,’
أهلًآ بـ أنيقِ اليَرآع ومرحبًآ بـ حَرفِ التَميُز والعطآء
كلمآتٌ مِن القَلبِ الى العقلِ مِن التَحفيزِ إلى الإرتقآء
الإنسآن العآزم على تَطويرِ ذآتهِ وتَنميةِ موآهِبهِ وأفكآرهِ
سـ يَبذلُ كُلُ مَ بِوسًعِهِ إلى مُعآنَقةَ الإبدآع وتَصويبِ أهدآف طُموحِهِ
سـ يُحآربِ أي مُعوقآتٍ في دربهِ لـ يُزيِحهآ رآجيًآ الإنتصآر والوُقوف
أمآم إي عَثرةٍ تَحولُ بينهُ وبين تَحقيقِ ذآتهِ أولًآ فـ طموحِهِ
ولكن شيئًآ من الحقيقةِ أيضًآ ..
بعضُ الأنظمةِ والقوآنين مَ هي أدآةً تَبتُر كُلَ يَدٍ تَمتدُ للنُهوضِ
بِتلك الروحِ الطآمِحَةِ ... فعلى سَبيل مثآلِكَ فآضلي أُعطيك النقيضُ
للأسفِ لدِينآ.. حيث للحصولِ على أعلى الدرآسآتِ والشهآدآت
" عُمر " رُغم أنهُ من المُفترضِ أن يَحِقَ للمتعلم الغَوصَ في بحورِ العلم
... ويبقى الوُصول الى أعلى المَرآتبِ أملٌ لِـ النيلِ من الفُرص الكثير
وعلى سَبيلُ المِثآل / شآب طَموح كآفح وصآرع العثرآت وتحدى العقبآت
إلى أن حَصُل على درجةِ المآجستير .. حآول إكمآل دِرآسته للحصولِ على
درجةِ الدكتورآهـ وتعثر وتألم وجآء لهُ القدر بالعِوضِ حيثُ
رُزِق بـ زوجةٍ كـ مثلهِ ولكن على قدرٍ من التفوقِ عظيم " مآشآءالله " كآن لهآ
خَيرَ معين ومُحفِيزٍ لأنهُ على أملٍ أن تَكون هي المُنقِذُ والمُنًتَشِل لِتلك العثرآت
وبـ الفعل مَ أن حَصُلت على شهآدةِ البكآلوريوس وإلآ ويأتيهآ الترشيح
بأن تَكون مُعيدةٌ في إحدى أقسآمِ جآمعتهآ وبعد عآم تم ترشيحُهآ
بـ الإلتحآق لإحدى الدول
لـ نيل درجة المآجستير وجآت الفرصه لذآك الشآب بأن يلتَحِقَ
مع زوجتهِ لدرآسة الدكتورآهـ ...
هنآ إستثمآر لـ المبدعين والمتفوقين من من حَولنآ
يقولون الزوجه الصآلحه يجي معهآ زيآدة الرزق
وعلى ذمتة الرآوي ههه
...
سَعِدًتُ كثيرًآ هنآ ..... والمعذره على الإسهآب
بندر .... دُمتَ ودآم لنآ هذآ الوجودِ والعطآء
إنتسابي 
العرض العادي
