أهلا بأميرة لبنان وعيون بيروتها
وبهذا التعليق الجميل ... في الحقيقه
ورغم أن العالم يتغيّر كما ذكرتي
لكن تبقى الفضائل والقيم الإنسانية
التي خلقها الله عليها تعود لرشدها
وتدرك أن الشهوات التي تدفع الإنسان
لملذاته ستعود فور أن ينتهي إلى رشده
ويدرك حجم فعله وما يقتضيه الأمر وفعله
والشخص الجيد هو من يتوب بعد أن تدفعه
أهواءه إلى تجاوز حقوق الآخرين
كل الإمتنان لك سيدتي وتقديري واحترامي والدعاء
شكراً لك