وتبقى الأجواء مباحة مع تلك الأفكار
وما بين رحيل فكرٍ ومساحات خيال
وبين أن نغوص في أعماق حروفٍ لا تنتهي
نطير معها فرحاً بإحساس لا مبرر له
وكلماتٌ لا نعلم كيف أسعدتنا
وكم نتمنى أن نخبر الجميع بها
إنها كلماتهم التي لها ..... حُسنُ طعم
وواسع خيال لأن نبقى في محيطهم
لا نغادر همساتهم ظانين أن القصد منها
حديثٌ بيننا لا يصل ولا يهتدي لأحد
فنعود خائبين من جراحٍ تسببنا فيها لأنفسنا