يَا عَاشِقي مَهْلًا مَهْلًا ، مُشَارِكٌتِي فَعَالِيَّة بَوْحٌ الصُّوَر . . !

لَو غِبْت عَنِّي وتركتنـِي . . ؟!
للآهات و الْعَذَابِ وَ سَهِرَ اللَّيَالِيَ
أتَجَرَّع مَرَارَة الْبُعْد بَعْدَ أَنْ كَانَتْ رُوحَك مَنْزِلِي وسِعادتي ،
أفرَاحـي و أتراحِـي !.
بَنِيَتُ أَمَالِي وأحلامِـي وَرَسِمَتُ طريقُنا وحُبنا السَّامِيّ . .

جميل الحب عذب المشاعر
يمنحنا سعاده لاتنسى
ولكن مرار الغياب والخذلان يجعلنا
نتألم بعمق ونتجرع العلقم
كل شيء جميل
له جانب مؤلم أيضاً
.
سطور رائعة وجميلة
أستمتعت بوجودي هنا
كل الود وموفقه

~








لذة روح ،
حرفك يتسلل الى ارواحنا،يعانقها فوق اوراق بيضاء ،
‏وتاتي القصائد،تلهث تحت ظلال السنابل
وسعف النخيل..!
‏ف يحضر شي من العشق
‏لحروفك المنثورة
‏في احداق البلابل كالاغنيات
‏وكالحب العتيق
‏يرسم في الافاق قلوب ،
‏ لحروفك نبض يتكلم وقلم تترجمه السطور
‏لروحك أكاليل الورد والياسمين بالتوفيق لكِ :ff1 (32): .

-
,
















نُصِ مَتِين مُورِقٍ بِبَهَاءِ اَلنِّدَاءِ ذَاتِ حَنِينِ هَذَا اَلْإِدْلَاقْ . .
بِهِ وَجَعٌ وَتَأْبِينٌ يَقُصُّهُ اَلشُّعُورُ بِأَنْفَاسِ مُتْعَبَةٍ وَحِكَايَاتِ جَزِيلَةٍ اَلْأَسْفَارِ
صَادِقَةً اَلْمُعَيَّنِ , وَلِأَنَّ " اَلْأَنَا " هُنَا صَرَخَتْ بِصَوْتِ كِلَيْهِمَا . .
كَانَ لِلصَّدَى رَجَعَ أَحِنُّ وَتَوْلِيفَةُ نَبْضٍ مَحْكِيَّةٍ تُزَفُّ اَلْمَوَاثِيقُ إِلَى مَثْوَاهَا اَلْمُبَارَكِ
وَتَحِيكُ مِنْ اَلْآنِ عَهْدًا بَارَا بِإِمَارَاتِ اَلْمُثُولِ وَالْحُلُولِ . .
بَيْنَ صَوْتِ وَصَدَاهُ بَيْنَ أُفُقِ بِامْتِدَادِ اَلصِّدْقِ مُلْتَحِفًا رُؤَاهُ عِشْقَ
شَرَابِهِ اَلْكَوْثَرَ حَيْثُ اَلْيَقِينُ تُشْبِعُ بِنَفَحَاتِ اَلضِّيَاءِ نُورًا يَرُومُ اَلرُّوحَ
مِنْ كُلِّ نُحِبُّ وَأَنِينٌ بِأَكُفِّ جُلِّ اَلدُّعَاءِ . .

تَأْتِينَا بِمَا يُبْهِرُ وَيُشْبِعُ اَلذَّائِقَةَ اَلْأَدَبِيَّةَ عَزْفًا عَلَى أَوْتَارِ اَلْوَجْدِ
لِتَقْتَنِيهِ وَشْمًا لَا يَفُلُّ مُكَلَّلٌ بِالسِّحْرِ وَالشَّغَفِ لِمَحْبَرَةِ اَلرُّقِيِّ

اَلرَّائِعَةِ اَلسَّامِقَةِ قَلَمًا وَمُفْرَدَةً وَشُعُورًا
- " لَذَّةُ رُوحِ "
طُوبَى لِمَحْبَرَةِ سُقْيَاهَا مِنْ وَرِيدٍ يَنْبِضُ بِالْحُبِّ حَيَاةً , لِلَّهِ دَرْك . . !
أَمْطِرِي أَيَّتُهَا اَلْفَاضِلَةِ فَثَمَّةَ أَرَاضٍ لَا تَفْتَأُ تَسْتَمْطَرْ غَمَامًا كَهَذَا وَافِرٌ اَلسَّخَاءِ
دُمْتُ بِرُفْقَة اَلْجَمَالِ وَالْإِبْدَاعِ مُمْطِرٍ بِالْجَمَالِ ..

- لَكَ اَلتَّحَايَا عَاطِرَةً مَاطِرَةً بِالْوِدِّ . . !
~

لـذه روح
:
عندما يكتب القلم نبض الفواد
تتراقص الحروف طربا ... لجمال المفردة

لله درك ... لـذه روح
اسعدني حرفك كثيرا
شكرا لك ... ولعطائك المنفرد

تقبلي مروري ... وودي

ابداع وجمال
يعطيك آلعآفيه
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لقلبك السعآده والفرح .

,




















,

ترتبك بعض خطوات القلم هنا
وتسكن حائرة في أثير صمت الذهول
صدقاً لكلماتك تحمل نغم فريد من نوعه\
مشاركة آكثر من رائعه\ابدعت
تقبل فائق احترامي لك ولقلمك

ما اجمل القلم حين يكون
بِ يد اهله، الحروف تنصاع
لعمق الشعور بسهوله
لترسم صوره مشابهه..

لذة روح
من الوهلة الاولى جاء اليقين
باننا امام قلم فاخر...

اعجابي وتقييمي لسمو حرفكِ
واتمنى لكِ كل التوفيق.

،











ويصمتُ الحرفُ
بأي عبارات الثناء تصفُ


لكِ جود الحرف
وفالك الفوز ي مبدعه

.
.

ترآنيم عشق
بمشآعر عذبة ,
كلمآت ملأها الحب
و غشآها الحنآن
,
سلم الحس و البنآن
فآلك التوفيق :100:

،


الله*
سلمت الأنامل
طرح مميز ورائع
ثريه بالجمال والابداع
دمت برضا
تحياتي لك