مصافحة أولى : شهوة قبلة

دمت في ظل البوح المتفائل، وذرفٌ لا يَنفك يَنسكب !.
سَلِمت رُوحك الأندَى..
طبت بوحاً و حضوراً و طُوبَـى للسطر عطرك الفَـاتـن ...
أشكُرك تحية وَ تقييمَي

.... عصي الدمع

نص يحمل عاطفة مشبعة بالفكر ..
هنا سكبت حرف بديع..
يحمل ارق المشاعر ..
والاحاسيس.,
متفرد بانسيابيته وبعذوبته..
ومتباهي ببهائكم يا متالق..
كما هوحرفكم دائما ً..
صياغه بارعه و راقيه هنا..
اجمل واحات الطيب..
تنحني زهورها لقامة حرفكم الشامخ..

عصي الدمع

أهلاً بك ومرحبا

وجودك هنا يسعدنا ويشرفنا

ومصافحة أولى جميله ورائعه

مددنا إليك أيدينا لنصافحك ونستقبلك

بكل ترحاب وحفاوة

كاتبنا الجميل

قرأت لك بوحاً راقياً

حروفه احساس ومشاعر

أجدت وبكل اقتدار

لك تحيتي

حرووف فائقه الجمال

محمله ب احاسيس رائعه ودافئه ..

حقاً نالت اعجابي وبشده ..
تقييمي لك.. :91::91:

|








































































































هناك في قلبك
ألمحني متوسدةً همساتك
أراك ... ألامس روحك
أحبسك بيني و بيني
تتنهد فـ أخرج من صدرك زفيراً
و أعود مع الشهيق إليه
أغفو بين أنفاسك
و تنام في أجفاني
و أصحو على نسمات حبك ،
و قد غطت قطرات نداك وريقات قلبي
لـِ تتشربها أيامي و بـِ طهرها تنعم
برغم كل آلامي كنت منتشيةً بـِ وعد الفجر
برغم أنّات الأسى و الخوف التي كانت تطاردني
زرعت حبك سنبلة في تراب الروح
عاهدتك بـِ دستور إنتماء
و عاهدتني بـِ أن تكون لي كُلّ أنفاسي ..!


؛

الـ عصيّ
جلالة حرفك تقدّست داخل الأرواح
ثم امتدت تبجيلاً وسحرا ..
دام هطلك مُروياً ،
ودام لنا هذا البريق الاستثنائي
قُرنفلة ..!

المايسترو....
.
.
.
.
.

أجنحة الشوق تسافر بنا مسافات الخيال البعيدة ، يسرقنا من
حقيقتنا ، يمنحنا بعض اليقين .. أن قد يستوعبك وريد بيوم ما .
حرف يصافح الغيم فيكم وبكم ، يبحث عن أمان روحه وبوحه ..
وقبلته رسالة مودة كانت لأرواحكم ..
اثمن لكم هذه الحفاوة لصرح اتطلع لذائقته بشغف ..
وإن سرقت نفسي إليكم فذلك ظني بكم ..
لروحك الجمال يا صديقي ..

كان هنا ومضى

الوافي ....
.
.
.
.
.
الروعة والجمال يا الوافي في أن تجد
قارئا يشبه روحك وحرفك ، ويقرأ حسك
قبل حرفك ..
يكفيني رعشة الحرف التي آمنت بها ، ونقاء البوح
الذي عبر وريدك ..
هو الجمال في أرواح النخب له فضاء أوسع ...
شكرا بحجم روح تحملها على طهر وعبق
نثرته في متصفحي ..
لروحك الورد والياسمين ..


كان هنا ومضى

وضاح....
.
.
.
.
.
أهلا بك وأكثر مرايا لكم تعكس أرواحكم، ويسعنا وريد الحرف
مرة أخرى ..
من خيط دهشتك أعود على بدء فما الجمال الحقيقي
إلا مُكْتشف من أرواح نقية تقرأ بعمق وتبحر في
روح الكاتب فتعيش الحدث بكل أبعاده .
كون بالجوار دوما يا صديقي ..


كان هنا ومضى

رتيل ....
.
.
.
.
.
الجمال الحقيقي في حضورك ..
وسعادة تلامسك أبد الدهر ..
شكرا لذائقتك يا أنيقة ..
دمتي ذلك الألق .



كان هنا ومضى

غلا الشوق....
.
.
.
.
.
وحضورك ايقظ العبارات النائمة في حرفه وهمسه ..
فلامس شغاف قلوبكم لطهركم ...
ممتن بحجم السماء لهذا الوفاء ..


كان هنا ومضى