كـ الأغصان المورقة أياديكم
وهي تصافح الطلمات
وتسرد الحكايات
فتتحول إلى وطن من العطاء والسخاء
تغرس في صدر أنفاس الحب حب المكان وأهله
فنراها فيض من المطر وغيمه
تهطل على أنفاس الحب لتمنح دروبه الحب والوفاء
هذه كانت حكاوينا
من يوم أن زرعت بذورها الراقية كيراز
لتطرح ثمارها فتقطفهاالودق
فتجمعها في كتاب واحد
أحبتي في أنفاس الحب
أقدم اليوم لكم كتاب حكاوينا
بصيغة كتاب الالكتروني تفاعلي
أحفظوه في اجهزتكم
ليكون ذكرى مخلدة في أنفاس الحب
بسم الله ماشاء الله عليك ودق
مثل هذا الجمال ما وقعت عيني ع مثله ابداً الاَ هنـــــَا
وما رأيتُ شبيها ل ريشة تداعب الابداع كما هنـــَا
وما سبق انْ اِندهش حرفِي من فخامة التصاميم والتنسيق كما هنــــَا
ودق ي ودق
ب ايُّ انامل ترسمين الجمال لتخرسي افواه حروفنا خجلاًً و اٍندهاشاًً من عجبِ ريشتك الساحره
ودق وش اقول في حرم هالصنع النادر
تستحقين كل الاشياء الجميله وكثير من الدعوات
لك
في مشكله صغنونه كيف اقرأ من الكتاب والخط صغير
هل أقول شكرا ... وزيادة
لا أظنها تكفي ... فالإعجاب يفوق الشكر
وكما أن الإبداع يفوق الوصف
والإتقان له بصمة في كل عمل
ودق الحروف
ما شاء الله تبارك الله
تنسيق ... وألوان ... ومونتاج ... وإخراج
لا يضاهيه شيء في الخيال
شكرا لك ... بحجم السماء
والشكر موصولا للأخت كيراز
ولجميع من لهم بصمة في هذا العمل
أكرر شكر وإعجابي
دائما لك بصمة إبداع في كل الأعمال