إذا أُدرك وفيه رمقٌ، وقال: قتلني فلانٌ، يُؤخَذ بقوله للآية، ويرى الإمام مالك ذلك لوثًا يحلفُ معه أيمان القسامة، ويستحق به الدم أو الدِّية على التفصيل، ما تُستحق به الدِّيَة من عمد أو خطأ, وعارضَه الجمهور بأنه لا يؤخذ بقوله إذا قال أحدٌ: إن لي مالاً عند فلان، لا يؤخذ بقوله، فكيف يؤخَذ بقول القتيل في الدم المعصوم، فأجاب مالك بأن القتيلَ مقبل على الآخرة، ومُدبر من الدنيا؛ ولذلك فدواعي الكذب بعيدة جدًّا، وغالب الظن أن يُخبر بالواقع.

وأجاب الجمهور بأن هذه القصة لا تقاس بغيرها؛ إذ كان ذلك قتيل أحياه الله معجزةً، وهذا مستند إلى دليلٍ، وليس كقتيلٍ آخرَ، وأجابه ابن العربي في أحكامه بأن المعجزةَ في إحياء القتيل، أما كلام القتيل، فهو كسائر كلام الناس، يجوز أن يكون حقًّا، أو يكون كذبًا"؛ ا.هـ؛ بتصرُّفٍ يسير من شرح الإمام الشنقيطي - رحمه الله - في أضواء البيان بصوته.

ثم كان شقاوة بني إسرائيل - بعد معاينتهم هذه المعجزةَ الباهرةَ - أن قسَت قلوبهم، فلا يدخل فيها خير كالحجارة الصُّلبة، بل أشد من ذلك؛ إذ قد تَلين الحجارة، فينفجر منها الماء, وإن منها لما يَهبط من خشية الله، كما ذكر الله في الآية، فنعوذ بالله من الخِذْلان، وقسوة القلوب.

واعلم أن الذين يُبيِّتون الناسَ بغير حقٍّ، فسيُبطل الله كيدَهم، ويَفضَحهم في الدنيا والآخرة، خصوصًا لمن توكَّل على الله، وفوَّض أمره إلى الله؛ فإن الله سيحميه وسيَقيه سيِّئات مكر الماكرين؛ كما قال - سبحانه -: ﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ * فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 44 - 45].

• وقال - تعالى -: ﴿ وَلَا يَحيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إلَّا بأَهْله ﴾ [فاطر: 43].

• وقال - تعالى -: ﴿ وَكَانَ في الْمَدينَة تسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسدُونَ في الْأَرْض وَلَا يُصْلحُونَ * قَالُوا تَقَاسَمُوا باللَّه لَنُبَيّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لوَليّه مَا شَهدْنَا مَهْلكَ أَهْله وَإنَّا لَصَادقُونَ * وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقبَةُ مَكْرهمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعينَ * فَتلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاويَةً بمَا ظَلَمُوا إنَّ في ذَلكَ لَآيَةً لقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * وَأَنْجَيْنَا الَّذينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾[النمل: 48 - 53].

الآية الرابعة:

• وقال - تعالى -: ﴿ إنَّ الَّذينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا منَ الْبَيّنَات وَالْهُدَى منْ بَعْد مَا بَيَّنَّاهُ للنَّاس في الْكتَاب أُولَئكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعنُونَ ﴾ [البقرة: 159].

وهذا بالنسبة للعلماء الذين يكتمون العلمَ بعد أن علَّمهم الله لأغراضٍ في نفوسهم؛ كنَيل شرفٍ عند سلطانٍ جائرٍ، أو لحظوظٍ دنيويةٍ أخرى، كما سيأتي بيانه في الآية التالية.

وقد سأل رجل مبتدع من الخوارج ابن عباس - رضي الله عنه - سؤالاً في قتْل الصبيان في الحروب، فأجاب عليه ما سأله، وكان في ضمن جوابه: "لولا هذه الآية في سورة البقرة: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى ﴾ - ما أجابه؛ وذلك لبدعته, والقصة في صحيح مسلم - رحمه الله.

وقد أخَذ الله العهد والميثاق على الذين أُوتوا الكتابَ، أن يُبيِّنوا الحقَّ الذي أنزَله الله، ولا يكتموه، فقال - تعالى-: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ﴾ [آل عمران: 187].

وقال - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا ﴾ [الأحزاب: 39].

فمتى يعلم الناس الحقَّ إذا كَتَمه العالمُ، وجرى العامي وراءَ لُقمة العيش وانشغَل بها كما يقولون؟!

فالعالم الذي لا ينطق بالحق شيطانٌ أخرسُ, كما أن الذي ينطقُ بالباطل شيطانٌ ناطقٌ, والذي يلبس بين الحق والباطل شيطانٌ مُلبِّس, كالذين يجعلونَ الحقَّ فتنةً، والفتنةَ حقًّا, ويَخلطون بين المفاهيم؛ حتى يقعَ الناس في حَيْرة من أمرهم.

الآية الخامسة:

وقال - تعالى -: ﴿ إنَّ الَّذينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ منَ الْكتَاب وَيَشْتَرُونَ به ثَمَنًا قَليلًا ﴾ [البقرة: 174].

تُشبه هذه الآية التي قبلها، إلا أنها صرَّحت أن طبيعة كثيرٍ ممن يكتمون العلم، شراءُ آيات الله بثمنٍ قليل, أو ربما اشتَروه بجاهٍ أو صيتٍ يحصلون عليه, أو ربما فعلوا ذلك؛ دفاعًا لأذية سلطانٍ، أو فلان، أو علان.

فقد ذكر الله في هذه الآية - وكذلك في آية آل عمران - أنهم معاقبون بأنهم يأكلون في بطونهم نارًا، وأن الله لا يكلمهم، ولا ينظرُ إليهم يوم القيامة، ولا يُزكيهم، وأن لهم عذابًا أليمًا، والعياذ بالله.

بل إنهم يحملون أوزارَهم وأوزارَ مَن أَضلُّوهم عن طريق الحق؛ كما قال - تعالى -: ﴿ وَقَالَ الَّذينَ كَفَرُوا للَّذينَ آمَنُوا اتَّبعُوا سَبيلَنَا وَلْنَحْملْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُمْ بحَاملينَ منْ خَطَايَاهُمْ منْ شَيْءٍ إنَّهُمْ لَكَاذبُونَ * وَلَيَحْملُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالهمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقيَامَة عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴾ [العنكبوت: 12 - 13].

والله المستعان، ولا حولَ ولا قوَّة إلا بالله العلي العظيم.

الآية السادسة:

وقال - تعالى -: ﴿ وَلَا يَحلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ في أَرْحَامهنَّ ﴾ [البقرة: 228].

وكَّل الله - سبحانه - النساءَ في تبرئة أرحامهنَّ، والحفاظ على أنساب المسلمين، بإيمانهم بالله واليوم الآخر؛ مما يدلُّ على أن الأمانةَ ضرورة من ضروريات المسلمين في شرائعهم.

وهذه من نعم الله علينا، أن منَّ الله علينا بهذا الدين العظيم، الذي جعل الناسَ يراعون شرائعَه بمجرد إيمانهم وتقواهم، عكس أصحاب القوانين الوضعية، التي تستخدمُ مراقبة الناس بالشرطة، وتحقيقات جنائية مستعصية، وإذا سَنَحت لهم فرصةٌ، وغابت الشُّرَط، أتوا الجرائمَ بصورةٍ رهيبةٍ؛ لهذا من واضحات الأمور أن تكثرَ فيهم الجرائمُ أضعافَ أضعاف ما يَحدث في دول الإسلام لهذا السبب، كما هو مُشاهَد ومعلوم.

الآية السابعة:

قال - تعالى -: ﴿ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإنَّهُ آثمٌ قَلْبُهُ ﴾ [البقرة: 283].

وهنا قد جعل الله كتمَ الشهادات مَن جملة خيانة الأمانات؛ إذ تضيعُ بسببه الحقوق، وينتشر الظلم والإفسادُ في المعمورة، بل يأثَم الكاتم، ويستحقُّ من الله العقوبةَ كما هو مبيَّن في الآية.

وقد نَسَب الله الإثمَ للقلب؛ لأنه محلُّ الكتم، ولأجل التنفير من حمْل ذلك الظلم الشنيع في القلب ودفْنه فيه, وإنما المقصود إثمُ كاتم الشهادة بكُليَّته، وهو من باب ذِكر الجزء وإرادة الكل، والله أعلم.

آيات أمرت بالأمانة:

من ضمن الآيات التي أمَرت بالأمانة: آيات الإيمان عمومًا في هذه السورة - كما أسلفنا - وقد قال - تعالى -: ﴿ إنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَالْجبَال فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْملْنَهَا وَأَشْفَقْنَ منْهَا وَحَمَلَهَا الْإنْسَانُ إنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴾ [الأحزاب: 72].

ومقصود الأمانة في الآية: التكاليفُ التي وضَعها الله في عاتق كل إنسانٍ؛ كما فسَّرها بذلك العلامة السعدي - رحمه الله - في تفسيره.

فمَن حافَظ على هذه الأمانة، فهو لما سواها أحفظُ، كما يُفهَم من قول ثاني خليفة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - عمر عن الصلاة - رضي الله عنه -: "فمَن ضيَّعها، فهو لما سواها أضيعُ".

وقد جعَل الله العلمَ سببًا لمعرفة حقوق الله، وحقوق الناس، والعدل.

وهذا حقًّا مما يجعلُ المرءَ يضعُ كلَّ شيءٍ في موضعه، وينجو بذلك من الظلم وظلماته في الدنيا والآخرة، وأعظمُ الظلم الشركُ بالله؛ كما قال - تعالى -: ﴿ إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظيمٌ ﴾ [لقمان: 13].

ثم يليه ظلم العباد، ثم ظلم العبد نفسَه بالمعاصي، فإذا نَجا المرءُ من الظلم والجهل، فَقَد استَكمَلت عليه شروطُ تحمُّل الأمانة, وكلما كان علم العبد بدينه وعدالتُه وتقواه عظيمًا، عظمت أمانتُه بذلك، ويكون من أفضل عباد الله المؤمنين.

وكلما كان علمُ المرء في دينه وعدالتُه ناقصة قليلة، قلَّت ونقصَت أمانتُه بذلك، وصار له من الفضل على حَسَب ذلك.

وإن صار ظلومًا جهولاً - كما في الآية - فهو فاقد العلم والعدالة، والتقوى والإيمان، ومُضيِّع للأمانات كلها، وخاسر في الدنيا والآخرة، والعياذ بالله؛ كما هو حال الكفرة الذين هم شرُّ البريَّة، وشر الدواب عند الله الذين لا يعقلون، والله أعلم.

ومن جملة المحافظة على الأمانات: العملُ بالآيات التي حذَّرت من الخيانات - كما أسلفنا - فما أكثرَها في القرآن والحديث.

ومن الآيات التي أمَرت بالأمانة: قولُه - تعالى -: ﴿ فَإنْ أَمنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدّ الَّذي اؤْتُمنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّق اللَّهَ رَبَّهُ ﴾ [البقرة: 283].

فقد جعَل الله - سبحانه - وصيةَ التقوى في هذه الآية - بعدَ أمرٍ بأداء الأمانات - سببًا للحفاظ على الأمانات، كما جعَل الإيمان بالله واليوم الآخر في الآية السابقة سببًا للحفاظ على الحقوق، بل جعل الله التقوى مغنيةً عن الكتابة لمن أَمِن بعضُهم بعضًا، بل قد يكون ذلك خيرًا من الكتابة إن أُمِن النسيان؛ لأنه قد يضيعُ الكتاب وقد يَحتَرق، وقد تأكله الأَرَضة، وقد يأخذه اللصوص، إلى غير ذلك من الأحوال، ولكن الذي يتَّقي ربَّه، لا بدَّ أن يؤدي حقَّ أخيه المسلم؛ راضيًا، مقتنعًا، ناصحًا له، ولا يكاد يكتمه أو ينتهزُ منه بأيِّ ظرف من الظروف؛ فعن حكيم بن حزامٍ - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((البيِّعان بالخيار ما لَم يتفرَّقا - أو قال : حتى يتفرَّقا - فإن صدَقا وبيَّنا، بورِك لهما في بيعهما، وإن كَتَما وكَذَبا، مُحِقت بركة بيعهما))؛ رواه البخاري رقْم (4/ 275)، ومسلم رقم (1532).

ومن الآيات كذلك قولُه - تعالى -: ﴿ إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَات إلَى أَهْلهَا ﴾ [النساء: 58].

فلا بدَّ إذًا من أداء الأمانات إلى أهلها، مهما كانت حالةُ المستأمن؛ لذلك جاء في الحديث: ((أدِّ الأمانةَ إلى مَن ائتمَنك، ولا تَخُنْ مَن خانك)).

فمَن كَذَب على أحدٍ، فلا يجوز أن يكذب عليه, ومَن خَدَع أحدًا، فلا يجوز أن يخدَعه, ومَن فُجِر بامرأته، فلا يجوز أن يَفجُرَ بامرأة الفاجر - والعياذ بالله - وهكذا.

والله سبحانه وتعالى أعلم.


﴿ ,QHQuXgQlE lQh jEfX]E,kQ ,QlQh ;EkXjElX jQ;XjElE,kQ ﴾ &# gQh ,QgQh




﴿ ,QHQuXgQlE lQh jEfX]E,kQ ,QlQh ;EkXjElX jQ;XjElE,kQ ﴾ &# ﴾ ﴿ gQh jEfX]E,kQ jQ;XjElE,kQ ,QgQh ,QHQuXgQlE ;EkXjElX




 توقيع : إرتقاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 09-01-2023   #2



 إنتسابي » 420
 آشرآقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (12:25 AM)
موآضيعي » 7290
آبدآعاتي » 433,352
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20250
الاعجابات المُرسلة » 12729
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

غيمہّ فرٌح متواجد حالياً

افتراضي



جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ


 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-01-2023   #3



 إنتسابي » 269
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » 03-08-2023 (03:44 AM)
موآضيعي » 2740
آبدآعاتي » 1,171,401
 حاليآ في » بغداد الحبيبة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التعليم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 5879
الاعجابات المُرسلة » 3072
 التقييم » ʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond reputeʂąɱąя has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

ʂąɱąя غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رآقي گ روحـگ
لآعدمنا جمآل ذآئقتگ
تحية صادقه من الاعماق
وبآنتظار جديد آبداعكگ دائمآ
ودي لگ

:tr-2::tr-2::tr-2:


 توقيع : ʂąɱąя

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-01-2023   #4



 إنتسابي » 128
 آشرآقتي ♡ » Aug 2019
 آخر حضور » منذ 6 يوم (11:59 PM)
موآضيعي » 582
آبدآعاتي » 219,806
 حاليآ في » -
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 5554
الاعجابات المُرسلة » 4588
 التقييم » سَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك hot-chocolate
قناتك abudhabi
اشجع -
سيارتي المفضلةFord
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

سَديم غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزاك الله خَير وَجعلهُ فِي ميِزان حَسناتك ،
لقَلبك السَعادهه .


 توقيع : سَديم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-01-2023   #5



 إنتسابي » 635
 آشرآقتي ♡ » Sep 2020
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (04:26 PM)
موآضيعي » 2600
آبدآعاتي » 2,737,521
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 😍
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 36758
الاعجابات المُرسلة » 27345
 التقييم » قَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

قَـلـبْ متواجد حالياً

افتراضي






جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمـت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : قَـلـبْ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-01-2023   #6



 إنتسابي » 232
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » منذ 4 أسابيع (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
 حاليآ في » أنفَاس الحُب.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23698
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- وَرد. غير متواجد حالياً

افتراضي



-






أثابك الله الأجر ..
وَ أسع قلبك في الدنيا وَ الأخرة
دمتِ بحفظ الرحمن.


 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-01-2023   #7



 إنتسابي » 271
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (03:54 AM)
موآضيعي » 7053
آبدآعاتي » 565,862
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 15940
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

أميرة أميري متواجد حالياً

افتراضي



جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـ وَفِي مِيزآنَ حَسنَآتكـ ...
آسْآل الله آنْ يَزّينَ حَيآتُكـ بـِ آلفِعْلَ آلرَشيدْ
وَجَعَلَ آلفرْدَوسَ مَقرّكـ بَعْدَ عمرٌ مَديدْ ...
دمْتَ بـِ طآعَة لله ..


 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-01-2023   #8



 إنتسابي » 335
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » 16-10-2023 (07:10 PM)
موآضيعي » 4825
آبدآعاتي » 522,550
 حاليآ في » مطرح
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 25021
الاعجابات المُرسلة » 24075
 التقييم » صدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

صدى الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع هادف
جزاك الله النعيم


 توقيع : صدى الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-01-2023   #9



 إنتسابي » 91
 آشرآقتي ♡ » Jul 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (03:07 PM)
موآضيعي » 31
آبدآعاتي » 51,242
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 104
الاعجابات المُرسلة » 110
 التقييم » تُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond reputeتُنْسَى . has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

تُنْسَى . غير متواجد حالياً

افتراضي










.

.



جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ . .


 توقيع : تُنْسَى .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-02-2023   #10



 إنتسابي » 554
 آشرآقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (01:40 PM)
موآضيعي » 2304
آبدآعاتي » 416,956
 حاليآ في » بَيْنُ أَحْضَانِ قَرْيَتِي تِلْكَ اَلْ تَتَرَامَى فِي رِمَالِ عَمَّانَ اَلذَّهَبِيَّةِ ~
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12084
الاعجابات المُرسلة » 15131
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك star-box
قناتك fnoun
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

- شقاء.. متواجد حالياً

افتراضي



_
،




















جَزَاكَ اَللَّهُ اَلْجَنَّةَ وُوَالُدِيكْ
سَلَّمَتْ يَدَاكَ وَنَفَّعَنَا اَللَّهِ بِمَا طَرَحَتْ
- لَا عَدِمْنَا هَذَا اَلنَّقَاءِ . . :-ff1 (8):
~


 توقيع : - شقاء..

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
&#, , ﴿, لَا, تُبْدُونَ, تَكْتُمُونَ, وَلَا, وَأَعْلَمُ, كُنْتُمْ
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الآية: ﴿ وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَى ﴾ ʂąɱąя ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 34 27-10-2023 06:27 PM
﴿ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ ﴾ غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 14 27-10-2023 06:16 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ أميرة أميري ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 14 25-10-2023 11:13 PM
تفسير آية: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا.... ﴾ أميرة أميري ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 15 23-10-2023 07:52 AM
وصيتي لأولادي (4) ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾ - سِيمَــا. ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ 10 08-03-2023 03:49 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:32 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant