كيف نعيشك يا (حــب)

رغم حياتنا الممتعه
ورغم مساحة الحب التي تحيطنا
ومشاهد ومواقف خالدةً في حياتنا
إلا أننا لا زلنا نكتب عن الحب ونبحث عنه
إلا أننا نسعد لمجرد نظرة من الآخرين
فكيف للعيون أن تزرع حضناً واحتواءً حينها
فنتجاهل المكان والوقت وتأسر فكرنا
كيف للمسةِ يدٍ غير مقصوده تحدث ضجيجاً
قد لا يسمع به أحد لكنه يزعجنا وما أجمل أن
ننعم بلمسة مرّت عابثة ونمنا على إثرها طويلاً
وكيف لنبرة صوتٍ أن تكون نغماً يطربنا عزفه
تحمل كل ترانيم المشاعر وألحانها
وبين أن نسترق السمع حينا لصوتٍ يرحل بنا بعيداً
وبين أن نختلس نظره تشعرنا أن الجمال لا يُخلق
إلا بهن ولهنّ ومنهنّ
كيف نعيشك أيها الحب وأنت بداخلنا لكننا
لا نريد البوح بك كل حين ... فأنت ضيف تمر بنا
وتحدث في المكان عبثاً فكريّاً لا يهدأ
كيف نعيشك يا حب وأنت حلم لم نصل لك بعد
مهما أبدينا رومانسية تعامل أو نظرات حب
ومهما ملأنا المكان سعادةً بك
إلا أننا حقاً نعيش معك إدماناً لا ينتهي

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

;dt kuda; dh (pJJf) pJJf

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

;dt kuda; dh (pJJf) dh pJJf kuda;

نبض المشاعر

صح لسانك
قصيدة جميلة ورائعه كجمال حضورك المميز
سلمت على ما كتب فكرك النير واحساسك النبيل

مودتي لك

الله يسعدك يا لحن الغرام
هي مجرد كلمات مرّت عابره
فوجدت قلماً أراد البوح بها
كل الإمتنان لهذا الحضور
شكراً لك سيدتي

كيف نعيشك ياحب
تساؤل وعلامة استفهام تدور في محيط التساؤل
الحب هو المقيم في القلوب والتي يجعلها أوطان
نركض له ليكون لنا الملاذ والأمان
الحب ينسج حكاياته من نزف أقلامنا
يجعلك تعشق الحروف وتكتبها من غير أن يمليها عليك

استاذي نبض المشاعر
الحب ألفة تربط الروح بالروح
لا تعترف بغياب ولا تدرك معنىً للمسافات
رقيق بوحك كن بخير

ولهذا الجمال يمنح 500مشاركه ومثلها تقييم

تمت الاضافة بكل الود والتقدير

يسلم لنا هذا الفكر الراقي
الي صاغ لنا هذه الكلمات الرائعة بحق الوطن
ابداع وتالق منك نبض المشاعر
كلمات رائعة ويستحق الوطن منك هذا الابداع
لك مني كل مودة وتقدير
كنت هنا أميرة اميري

لاحياه من غير حب
حتى وأن اغتيل الحب بأيديهم أو بأيدينا
نعيش الحب بكل تفاصيله
حتى لو كانت التفاصيل صغيره
ولو بدأت كحلم ..امل ..امنيه
………….
سلم احساسك ونبضك
ودام قلبك نابض بالحب والسعاده
تحيتي وتقديري

بورك قلم يسطر الحرف الملامس للفؤاد
دمت راقيا أديبنا
التثبيت تستحقه

نص جميل وحروف عذبة
سلمت يُمناكِ وسلمت

_
،























اَلْحُبّ هُوَ اَلسِّرُّ اَلَّذِي عَجَزَ اَلْقَلْبُ أَنْ يَكْشِفَهُ . .
لَكَ مِنْ اَلْإِبْدَاعِ نَهْر . .
وَلَنَا مِنْ نَهْرِ إِبْدَاعِكَ أَنْ نَرْتَوِيَ !
~