إهداءات سريّـــه (بقلمي)

مبدع ولاشككك يانبض
بين طيات حرررروفكك
رسائل نتركها لمن يشعر بها
ويستشعر معاني لا نجد وصف لها
الا بجروف علها تجد ضالتها
وتجد من يسمعها
ولو بعد حييييييين
متميز ورررررائع
لاعدمناككك

كل هذا الحزن وكانه جبل يحط فوق القلب
كلنا نتألم ولكن بين حروفك الم كبير
ممزوج بغصات ترفض التعبير
عندما نفقد غالي او حبيب لا نستطيع
ان نعبر عما بدواخلنا من الم
ليتهم يشعروون ويفهمون بما نشعر
والقلب لم يعد قادرا على التحمل
الرحيل ليس سهلاً آبداً
الآشتيآقُ موجعاً جداً
والأنتظآرُ قاتلاً جداً
اتمنى لك ايام هادئه
ملؤها المحبه والسعاده والسرور
وبانتظار روائعك
دمت وداامت لك الحياة
أميرة أميري كانت هنا

أهلاً بك أخت غلا وبتعليقك
لقد تركنا لهم الكثير والكثير في المنتديات
ويكفي لواحدة من تلك الرسائل أن تعيدهم
ولذلك نكتفي بما سعينا لتذكيرهم بنا
وإخبارهم أنا لا زلنا على العهد ... وها نحن
نمزق بقية رسائلنا ولم يعد يهمنا شيء نكتبه
لم نعد نزور صناديق الرسائل في المنتديات
لنبحث فيها عن رسائلنا ومن قرأها
ولم نعد نبحث عن تلك الأماكن التي جمعتنا يوماً
ونستنشق بقايا عطرٍ كان لهم
لم نعد ياسيدتي ذلك الذي ينتظر أحد
وها أنا لا زلت أعيش بدونهم
ويتبقى لنا فقط أن نستأصل ما تبقى لهم في فكرنا
لعلنا حي نستلقى على تلك المخده لا تسقط في عيوننا
صورة لهم أو صدى صوت تلذذنا به طويلاً
أو ضحكات ضحكنا معها في كل وقت
لعلا حين نضع رأسنا للنوم نستسلم له

سيدتي غلا ..... شكراً لك على هذا الحضور الجميل
تحيتي وتقديري لك

أهلاً بك أيتها الأميره وبتعليقك الجميل
والكلمات التي غلّفها تعليقك بروعته

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة أميري

ليتهم يشعروون ويفهمون بما نشعر

لقد ردّدنا كثيراً ما ذكرتي ...
حتى لم يعد يهمنا شعورهم
أو حتى شعورنا بهم
لم يعد يهمنا حتى أنفسنا وإزعاجها لنا
وكأنها طفلاً لا يملّ من شكوى الغياب
ويحنّ دائماً للحضور ومهما كثر المتواجدون
لا يريد إلا من أساء لنا بغيابه ورحيله
يا سيدتي ... لقد كبر ذلك الطفل وزاد طيشه
وكلما وصل لهدفٍ ينسيه ما مضى ... يهرب
ويقتل الجرأة التي كان قادراً بها أن يتغيّر
ويصبح مثلهم يبحث عن غيرهم ... ثم كبر
واستقوى بتجاهله على كل اقتراب أحد
وتجاهل كل ودّ ... فاستغرق يكتب قصصاً
لعلها تلهو به بعيداً عن شيء يسكن رماده فوقه
وكم يخشى أن يأتي يوماً ويتحرك ذلك الجمر
وتثور حرارة الأشواق التي لم تمت يوماً
وتنسف كل عنادٍ يتشبث بفكرنا ألا نسامح
فيمر عليه الماضي وكأننا لم نتألم يوماً
وكأن إنتظارنا لم يتجاوز لحظات رغم مرور السنين
من يخبر التائبين أن للحب معصيه أن نعيشه لوحدنا
ويستمر على هذا العيش ونجمع كل معاصي الإنتظار
ذلك الإنتظار الذي لا نهاية له حتى لو صفا وجه السماء
وبقت غيوم الحنين تختبئ خلف جبال تباهينا بأننا
تجاوزنا مرحلة ذلك الإنتظار والغياب والصمت الطويل
وسنين مضت ونبضات أخفضنا صوت نداءها
وشوقاً سكبنا الماء على ناره
وشيئاً من الذكريات بدّلنا ألوانها ... لكننا لم
نستطع أن نرسم كل شيء من جديد

توقف أيها القلم عن البوح فتلك الأميره لا تحب إزعاجك

شكراً لك سيدتي الأميره وعذراً لتلك الحروف العبثيه
تحيتي وتقديري لك سيدتي

الاهداءات السرية هي احدى المفاجآت السارة وبعضٌ من الحظ
تبهج الروح وتشفي القلب من لسع الشوق
لكن حين تحتدم الخيبة والامل ب الاطراف والاقاصي
يولد الوجع من رحم هذه المفاجآت ومن ارسلهــا
نبض هكذا هي العلاقات البشرية
وبين المسك والعلقم حكايا لا تُروىَ
نصفاخر وحروف اسطورية
ابدعت ب حق

حيا الله أخوي أحمد يسعد هالوجه
وكل عام وانت بخير وسعاده
كل الشكر والمحبة والتقدير لك أخي أحمد
ممتن لهذا التواجد الجميل والتعليق الأجمل
ما ذكرته صحيح في كلا الحالتين : حالة الإهداء
وحالة العلاقات بين البشر والتي لا تدوم طويلاً
تحيتي وثنائي على حرفك الرائع ... شكراً لك

/





وجدت فَي حرفك هُنا
ما يلمس أعمق نقطة في قلبي
وجدت في قلمك ما أعجز عن وصفه
ممتنه لك من أعماق قلبي
يعطيك العافية

حرف مترف الجمال
عميق المعاني
سلم نبضك وقلمك
تقيييمي

يا رب يكون اللي في رمزيتك بخار مع البرد مهوب دخان
ما علينا .... نرجع لتعليقك أخت بليت بك التي تذوّقت حرفي
وحين تصل كلماتي إلى أعماق القراء فهو دليل على أن
القارئ يحظى بمشاعر تتلذذ بالحرف وتشعر به
مشاعر تحمل رقّه في أحاسيسها وعاطفة تجيش بأمانيها
يا سيدتي لقد جمّلتي حرفي بقراءتك له وألبستيه ما كان يتمنى
ممتن لهذا الوجدان العميق في نبضه وفهمه
فكل الشكر والتقدير والإحترام لك أيتها المراقبه

أشكرك أخت همسات على هذا الحضور الجميل
وتعليقك الأجمل والرائع
كل الإحترام والدعاء لك بحفظٍ من الله وكل التقدير