الرحيل الصامت (حصري)

الله يسعدك أخت شدو
القادم بإذن الله هو الأجمل
تحيتي لك سيدتي

لا الأب اِستطاع ان يحلّ عقدة لسان اِبنه
و لا الاِبن اِسترضَى والده وازالَ غشاوة القسوة
كلاهما جعل الصمت متّكأه

,,
نبض كالعادة

مميز ومبدع

لعل له عذرا وأنت تلوم
لو التمس عساف العذر ل ابيه
ولم يدخل سوء الظن
شكرًا على القصه الممتعه والمفيده

أهلا بك أميرة المنتدى ....
وعذراً على التأخر في الرد
ما أقساها تلك المدرسة التي
لم تنجح بها ولا يحق لك إعادة السنه ...
والمؤلم أن تعلّمنا منها بعد فوات الأوان
كل الشكر لك أيتها الأميره على هذا الحضور
وتعليقك والختم و الرفع و 500 م / ت
شكراً لك سيدتي

كل الشكر لك أخت شموع الحب
على هذا الحضور الجميل
وعذراً على التأخر في الرد
تحيتي لك سيدتي

الله يعافيك ويسعدك على هذا الحضور
تحيتي لك سيدتي ميعاد

تعرفين أخت ترف بعض التعليقات أنتظرها
لأنها تضفي إلى مقالي إطاراً جميلاً بتعليق أجمل
ومن ضمنها تعليقك على ما أكتب
لأنها تدل على القراءة الجيدة لتلك الكتابه
نعم يا سيدتي فسوء الظن بمن حولنا
يؤثر كثيراً على مشاعرنا لأننا لا نتوقع ذلك منهم
ويزيد الكتمان ذلك الوجع ويستمر بقاءه
والمحزن أننا نكتم ما يؤلمنا منهم
وكأن ذلك هو الحل الأنسب والأفضل
فلا الألم ينتهي ولا المشكله تُحَلّ
كل الشكر والتقدير لك سيدتي .... تحيتي لك

شكراً لك أخي عزيزان على هذا الحضور والتعليق
تحيتي لك

شكراً لك أخت أنفاس
تحيتي لك سيدتي

يا مرحبا ومسهلا بالأخت صمتاً
ويا مرحبا بتعليقاتها الجميله والرائعه
يروق لي كثيراً تعليقاتك سيدتي
الله يسعدك على مثل هذا الفكر الراقي
الصمت عن الشيء الموجع هو بمثابة سلاح
نقتل فيه ذلك التواصل بيننا وبين الآخرين
أو كما قلتي حطباً يرسخ الشك في نفوسنا
ويثبّت الظن الذي إستشرى في فكرنا
والمشكله يا سيدتي لا يعلم الأب ما الذي
يدور في فكر ولده ويخشى أن يؤزم العلاقه
بينه وبين إبنه وهو ما انعكس على صحته
ولم يكن الأب ليتخيّل أن يظن به إبنه هذا الظن
غير ان الإبن لم يكن ليتخيّل أن والده يحاول مع
أولئك لكي ينتقلوا من حال إلى حال
وأحياناً بعض الأبناء حتى لو سأله والده عما
يضايقه تأتيه الإجابه مقتضبه وهي لا شيء
كل الشكر لك سيدتي على جمال تعليقك
والتعليق بما يليق بالقصه ... الله يسعدك
تحيه لك من كاتب مبتدئ يدرك أن تعليقاتكم
هي الزاد الذي يرفع وتيرة حماسه
كل الشكر والتقدير لك سيدتي ... الله يوفقك