مخيفة فكرة أنه ليس بيدك أن تمنع المكروه عن أحبابك
، ويستحال أن تبني حاجزاً بين الفجائع وبينك،
وما بيدك إلا هذا الخوف
من أن تصحو في أحد الأيام وهناك
وجهٌ مفقود فاتك أن تودّعه
.
.
في وقت ما ظننت أنني تجاوزت فقدان أحبتي
لكن يأخذني الحنين لهم وأكتشف أنني
أتعايش مع واقعي فقط ولم أنسى
أدارة أنفاس الحب شكراً جداً ولاتفي:ff1 (14):
4 أعضاء قالوا شكراً لـ بَلسّم على المشاركة المفيدة: