يعرف داء السكري بأنه مرض استقلابي مزمن حيث ترتفع مستويات الجلوكوز في الدم (أو السكر في الدم) عن المعدل الطبيعي، مما يؤدي مع مرور الوقت إلى تلف خطير في القلب والأوعية الدموية والعينين والكلى والأعصاب في حال لم يتم التحكم فيه.
تم إنشاء اليوم العالمي للسكري في عام 1991 من قبل الاتحاد الدولي للسكري ومنظمة الصحة العالمية استجابة للمخاوف المتزايدة بشأن التهديد الصحي المتصاعد الذي يشكله مرض السكري. أصبح اليوم العالمي للسكري يومًا رسميًا عام 2006 ويتم الاحتفال به كل عام في 14 نوفمبر إحياءً لذكرى السير فريدريك بانتينج الذي شارك في اكتشاف الأنسولين مع تشارلز بيست في عام 1922.
حقائق:
463 مليون بالغ (1 من 11) كانوا متعايشين مع مرض السكري في عام 2019 ومن المتوقع أن يرتفع عدد الأشخاص المصابين بداء السكري إلى 578 مليون بحلول عام 2030
1 من كل 2 بالغين مصابين بالسكري لا يتم تشخيصهم (232 مليون شخص)
1 من كل 5 مرضى السكري (136 مليون شخص) فوق 65 سنة
أهداف اليوم العالمي:
رفع مستوى الوعي حول تأثير داء السكري على المجتمع، وتشجيع التشخيص المبكر، ودعم المتضررين.
التوعية بطرق الوقاية من داء السكري أو تأخير ظهوره من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة النشاط البدني.
تعزيز دور الأسرة في التثقيف الصحي في علاج داء السكري.
الوقاية من مضاعفاته وزيادة الوعي حول العلامات التحذيرية للإصابة به.
تاريخ اليوم العالمي:
عالميًا: 14 – 11 – 2020 م
محليًا: 28 – 03 – 1442 هـ
hgd,l hguhgld hglvqn hgs;vd hg],g
hgd,l hguhgld hglvqn hgs;vd hg],g hgs;vd