ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




قصة موسى عليه السلام (5) الغرق


قصة موسى عليه السلام (5) الغرق

قصة موسى عليه السلام (5) الغرق ذكر عدد من المفسرين أن خروج موسى ببني إسرائيل كان بعد يوم الزينة؛ لما ورد في سورة طه، فبعد إيمان السحرة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 15-01-2023
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 19 ساعات (08:36 PM)
موآضيعي » 7570
آبدآعاتي » 516,681
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20904
الاعجابات المُرسلة » 13336
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 12,056
تم شكره 14,396 مرة في 7,792 مشاركة
Q54 قصة موسى عليه السلام (5) الغرق



قصة موسى عليه السلام (5)

الغرق


ذكر عدد من المفسرين أن خروج موسى ببني إسرائيل كان بعد يوم الزينة؛ لما ورد في سورة طه، فبعد إيمان السحرة وما تم بينهم وبين فرعون من جدال وتمسكهم برأيهم، صلبهم فرعون، ثم جاءت هذه الآيات: ﴿ وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى ﴾ [طه: 77]، وكذلك في سورة الشعراء، فقد ورد بعد جدال فرعون مع السحرة: ﴿ قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ * إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ * وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ ﴾ [الشعراء: 50 - 52]، وهناك دلائلُ إلى أن الخروج كان بعد الآيات التسع والنصح المستمر، وأن فرعون كان يعِد ولا يفي، ثم أراد التخلص من موسى ومن معه، فقد ورد بعد ذكر الآيات التسع في سورة الإسراء: ﴿ فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ فَأَغْرَقْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعًا ﴾ [الإسراء: 103]، وفي سورة يونس ورد أيضًا بعد الجدال بين موسى وفرعون وطلب موسى من ربه أن يشدد عليهم الوطأة، ﴿ وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ ﴾ [يونس: 90]، وقد ورد عن ابن عباس أن موسى مكث في آل فرعون بعدما غلب السحرة أربعين سنة يريهم الآيات والجراد والقمل والضفادع، وأنا أميل لهذا الرأي؛ أن هجرة موسى كانت بعد أن توالت الآيات القاهرة لهم؛ لذلك أراد فرعون أن يرد عليهم تجاهها بقسوة، فجمع لهم الجموع ليستأصلهم، ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ * فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ * إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ ﴾ [الشعراء: 52 - 54]، فمبادرة الشر كانت من فرعون.

لقد أراد أن يحدِث سبقًا في الانقضاض على موسى وأتباعه، وعدَّهم شرذمة قليلة يمكن القضاء عليها بسهولة ودون كبير عناء؛ لأنه حشد من الجنود أضعاف أعداد خصمه، فكان عدد أتباع موسى ستمائة وسبعين ألفًا، وكانت مقدمة جيش فرعون سبعمائة ألف، لكن الله كان له بالمرصاد، فأوحى إلى موسى كاشفًا له غدر فرعون وتدبيره، وبدأ فرعون يصف موسى وقومه بعبارات تدل على الحقد والحنَق، وأنه يوم مرت عليه أحداث الآيات المرهقة كان الغضب من موسى قد بلغ منه الذروة، وفي قرارة نفسه كان يتمنى لو تخلص منه بلا إبطاء، لكن الله تعالى مانعٌ موسى من فرعون كما وعد؛ ﴿ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى ﴾ [طه: 46].

فقال فرعون لجنوده وهو يحط من قوة موسى: ﴿ إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ * وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ * وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ [الشعراء: 54 - 56]، فجدَّ الجنود في طلبهم، وطمعوا في إبادتهم إرضاءً لفرعون، وكان موسى قد أعد لأمر الهجرة عدته؛ استعدادًا للإذن من الله تعالى في المغادرة.

فكان منها التميز في السكنى عن القبط، ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [يونس: 87]، بحيث اتفقوا على علامة سرية تميِّز بيت الإسرائيلي عن القبطي؛ لكي يسهل تبليغهم الأوامر، إضافة إلى جعلها للصلاة والعبادة والدعاء؛ لأنهم لا يستطيعون المجاهرة بالعبادة وبناء المساجد خشية من فرعون، ولتفريج همهم؛ ففي الصلاة التذلل لله والاتصال معه والقرب منه، وفيها سرعة الاستجابة من الله، وعند الخروج للتجمع كانت لهم إشارة توضع على الباب، فيعرف أن أهل هذا البيت قد خرجوا.

ومنها طلب موسى من قومه أن يستعير نساؤهم من نساء القبط ما عندهم من زينة وحلي ذهبية أو فضية؛ ليوهموهم أنهم أخذوها للتزين للعيد، وأنهم ماكثون في البلد غير مغادرين له؛ لما يعرفون أن بني إسرائيل كانوا يؤتمنون على رد العارية، ولو كانوا غير ذلك، لكان طلب الحلي منهم مدعاةً إلى الشك بهربهم.

كما طلبوا من فرعون السماح لهم للاحتفال بعيدٍ لهم، فأذن وهو كاره لذلك، لكن إذنه - في الحقيقة - كان مكرًا منه لكي يجعلهم تحت نظره ومراقبة عيونه.

ومنها طلب موسى من قومه أن إذا جاء الإذن بالهجرة فليتركوا بيوتهم مضاءة؛ كيلا ينتبه جيرانهم من القبط فيَشُوا بهم، وأن يكونوا جاهزين للمغادرة والانطلاق فور التبليغ بلا معوقات، وهو ما يشبه الاستنفار العام في أيامنا هذه.

هذا ما بلغ به قوم موسى آخذين بالأسباب، والله سبحانه يدبر لهم أمر النجاة والخلاص من فرعون، فأوقع بينهم في ليلة الخروج معوقات كثيرة شغلهم بها، فقد استجيبت فيهم دعوة موسى بحرمانهم من مقومات شدتهم وبأسهم من الزينة والأموال، ﴿ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ ﴾ [يونس: 88]، فشغَلهم الله بطمسها حجارة على صورتها.

وجاء الإذن من رب العالمين، ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ * فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ﴾ [الشعراء: 52، 53]، والسرى: السير في الليل، ولقد ورد الأمر ليلًا في سورة الدخان: ﴿ فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلًا إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ ﴾ [الدخان: 23]، فاندفع بنو إسرائيل تحت جُنح الظلام من بيوتهم، فكان كلامهم الهمس والتخاطب بخفيض الصوت، ومنعوا من المناداة بعضهم لبعض.

بَيْدَ أن عيون فرعون التقطت هذه الإشارات والهمسات، فأخبروا فرعون، ولما وصله الخبر طار صوابه؛ لقوة تدبيرهم، ومكنة أمرهم، وما استعملوه من الخداع والتمويه، وقال: أبَقَ عبيدي - هربوا - الويل لهم مني، فأرسل على وجه السرعة يستدعي جنوده من مدن مصر ليحشد ما استطاع من قوة ضاربة يؤدب بها بني إسرائيل، فكان حشده - كما ذكر ابن كثير - ألف ألف وستمائة ألف؛ أي بحساب اليوم مليون وستمائة ألف، وكان عدد المهاجرين مع موسى ستمائة ألف سوى النساء والأطفال والشيوخ، وهم من ذرية يعقوب الذي دخل مصر بدعوة من ابنه يوسف عزيز مصر، واستقر هؤلاء فيها وكانوا بادئ الأمر في حياة كريمة، ثم لما طال عليهم العهد اضطهدوا، خصوصًا في عهد هذا الفرعون، فأرسل الله موسى لإخراجهم من مصر إلى فلسطين، وكانت مدة إقامتهم إلى يوم الخروج مع موسى أربعمائة وستًّا وعشرين سنة شمسية.

وسار موسى بقومه ليلًا باتجاه سيناء في غير طريق القوافل، وبعد سفر مُضْنٍ وجهد أيام في الطريق، كانت المفاجأة المرعبة لبني إسرائيل، إنه البحر، فماذا هم صانعون؟ وها هو ذا فرعون يطلع بجنوده مع الصباح وإشراقة شمس ذلك اليوم، فهو يحيط بهم من ورائهم، والبحر من أمامهم، فكان الخوف، وكانت الندامة من الغالبية العظمى على خروجهم مع موسى، وقد شق عنان السماء بكاء الأطفال واستغاثة النساء، وبلغت القلوب الحناجر، وشخص أمامهم الموت الكئيب في هذا المنقطع من الأرض.

وأقبل فرعون بجنوده فوق ظهور الخيل المطهمة تثب فوق الأرض وثبًا كأن لم يهُدَّ قواها طول الطريق وحر الشمس وقفر المكان، وتخيَّل بنو إسرائيل مصارعهم على يد فرعون في هذا المكان، وتمنوا أن لو خدموا عنده عبيدًا مدى الدهر ولا أن يلقوا هذا المصير، ولكنهم ويا للأسف لم يفهموا سر الحياة وقيمة الإنسان الحر، وأن الدنيا دول، ونسوا الأمر الأهم؛ أن الله الذي أمر موسى بالهجرة من أرض مصر ضمن له ولقومه النجاة من فرعون.

إن هذا المكان قد أعده الله تعالى لمصارع الطغاة، وستكتب فيه نهاية القصة الفرعونية، وهل يلتهم مثل هذه الجموع سوى بحر زاخر لا يشتكي ضيق المكان ولا ثقل الوجبة وعرام النهمة؟ ﴿ فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ * فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ * فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾ [الشعراء: 60 - 63].

وكان قوم موسى مشاة يحملون أمتعتهم على دواب الحمل من الحمير والبغال، فلم يكن يسمح لهم فرعون بامتلاك الخيل ولا أدوات القتال، وكان مع موسى الأطفال والنساء والشيوخ، وليس مع الرجال المقاتلين سوى العصي والحجارة، وكانت ستحدث مجزرة يفنى فيها بنو إسرائيل لولا العناية الإلهية.

وفي اللحظة الحاسمة التي ظن فيها فرعون أنه نائل مراده وأن بني إسرائيل في قبضته لا مفر، ضرب موسى البحر بعصاه، فانفلق اثني عشر طريقًا وفق عدد الأسباط أو القبائل التي هي من أبناء يعقوب، لكل منهم طريق؛ ليكون مرورهم وجوازهم سهلًا، كما في العيون التي فجرها الله لهم لاحقًا ﴿ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ ﴾ [البقرة: 60]، ولقد استجر فرعون ومن معه لحتفهم في هذا البحر - وأعتقد أنه البحيرات المرة، وهي إحدى البحيرات الكبيرة التي تشكل قناة السويس الآن، وهذا هو الطريق المتجه شرقًا إلى سيناء - ﴿ وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ ﴾ [الشعراء: 64]؛ أي: قرَّبناهم من قوم موسى حتى خيل إليهم أنهم سيقضون عليهم، فطمعوا فيهم واستحثوا خيلهم لإدراكهم، فلم ينتبهوا إلى حقيقة المعجزة بانفلاق البحر بأن ولوجها خطر عليهم، بل أقحموا خيلهم وراءهم دون تروٍّ ولا تفكير في الأمر.

وكان موسى يريد أن يضرب البحر ثانية ليعود كما كان قبل أن يدخل فرعون في أثرهم، ولو فعل ذلك لما وقع فرعون في مصيدة الغرق؛ لذلك نبَّه الله موسى بأن يترك البحر بطرقاته كي يجوز عليه فرعون فلا خوف منه؛ ﴿ فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلًا إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ * وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ ﴾ [الدخان: 23، 24]؛ أي: ساكنًا كما هو بممراته الاثني عشر كي يغري سكونه فرعون فيقدم على مطاردة بني إسرائيل، ودخل فرعون وجنوده هذه الممرات، فلما أن استوعبت جيشه كاملًا كان في الطرف الآخر آخر مجموعة تخرج منه من بني إسرائيل إلى البر، ﴿ وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ﴾ [الشعراء: 65].

هنا أوحى الله إلى موسى أن يضرب بعصاه البحر فعاد متلاطم الأمواج وقد ابتلع فرعون وجنوده في مشهد سرَّ أهل الإيمان وشفى غيظهم مما كان يفعل بهم فرعون وأتباعه من القهر والظلم والعبودية، ﴿ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [الشعراء: 66، 67]، وعادت الصحوة لفرعون وقد غشيه الماء وأيقن الهلاك فأدرك أن موسى كان على حق وهو مِن قبل لا شك مدرك، إلا أن سلطان الملك والجاه قد غلبا عليه، وقد ذكر القُرْآن لنا آخر لقطة من حياة فرعون وما اعتمل في نفسه: ﴿ وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ * آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ * فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ ﴾ [يونس: 90 - 92].


rwm l,sn ugdi hgsghl (5) hgyvr 5 g,sd hguvr




rwm l,sn ugdi hgsghl (5) hgyvr 5 g,sd hgsghl hguvr ugdi rwm




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
5, لوسي, السلام, العرق, عليه, قصة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة موسى عليه السلام (2) المواجهة مع فرعون غيمہّ فرٌح ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 9 09-11-2023 08:25 AM
فوائد من قصة الخضر مع موسى عليه السلام سمو المشاعر ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 11 27-10-2023 06:55 PM
قصة موسى عليه السلام (1) ولادتة غيمہّ فرٌح ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 10 18-10-2023 10:29 AM
قصة موسى عليه السلام (3) يوم الزينة غيمہّ فرٌح ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 10 02-10-2023 11:32 AM
قصة موسى عليه السلام (4) مرحلة التخويف بالمعجزات غيمہّ فرٌح ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 12 02-10-2023 11:31 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:15 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ | ❀ الوَمضِات ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant