مافي أجمل من أيام الطفوله
كنا نعيش على أحلام بريئة
ونتوقع سنجدها على أرض الواقع صباحاً
.
الواقع لايشبهه أحلامنا
لذلك لازلت أحلم وربما تتحقق يوماً
ف أحلام الطفولة لم ترى النور بعد
.
موضوع رائع حاز على أعجابي
دمتِ بود
أدارة أنفاس الحب شكراً جداً ولاتفي:ff1 (14):
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بَلسّم على المشاركة المفيدة:
كما نعلم ، تُرتسم الطفولة عبر أحلام وذكريات تبقى عالقة في الذهن مهما تقدم
الإنسان في السن وفي مسيرته العلمية والعملية ، تلك الذكريات هي امتداد لتوجهات
يبني عليها الانسان مستقبله ، بل قد تؤثر على مسيرة نجاحه ، كونها هي المركز
والأساس الذي يبني تلك الشخصية منذ نعومة أظفارها ، لأنها جاءت في وقت
لا زالت الذاكرة تبني تلك الشخصية ولها مساحتها الخاصة بها .
إذن ، بدأت أحلامنا في معظمها في سنِّ الطفولة المبكرة ، رسمناها في مخيلتنا ،
ووضعناها بالألوان على أوراق وقصاصات ، ربما يحتفظ بها بعضنا حتى يومنا هذا .
أحلامنا الصغيرة تشاركناها مع أصدقائنا ، وتحدَّثنا عنها أثناء تناول الطعام مع العائلة .
كبرنا ، وتحقَّقت بعض الأحلام ، وتخلَّينا عن بعضها الآخر، وما زلنا مستمرِّين بالحلم .
كل الشكر لك شعاع على طرحك النقاشي
تحياتي لك ودمت بخير
أبآهي بك ــ الله يسعدك يا طيبة ؛ إبدآع ولا أروع وما ننحرم ..
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ يــوسف على المشاركة المفيدة:
الذكريات دائماً هي وقود النفس والروح، والإنسان بلا ذكريات،
أو الحياة بلا ذكريات هي حياة بلا معنى أو هي حياة ناقصة ومشوهة..
وتظل الذكريات قصصا صامتة تركت فينا أثرا لا يزول.
والحديث عن الطفولة طويل وطويل لا ينتهي،
شكرا لكي حبيبتي شعاع
على انتقاءك لمثل هذه المواضيع الجميلة جدا والمشوقة.
تحيتي وجل تقديري واحترامي.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عفاف على المشاركة المفيدة:
العمر يمر مابين أحلاما مؤجلة وأماني معلقة على حبال التمني
والأحلام ماهي إلا متنفس لرغبات مكبوته في داخلنا
نعلم استحالة تحقيقها في الواقع
عندما كنا صغار كنت نرسم أحلانا على تشكيلات الغيوم المارة
ونحن نستلقي تحت السماء
وماأجملها من أحلام بريئة
لم يبقى لنا منها غير ذكريات ماضيه
أحلام الطفولة مازالت مخبأة في جيوب البراءة التي تعدينا مرحلتها
غاليتي شعاع
لاأعلم لماذا موضوعك أثار حبر قلمي فكتب هذه السطور من غير تنسيق أو اختيار مفردات منتمقه
كتبت هنا ماشعرت فيه
فأتمنى أن أكون وفقت في الاجابة والرد
لك شكري وتقديري
أحلام الطفولة
:
ربما تكون تلك الأحلام قاصرة .. لقلة الخبرة
وربما تكون مجرد إجابة سؤال فقط
أذكر عندما كنا في المرحلة الإبتدائية ( زمن الطيبين ... تقريبا )
أغلب المعلمين في حصة الفراغ .. يسأل كل طالب .. وش بتصير إذا كبرت
وكانت أغلب الإجابات... بصير دكتور ( دختور ) والبعض بيكون سواق طيارة
ولم نكن نعرف كيف نخطط ونرسم المستقبل .. ندرس لننجح .. وبس
والحمد لله ... مشت السفية في بحار الحياة بأمان
وتحققت بعض الأماني ... وتلاشى البعض .. وربما تغير بعضها
حسب الظروف
:
شكرا لك ... شعاع ... ع الموضوع الشيق الجميل
يعطيك العافية