نص فخم جدا
يعكس مدى الوعي للحالة المرثية التي وصل بها الحال في واقعنا
لا نون النسوة فقط من تهاوت الى هذا القاع السحيق,
بل تفشت عدوى اللهث خلف القيم الجمالية
متناسين القيم الحقيقية العليا التي ترفعنا الى كينونتنا كبشر والفطرة السليمة
وتعدت بعضًا من الذكور ليزاحمن اخواتهن في عيادات التجميل وما شابه
حالنا ينبئ انّ العقل البشري في طريق الانقراض
ان لم نستدرك الحال بنشر الوعي المغيب وتفعيل اجراس لناقوس الخطر
ربما نفقد تماما ما يسمىَّ الانوثة الحقيقية االتي تسكن دواخل نون النسوة
وننزلق الى منحدر الجاهلية الاولى التي هي ارفع مكانة من جاهلية هذا الزمان
,,
غلاهم استمتعت ب قراءة
هكذا مفردات ومعاني فخمة وضخمة
تسلم ايدينك
" بل تفشت عدوى اللهث خلف القيم الجمالية
متناسين القيم الحقيقية العليا التي ترفعنا الى كينونتنا كبشر والفطرة السليمة "
يآآهِ , كم لامس القلبِ هذه الأسطر
فـ لقد صورت جُملةِ الفِكرة ومجموعةِ الأسطر في عبارة من ذهب
فِعلاً إن الحال يُرثى إليه و ضَرب نواقيس التوعيه أصبح لزاماً علينا
سلّمنا الله من الطُرق المؤولة بِـ الضياع
وَ كُلِ طريقٍ تقلبِ خُطواتنا لـِ نِقمٍ لا تُحصى
:
القدير / أحمـد
حُضور مُتخم بـِ الرأي
وَ وعي انتشلنا من أسطح الفِكرة إلى أعماقها
وَ حُروف كانت أشبه بـِ تَتمةِ الفِكرة السابحة في هذا المدى
فـ لقد كانت لحرارةِ الحرفِ و السطِر شيئاً دعّم إحساسنا بالمسؤوليةِ تجاه هذا المُجتمع
فـ لك شُكراً هذا الحضور المُمتلئ بصورة نفسكِ و معانيها
و لكَ أهلاً بـِ قدر ما في جُعبتك من فِكرةٍ تُترجمها في جُلمة
و تقديري لـِ روحك السابحةِ في فضاءِ الحياةِ بحياةِ أطيب المُنـى
لك السسلام والمحبه"
وقلب ينبض لـ حرفك شوق"
لي عودة لكن لزم" الرفع والختم"
واضافة 500 مشاركة وتقييم"
,
وورد لــ قلبك
،
+
بآك "
من قلب قلبي ومن قلب اخت تعشق شوفة اختها
وتشتاق ل حروفها " .. شهادتي فيك مجروجة "
المقال عظيمم ومفردات ثابت وواضحة ..
صراحةة جيتي عالجرح .. مع زمن التيك توك
الوضع صار فوق المحزن
صرنا ب زمان القابض ع دينة ك القابض ع النار..
التشتت بين التدين والتعري
الحرية المفرطةة والقيم
كل الضاد " صار الوضع ليس فقط ع نون النسونة
لكن ايضا ع بعض اشباه الرجال "
صار الجميع يلهث .. خلف التجمل التصنع " والتقليد الاعمي
والاقتناع ب عبارة فاشيه ، الكل بيعمل كذا؟!
لا مبادئ ، لا اخلاق !
نتمنى من الله صلاح الحال " والهداية..
غلاي تدري اني احبك "
ومقالك يستحق انه يتبروز "
بورك عمي ابو الغلا " ع خير التربية"
وبوركتي حبيبتي"
لك الحب كله
ماشاءالله تبارك الله بلاغه الحرف
تدرين احب أقرأ كل شيء منك
..
لآنك يوم تكتبين قلبك يكتب وأنتِ تملكين
مخزون لغوووي هائل
والله وهبكِ بلاغه الحرف الفصيح
أجمل من يدون ويطتب عن قضايا في المجتمع
و جعل مايكتب غيرك
..
الله لايضركِ وربي ودي يكون عندي مثل ماعندكِ تدرين ليش
عشان بس اقدر ارد عليكِ برد يليق بكِ
ي حبيبه القلب
..
لك تقييمي ويشهد الله اشتقت لهذا الحرف وصاحبته
لا تحرمينا منكِ
يستاهل التثبيت ي عيوني أنا
ولكِ الـ أهلاً مملُؤة بالوِد , مُعطرة بقلبنا الريانِ بروحكِ الجميلةِ
غدقه .. كـ غدقِ قُدومك و حُضوركِ و تفاعلك
رقيقة .. كـ رقةِ قلبكِ الفواح بالحُبِ
جامحة .. كـ جُموحِ عطائكِ حين يتكئ على الأفئدة أهلاً , مُقتبسةِ من نُور روحكِ المتروكةِ هُنا
وَ لُطف حرفكِ الذي غمرني بـِ كُل هذا الثناءِ
:
عِز الأصايل
أُحبكِ , لـِ أنكِ سِر الحُبِ في سماءِ هذهِ الدار
أنرتِ بقدر هذهِ الإبتسامه الي تأتي بُصحبتكِ
كُوني بالقُربِ تجديني بالجوار
الثورة العقلية النسويةالهدف هو التحرر، لا التحرير...
بسبب هذه الازدواجية يتوقف عقل البنت عن التفكير
الشيئ المهم هو الخلاصة هي ماذا تريد
ربما مجتمعنا لم يعطي البننت الفرصة منذ البداية ان هنالك اهداف و مبادئ
والتحرر مختلف عن التحرير بالعقل اولا و الاهم
و لكن لا ننسى ان هنالك امهات حملن هوايااتهن بالشجاعه و الثقافة و التربيه
وما زال ليومنا هذا مناضلات مكافحات
غلاهم
كم اعشق ثورة عقلك عندما تكتبين
أهلاً بـِ الحُلوة و النسيم البيروتي العذب العليل
أتفق معك بأن ازدواجيةِ المفاهيم خلقت ثَورة عَميـاء لدى الأفـراد في قَضية النسوية ( سواء رجال أو نساء )
ولكن لعلي اختلف معك فِي العلـة ... فـ إني أرى أن مُجتمعاتنا لم تُعطى هِي بذاتها الفُرصة لـ التطور من تلقاء نفسها
إذ ان المُجتمعات في طبيعةِ حالها تتغير نحو الإرتقاء المعرفي والثقافِي مع مرور السنوات
لاسيما إذا كانت الدولة لديها من الموارد و المناشئ ما يُساعد على التنمية الاجتماعية بوجه عام
لكن الحال الذي وأد بنا في قَضيةِ المرأة
أن الهجوم الخارجي قد أتى بصوته العالي مُستغلا براعمنا الناشئه و ما لنفوذه من شئن عالمي ( كونها دول العالم الأول )
فـ مُقدمت لنا المبادئ على أطباقٍ من الياقوت المُغري للأكل
في ظاهرها مبدأ شريف وَ فِي باطنةِ قصه لـِ انحلالٍ عبثي لا يُحافظ على الكيانِ الإنسانِ الشريف
وهذا ما حصل تماماً في أُوروبا في عصورنا المُعاصرة
:
حُلوة بيروت
أُحب , وَ أُحب بشده فِكركِ إذ غزى حرفي
وناوله رشَفةً من ألق
شُكراً لـِ مروركِ الفاخر
وَ حُضوركِ المُحبب لـِ القلب
كُوني بالقُربِ
بآك "
من قلب قلبي ومن قلب اخت تعشق شوفة اختها
وتشتاق ل حروفها " .. شهادتي فيك مجروجة "
المقال عظيمم ومفردات ثابت وواضحة ..
صراحةة جيتي عالجرح .. مع زمن التيك توك
الوضع صار فوق المحزن
صرنا ب زمان القابض ع دينة ك القابض ع النار..
التشتت بين التدين والتعري
الحرية المفرطةة والقيم
كل الضاد " صار الوضع ليس فقط ع نون النسونة
لكن ايضا ع بعض اشباه الرجال "
صار الجميع يلهث .. خلف التجمل التصنع " والتقليد الاعمي
والاقتناع ب عبارة فاشيه ، الكل بيعمل كذا؟!
لا مبادئ ، لا اخلاق !
نتمنى من الله صلاح الحال " والهداية..
غلاي تدري اني احبك "
ومقالك يستحق انه يتبروز "
بورك عمي ابو الغلا " ع خير التربية"
وبوركتي حبيبتي"
صَدقتِ يا وسيمة القلب و الخُلق
الحال أصبح لابُد لَهُ من صحوةٍ وَ أهازيج تُنادي بـِ الوعي و لأجله
حمانا وإياكِ شَر الشرور و حفظ لنا عُقولنا في مدارج الخيّرين
:
وسيمة القلب
هل تعلمين أن حُضوركِ يُشعرني بـِ الدفئ ؟
وَ ان قلبكِ الشفاف يجعلني أُمارس حظي الجميل في هذهِ الدُنيا
فـ اهلاً بشمسكِ العذبة فوق أوطانِي
وَ حرفكِ الباذخ بين أوراقي
لا حُرمتِ أنت
وَ ألفُ أهلاً بـِ المُتعاليةِ في كُل شيء أنرتِ