ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع


العودة   منتديات انفاس الحب > .ღ اسلاميات ღ > ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩


فوائد من "طريق الهجرتين وباب السعادتين" لابن القيم


فوائد من "طريق الهجرتين وباب السعادتين" لابن القيم

فوائد من "طريق الهجرتين وباب السعادتين" لابن القيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين؛ أما بعد: فمن كتب العلامة ابن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13-01-2020
̨اڵــداٰنــہّ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
آوسمتي
لوني المفضل Brown
 إنتسابي ♡ » 33
 آشراقتي ♡ » May 2019
 آخر حضور » 20-08-2023 (09:02 PM)
موآضيعي » 2944
آبدآعاتي » 266,725
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » اَللَّهُمَّ سَكِينَةٌ تنْسَيْنَا كُلٌّ الأَلَم 🖤🥀
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 6912
الاعجابات المُرسلة » 2682
 التقييم » ̨اڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   fanta
قناتك mbc
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 2,006
تم شكره 3,701 مرة في 2,324 مشاركة
افتراضي فوائد من "طريق الهجرتين وباب السعادتين" لابن القيم



فوائد من "طريق الهجرتين وباب السعادتين" لابن القيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين؛ أما بعد:
فمن كتب العلامة ابن القيم رحمه الله المهمة: كتاب "طريق الهجرتين وباب السعادتين"؛ فهو يتكلم عن قواعد في سلوك المسلم والسير إلى الله عز وجل، والمقصود بالهجرتين: هجرة العبد إلى الله سبحانه بالمحبة والعبودية والتوكل والإنابة والخوف والرجاء، وهجرته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بمتابعته والتأسي به في كل شؤونه، والاقتداء به والتخلق بأخلاقه والتأدب بآدابه.

والمقصود بالسعادتين: سعادة العبد في الدارين: الدنيا والآخرة.
وقد اشتمل الكتاب على فوائد، انتقيت شيئًا منها، أسأل أن ينفع بها ويبارك بها.

كل من تعلق بشيء غير الله انقطع به أحوج ما كان إليه:
كل من تعلق بشيء غير الله انقطع به أحوج ما كان إليه؛ كما قال تعالى: ﴿ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ ﴾ [البقرة: 166]؛ فالأسباب التي تقطعت بهم هي العلائق التي كانت بغير الله ولغير الله ... فكل عمل باطلٌ إلا ما أُرِيد به وجهه، وكل سعي لغيره فباطل.

من ملك المال:
وجود المال في يد الفقير لا يقدح في فقره، إنما يقدح في فقره رؤيته لمَلَكَتِه، فمن عوفي من رؤية الملكة لم يتلوث باطنه بأوساخ المال وتعبه وتدبيره واختياره، وكان كالخازن لسيده الذي ينفذ أوامره في ماله، فهذا لو كان بيده من المال مثل جبال الدنيا لم يضره.

ومن لم يُعافَ من ذلك، ادَّعت نفسه الملكة، فتعلقت به النفس تعلقها بالشيء المحبوب المعشوق، فهو أكبر همه ومبلغ علمه، إن أُعطي رضي، وإن مُنع سخط، فهو عبد الدينار والدرهم، يصبح مهمومًا به ويمسي كذلك، فيبيت مضاجعًا له، تفرح نفسه إذا ازداد، وتحزن وتأسف إذا فات منه شيء، بل يكاد يتلف إذا توهمت نفسه الفقر، وقد يُؤثِرُ الموت على الفقر.

والأول مستغنٍ بمولاه المالك الحي الذي بيده خزائن السماوات والأرض، وإذا أصاب المال الذي في يده نائبة، رأى أن المالك الحق هو الذي أصاب مال نفسه، فما للعبد وما للجزع والهلع؟ فله الحكم في ماله؛ إن شاء أبقاه، وإن شاء ذهب به وأفناه، فلا يتهم مولاه في تصرفه في ملكه، ويرى تدبيره هو موجب الحكمة، فليس لقلبه بالمال تعلقٌ، ولا له به اكتراث؛ لصعوده عنه وارتفاع همته إلى المالك الحق، فهو غنيٌّ به وبحبه ومعرفته وقربه منه عن كل ما سواه، وهو فقير إليه دون ما سواه، فهذا البريء عن رؤية الملكة الموجبة للطغيان؛ كما قال تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7]، ولم يقل: "إن استغنى"، بل جعل الطغيان ناشئًا عن رؤيته غِنى نفسه ... والمقصود أن الاستغناء عن الله سبب هلاك العبد وتيسيره لكل عسرى، ورؤيته غنى نفسه سببُ طغيانه، وكلاهما منافٍ للفقر والعبودية.

الغني العالي:
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ليس الغِنى عن كثرة العَرَضِ، ولكن الغنى غنى النفس))، ومتى استغنت النفس استغنى القلب ... وفي القلب فاقة عظيمة وضرورة تامة وحاجة شديدة لا يسدها إلا فوزه بحصول الغني الحميد، الذي إن حصل للعبد حصل له كل شيء، وإن فاته فاته كل شيء، فكما أنه سبحانه الغني على الحقيقة ولا غنيَّ سواه، فالغِنى به هو الغِنى في الحقيقة ولا غنى بغيره البتة، فمن لم يستغنِ به عما سواه تقطعت نفسه على السوى حسرات، ومن استغنى به زالت عنه كل حسرة، وحضره كل سرور وفرح، والله المستعان.

غنى النفس:
قال رحمه الله: غنى النفس ... استقامتها على الأمر الديني الذي يحبه الله ويرضاه، وتجنبها لمناهيه التي يسخطها ويبغضها، وأن تكون هذه الاستقامة على الفعل والترك تعظيمًا لله وأمره، وإيمانًا به، واحتسابًا لثوابه، وخشية من عقابه، لا طلبًا لتعظيم المخلوقين له ومدحهم، وهربًا من ذمهم وازدرائهم، وطلبًا للجاه والمنزلة عندهم، فإن هذا دليل على غاية الفقر من الله والبعد منه، وأنه أفقر شيء إلى المخلوق.

فسلامة النفس من ذلك واتصافها بضده دليلُ غناها؛ لأنها إذا أذعنت منقادةً لأمر الله طوعًا واختيارًا ومحبةً وإيمانًا واحتسابًا، بحيث تصير لذتها وراحتها ونعيمها وسرورها في القيام بعبوديته؛ كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((يا بلال، أرحنا بالصلاة))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((حُبِّب إليَّ من دنياكم النساء والطيب، وجُعلت قرة عيني في الصلاة)).

الفقير المتخلي عن الدنيا تعففًا:
الفقير حقًّا ... المتخلى من الدنيا تظرفًا، والمتجافى عنها تعففًا، لا يستغني بها تكثرًا، ولا يستكثر منها تملكًا، وإن كان مالكًا بهذا الشرط لم تضره، بل هو فقير غِناه في فقره، وغنيٌّ فقره في غناه.

ومِن نَعْتِهِ أنه يعمل على موافقة الله في الصبر والرضا والتوكل والإنابة، فهو عامل على مراد الله منه لا على موافقة هواه.

خاضع، متواضع، سليم القلب، سلس القيادة للحق، سريع القلب إلى ذكر الله، بريء من الدعاوى لا يدَّعي بلسانه ولا بقلبه ولا بحاله، زاهد في كل ما سوى الله، راغب في كل ما يقرب إلى الله، قريب من الناس أبعد شيء منهم، يأنس بما يستوحشون منه، ويستوحش مما يأنسون به، متفرد في طريق طلبه، لا تقيده الرسوم، ولا تملكه العوائد، ولا يفرح بموجود، ولا يأسف على مفقود.

من جالسه قرَّت عينه به، ومن رآه ذكَّرته رؤيته بالله، قد حمل كلَّه ومُؤنتَه عن الناس، واحتمل أذاهم، وكف أذاه عنهم، وبذل لهم نصيحته، وسبل لهم عرضه ونفسه لا معاوضة ولا لذلة وعجز، لا يدخل فيما لا يعنيه، ولا يبخل بما لا ينقصه.

وصْفُهُ الصدق والعفة، والإيثار والتواضع، والحلم والوقار والاحتمال.
لا يتوقع لما يبذله للناس منهم عوضًا ولا مدحة، لا يعاتب ولا يخاصم، ولا يطالب ولا يرى له على أحد حقًّا، ولا يرى له على أحد فضلًا.

مقبل على شأنه، مكرم لإخوانه، بخيل بزمانه، حافظ للسانه، مسافر في ليله ونهاره، ويقظته ومنامه، لا يضع عصا السير عن عاتقه حتى يصل إلى مطلبه.

قاعدة شريفة عظيمة القدر، حاجة العبد إليها أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب والنفس، بل وإلى الروح التي بين جنبيه:
الله سبحانه وتعالى هو المطلوب المعبود المحبوب وحده لا شريك له، وهو وحده المعين للعبد على حصول مطلوبه، فلا معبود سواه، ولا معين على المطلوب غيره، وما سواه هو المكروه المطلوب بعده، وهو المعين على دفعه.

الله سبحانه خلق الخلق لعبادته الجامعة لمعرفته والإنابة إليه ومحبته والإخلاص له، فبذكره تطمئن قلوبهم، وبرؤيته في الآخرة تقرُّ عيونُهم، ولا شيءَ يعطيهم في الآخرة أحب إليهم من النظر إليه، ولا شيء يعطيهم في الدنيا أحب إليهم من الإيمان به، ومحبتهم له، ومعرفتهم به.

العبد لا فرح له أعظم من فرحه بوجود ربه وأنسه به، وطاعته له، وإقباله عليه، وطمأنينته بذكره، وعمارة قلبه بمعرفته، والشوق إلى لقائه، فليس في الكائنات ما يسكن العبد إليه، ويطمئن به، ويتنعم بالتوجه إليه - إلا الله سبحانه، ومن عَبَدَ غيره وأحبه - وإن حصل له نوع من اللذة والمودة والسكون إليه والفرح والسرور بوجوده - ففساده به ومضرته وعَطَبُه أعظم من فساد أكل الطعام المسموم اللذيذ الشهي، الذي هو عذْبٌ في مبدئه، وعذاب في نهايته.

فحاجة العبد إلى أن يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئًا في محبته، ولا في خوفه، ولا في رجائه، ولا في التوكل عليه، ولا في العمل له، ولا في الحَلِف به، ولا في النذر له، ولا في الخضوع له، ولا في التذلل والتعظيم والسجود والتقرب - أعظم من حاجة الجسد إلى روحه، والعين إلى نورها، بل ليس لهذه الحاجة نظير تُقاس به.

سلب النعم:
الله سبحانه ... قضى فيما قضى به أن ما عنده لا يُنال إلا بطاعته، وأنه ما استُجلِبت نعم الله بغير طاعته، ولا استُديمت بغير شكره، ولا عُوِّقت وامتُنعت بغير معصيته، وكذلك إذا أنعم عليك ثم سلبك النعمة، فإنه لم يسلبها لبخل منه ولا استئثار بها عليك، وإنما أنت السبب في سلبها عنك؛ فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 53]، فما أزيلت نعم الله بغير معصيته:
إذا كنت في نعمة فارْعَها *** فإن الذنوب تزيل النعم

فآفتُك من نفسك، وبلاؤك منك، وأنت في الحقيقة الذي بالغت في عداوتك، وبلغت من معاداة نفسك ما لا يبلغ العدو منك.
ولو شعرت بدائك، وعلمت من أين دُهيت ومن أين أُصبت، لأمكنك تدارك ذلك.

ولكن قد فسدت الفطرة وانتكس القلب، وأطفأ الهوى مصابيح العلم والإيمان منه، فأعرضت عمن أصل بلائك ومصيبتك منه، وأقبلت تشكو من كل إحسان دقيق أو جليل وصل إليك منه، فإذا شكوته إلى خلقه كنت كما قال بعض العارفين وقد رأى رجلًا يشكو إلى آخر ما أصابه: "يا هذا، تشكو من يرحمك إلى من لا يرحمك".

موقف العبد من البلاء:
إذا ابتلى الله عبده بشيء من أنواع البلايا والمحن، فإن ردَّه ذلك الابتلاء والامتحان إلى ربه، وجمعه عليه، وطرحه ببابه - فهو علامة سعادته وإرادة الخير به، والشدة بتراءُ لا دوام لها وإن طالت، فتقلع عنه حين تقلع وقد عُوِّض منها أجلَّ عِوَضٍ وأفضله، وهو رجوعه إلى الله بعد أن كان شاردًا عنه، وإقباله عليه بعد أن كان نائيًا عنه، وانطراحه على بابه وقد كان عنه مُعْرِضًا، وللوقوف على أبواب غيره متعرضًا.

وكانت البلِّية في حق هذا عين النعمة، وإن ساءته وكرهها طبعه، ونفرت منها نفسه.
وقوله تعالى في ذلك هو الشفاء والعصمة: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216]، وإن لم يردَّه ذلك البلاء إليه، بل شرد قلبه عنه، وردَّه إلى الخلق، وأنساه ذكر ربه، والضراعة إليه، والتذلل بين يديه، والتوبة والرجوع إليه - فهو علامة شقاوته وإرادة الشر به، فهذا إذا أقلع عنه البلاء ردَّه إلى حكم طبيعته، وسلطان شهواته ومرحه وفرحه، فجاءت طبيعته عند القدرة بأنواع الأشر والبطر والإعراض عن شكر المنعم عليه بالسراء، كما أعرض عن ذكره والتضرع إليه في الضراء، فبلِّية هذا وبالٌ عليه وعقوبة ونقص في حقه، وبلية الأول تطهير له ورحمة.

من عرف طريقًا موصلًا إلى الله ثم تركها:
من ... عرف طريقًا موصلة إلى الله ثم تركها، وأقبل على إرادته وراحاته وشهواته ولذاته، وقع في آبار المعاطب، وأودع قلبه سجون المضايق، وعُذِّب في حياته عذابًا لم يعذبه أحدٌ من العالمين، فحياته عجز وغمٌّ وحزن، وموته كَمَدٌ وحسرة، ومعاده أسف وندامة، قد فرط عليه أمره، وشتت عليه شمله، وأحضرت نفسه الغموم والأحزان، فلا لذة الجاهلين، ولا راحة العارفين، يستغيث فلا يُغاث، ويشتكي فلا يُشكى، قد ترحلت أفراحه وسروره مدبرةً، وأقبلت آلامه وأحزانه وحسراته مقبلة، قد أبدل بأنسه وحشةً، وبعزه ذلًّا، وبغناه فقرًا، وبجمعيته تشتتًا.

ذلك بأنه عرف طريقه إلى الله، ثم تركها ناكبًا عنها مكبًّا على وجهه، فأبصر ثم عمي، وعرف ثم أنكر، وأقبل ثم أدبر، ودُعي فما أجاب، وفُتح له فولَّى ظهره الباب.

فلو نال بعض حظوظه، وتلذذ براحاته وشهواته، فهو مقيد القلب عن انطلاقه في فسيح التوحيد، وميادين الأنس، ورياض المحبة، وموائد القرب.

قد انحط بسبب إعراضه عن إلهه الحق إلى أسفل سافلين ... قبر يمشي على وجه الأرض، فروحه في وحشة في جسمه، وقلبه في ملال من حياته يتمنى الموت ويشتهيه، ولو كان فيه ما فيه، حتى إذا جاء الموت على تلك الحال والعياذ بالله، فلا تسأل عما يحل به من العذاب الأليم؛ بسبب وقوع الحجاب بينه وبين مولاه الحق، وإحراقه بنار البعد عن قربه والإعراض عنه، وقد حيل بينه وبين سعادته وأمنيته.

فمن أعرض عن الله بالكلية أعرض الله عنه بالكلية، ومن أعرض الله عنه لزِمَهُ الشقاء والبؤس والبَخْسُ في أحواله وأعماله، وقارنه سوء الحال وفساده في دينه ومآله، فإن الرب تعالى إذا أعرض عن جهة دارت بها النحوس، وأظلمت أرجاؤها، وانكشفت أنوارها، وظهر عليها وحشة الإعراض، وصارت مأوًى للشياطين.

الخوف:
قال رحمه الله: قد أمر سبحانه بالخوف منه في قوله: ﴿ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 175]، فجعل الخوف منه شرطًا في تحقق الإيمان.

وقال تعالى: ﴿ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة: 44].

وقد أثنى سبحانه على أقرب عباده إليه بالخوف منه؛ فقال تعالى عن أنبيائه بعد أن أثنى عليهم ومدحهم: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ﴾ [الأنبياء: 90]؛ فالرغب: الرجاء والرغبة، والرهب: الخوف والخشية.

وقال عن ملائكته الذين قد أمنهم من عذابه: ﴿ يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [النحل: 50].
وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إني أعلمكم بالله وأشدكم له خشية))، وفي لفظ آخر: ((إني أخوفكم لله وأعلمكم بما أتقي))، وكان صلى الله عليه وسلم يصلي ولصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء.

وقد قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ﴾ [فاطر: 28]، فكلما كان العبد بالله أعلم كان له أخوف ... ونقصان الخوف من الله إنما هو لنقصان معرفة العبد به، فأعرف الناس أخشاهم لله، ومن عرف الله اشتد حياؤه منه وخوفه له وحبه له، وكلما ازداد معرفةً ازداد حياءً وخوفًا ورجاءً.
العبد إما أن يكون مستقيمًا، أو مائلًا عن الاستقامة.

فإن كان مائلًا عن الاستقامة فخوفه من العقوبة على ميله، ولا يصح الإيمان إلا بهذا الخوف، وهو ينشأ من ثلاثة أمور:
أحدها: معرفة بالجناية وقبحها.
والثاني: تصديق الوعيد وأن الله رتب على المعصية عقوبتها.
والثالث: أنه لا يعلم لعله يُمنع من التوبة ويُحال بينه وبينها إذا ارتكب الذنب.

فبهذه الأمور الثلاثة يتم له الخوف، وبحسب قوتها وضعفها تكون قوة الخوف وضعفه، فإن الحامل على الذنب إما أن يكون عدم علمه بقبحه، وإما عدم علمه بسوء عاقبته، وإما أن يجتمع له الأمران لكن يحمله عليه اتكاله على التوبة، وهو الغالب من ذنوب أهل الإيمان، فإذا علِم قبحَ الذنب، وعلم سوء مغبَّته، وخاف ألَّا يُفتح له باب التوبة، بل يُمنعها ويُحال بينه وبينها - اشتد خوفه، هذا قبل الذنب، فإن عمله كان خوفه أشد.

وأما إن كان مستقيمًا مع الله، فخوفه يكون مع جريان الأنفاس، لعلمه بأن الله مقلب القلوب، وما من قلب إلا هو بين إصبعين من أصابع الرحمن عز وجل، فإن شاء أن يقيمه أقامه، وإن شاء أن يزيغه أزاغه؛ كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت أكثر يمينه صلى الله عليه وسلم: ((لا ومقلب القلوب، ولا ومقلب القلوب))، قال بعض السلف: "مَثَلُ القلب في سرعة تقلبه كريشة ملقاة بأرض فلاة تقلبها الرياح ظهرًا لبطن"، ويكفي في هذا قوله تعالى: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24].

فأي قرار لمن هذه حاله؟ ومن أحق بالخوف منه؟ بل خوفه لازم له في كل حال.
فالخوف الأول ثمرةُ العلم بالوعد والوعيد، وهذا الخوف ثمرة العلم بقدرة الله وعزته وجلاله، وأنه الفعَّال لما يريد، وأنه المحرك للقلب المصرف له، المقلب له كيف يشاء، لا إله إلا هو.

الإيثار:
الدين كله في الإيثار، والفرق بين الإيثار والأثرة أن "الإيثار" تخصيص الغير بما تريده لنفسك، و"الأثرة" اختصاصك به على الغير.

الإيثار إما أن يتعلق بالخلق، وإما أن يتعلق بالخالق.
فإن تعلق بالخلق، فكماله أن تؤثرهم على نفسك بما لا يضيِّع عليك وقتًا، ولا يفسد عليك حالًا، ولا يهضم لك دينًا، ولا يسُدُّ عليك طريقًا، ولا يمنع لك واردًا، فإن كان في إيثارهم شيء من ذلك، فإيثار نفسك عليهم أولى، فإن الرجل من لا يؤثر بنصيبه من الله أحدًا كائنًا من كان ... فإن الإيثار المحمود الذي أثنى الله على فاعله الإيثار بالدنيا لا بالوقت والدين وما يعود بصلاح القلب؛ قال الله تعالى: ﴿ وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9]، فأخبر تعالى أن إيثارهم إنما هو بالشيء الذي إذا وُقيَ الرجل الشحَّ به، كان من المفلحين، وهذا إنما هو في فضول الدنيا.

فإن قيل: فما الذي يسهل على النفس هذا الإيثار؛ فإن النفس مجبولة على الأثرة لا على الإيثار؟ قيل: يسهله أمور:
أحدها: رغبة العبد في مكارم الأخلاق ومعاليها.

الثاني: النفرة من أخلاق اللئام، ومقت الشح وكراهته له.

الثالث: تعظيم الحقوق التي جعلها الله للمسلمين بعضهم على بعض ... فهو لخوفه من تضيع الحق والدخول في الظلم، يختار الإيثار بما لا ينقصه ولا يضره، ويكتسب به جميل الذكر في الدنيا، وجزيل الأجر في الآخرة، مع ما يجلبه له الإيثار من البركة.

والإيثار المتعلق بالخالق أجلُّ من هذا وأفضل، وهو إيثار رضاه على رضا غيره، وإيثار حبه على حب غيره، وإيثار خوفه ورجائه على خوف غيره ورجائه، وإيثار الذل له والخضوع والاستكانة والضراعة والتملق على بذْلِ ذلك لغيره، وكذلك إيثار الطلب منه والسؤال وإنزال الفاقات به على تعلق ذلك بغيره.

وعلامة صحة هذا الإيثار شيئان:
أحدهما: فعل ما يحبه الله إذا كانت النفس تكرهه وتهرب منه.
الثاني: ترك ما يكرهه إذا كانت النفس تحبه وتهواه.
فبهذين الأمرين يصح مقام الإيثار.
ومؤنة هذا الإيثار شديدة ... والنفس عنه ضعيفة، ولا يتم صلاح العبد وسعادته إلا به، وإنه ليسيرٌ على من يسَّره الله عليه.

ولا تتحقق المحبة إلا بهذا الإيثار، والذي يسهله على العبد أمور:
أحدها: أن تكون طبيعته لينة منقادة سلسة، ليست بجافية ولا قاسية، بل تنقاد معه بسهولة.
الثاني: أن يكون إيمانه راسخًا ويقينه قويًّا، فإن هذا ثمرة الإيمان ونتيجته.
الثالث: قوة صبره وثباته.

والنقص والتخلف في النفس عن هذا يكون من أمرين:
أن تكون جامدة غير سريعة الإدراك بل بطيئة، فلا يكاد يرى حقيقة الشيء إلا بعد عسر، وإن رآها اقترنت به الأوهام والشكوك والشبهات والاحتمالات.
الثاني: أن تكون القريحة وقَّادة دراكة، لكن النفس ضعيفة مهينة، إذا أبصرت الحق والرشد ضعُفت عن إيثاره.

من كانت قرة عينه في الصلاة فلا شيءَ أحب إليه وأنعم عنده منها:
قال رحمه الله: الصلاة ... محكُّ الأحوال وميزان الإيمان، بها يوزن إيمان الرجل، ويتحقق حاله ومقامه ومقدار قربه من الله ونصيبه منه، فإنها محل المناجاة والقربة، ولا واسطة فيها بين العبد وبين ربه، فلا شيء أقرُّ لعين المحب ولا ألذ لقلبه ولا أنعم لعيشه منها إن كان محبًّا ... فلا شيء أهم إليه من الصلاة، كأنه في سجن وضيق وغمٍّ حتى تحضُرَ الصلاة، فيجد قلبه قد انفسح وانشرح واستراح؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لبلال: ((يا بلال، أرحنا بالصلاة))، ولم يقل: أرحنا منها، كما يقول المبطلون الغافلون.

فالصلاة قرة عيون المحبين، وسرور أرواحهم، ولذة قلوبهم، وبهجة نفوسهم، يحملون همَّ الفراغ منها إذا دخلوا فيها، كما يحمل الفارغ البطال همَّها حتى يقضيَها بسرعة، فلهم فيها شأن وللنقارين شأن، يشكون إلى الله سوء صنيعهم بهم إذا ائتموا بهم، كما يشكو الغافل المعرض تطويل إمامه، فسبحانه من فاضل بين النفوس، وفاوت بينها هذا التفاوت العظيم.

وبالجملة، فمن كانت قرة عينه في الصلاة فلا شيء أحب إليه وأنعم عنده منها، ويود أن لو قطع عمره بها غير مشتغل بغيرها، وإنما يسلِّي نفسه إذا فارقها بأنه سيعود إليها عن قرب، فهو دائمًا يثوب إليها، ولا يقضي منها وطرًا، فلا يزن العبد إيمانه ومحبته لله بمثل ميزان الصلاة، فإنها الميزان العادل، الذي وزنه غير عائل.



t,hz] lk "'vdr hgi[vjdk ,fhf hgsuh]jdk" ghfk hgrdl l, hgr]l 'vdr hgi[vjdk ,fhf hgsuh]jdk




t,hz] lk "'vdr hgi[vjdk ,fhf hgsuh]jdk" ghfk hgrdl l, hgr]l t,hz]




 توقيع : ̨اڵــداٰنــہّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ̨اڵــداٰنــہّ على المشاركة المفيدة:
 (13-01-2020)
قديم 13-01-2020   #2



 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45152
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



يعتبك العافية


 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-01-2020   #3



 إنتسابي » 24
 آشرآقتي ♡ » May 2019
 آخر حضور » 29-12-2022 (12:51 PM)
موآضيعي » 460
آبدآعاتي » 71,698
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 46سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 2127
الاعجابات المُرسلة » 3257
 التقييم » أبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond reputeأبو محمد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةGMC
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

أبو محمد غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خير الجزاء على هذا الطرح القيم
وجعل ذلك في موازين حسناتكِم
بوركت جهودكم


 توقيع : أبو محمد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-01-2020   #4



 إنتسابي » 298
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » 14-05-2021 (01:22 AM)
موآضيعي » 728
آبدآعاتي » 251,820
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 40سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 14979
الاعجابات المُرسلة » 26729
 التقييم » أسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond reputeأسير الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك action
اشجع
سيارتي المفضلةPorsche
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

أسير الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



بورك فيكِ
وجزاكِ الله كل خير
وأنار قلبكِ وطريقكِ بنور الهداية والإيمان
طرحتِ فأبدعتِ كتب الله لكِ أجر هذا الطرح
دمتِ في حفظ الله ورعايته


 توقيع : أسير الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-01-2020   #5



 إنتسابي » 33
 آشرآقتي ♡ » May 2019
 آخر حضور » 20-08-2023 (09:02 PM)
موآضيعي » 2944
آبدآعاتي » 266,725
 حاليآ في » انفاس الحب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » اَللَّهُمَّ سَكِينَةٌ تنْسَيْنَا كُلٌّ الأَلَم 🖤🥀
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 6912
الاعجابات المُرسلة » 2682
 التقييم » ̨اڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك fanta
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةPorsche
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

̨اڵــداٰنــہّ غير متواجد حالياً

افتراضي



ابو محمد
أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ
بردودكم أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع
وٍأإلـتَمـيُزٍ لك الشكر من كل قلبي


 توقيع : ̨اڵــداٰنــہّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-01-2020   #6



 إنتسابي » 33
 آشرآقتي ♡ » May 2019
 آخر حضور » 20-08-2023 (09:02 PM)
موآضيعي » 2944
آبدآعاتي » 266,725
 حاليآ في » انفاس الحب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » اَللَّهُمَّ سَكِينَةٌ تنْسَيْنَا كُلٌّ الأَلَم 🖤🥀
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 6912
الاعجابات المُرسلة » 2682
 التقييم » ̨اڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك fanta
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةPorsche
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

̨اڵــداٰنــہّ غير متواجد حالياً

افتراضي



اسسير
أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ
بردودكم أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع
وٍأإلـتَمـيُزٍ لك الشكر من كل قلبي


 توقيع : ̨اڵــداٰنــہّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-01-2020   #7



 إنتسابي » 33
 آشرآقتي ♡ » May 2019
 آخر حضور » 20-08-2023 (09:02 PM)
موآضيعي » 2944
آبدآعاتي » 266,725
 حاليآ في » انفاس الحب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » اَللَّهُمَّ سَكِينَةٌ تنْسَيْنَا كُلٌّ الأَلَم 🖤🥀
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 6912
الاعجابات المُرسلة » 2682
 التقييم » ̨اڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond reputęاڵــداٰنــہّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك fanta
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةPorsche
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

̨اڵــداٰنــہّ غير متواجد حالياً

افتراضي



عيوووون
أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ
بردودكم أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع
وٍأإلـتَمـيُزٍ لك الشكر من كل قلبي


 توقيع : ̨اڵــداٰنــہّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-01-2020   #8



 إنتسابي » 306
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » 18-08-2021 (03:21 PM)
موآضيعي » 213
آبدآعاتي » 64,412
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 4226
الاعجابات المُرسلة » 3871
 التقييم » المهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond reputeالمهاجره has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

المهاجره غير متواجد حالياً

افتراضي




جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : المهاجره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-01-2020   #9



 إنتسابي » 187
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 14-01-2023 (05:25 PM)
موآضيعي » 406
آبدآعاتي » 52,800
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Sudan
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
الاعجابات المتلقاة » 1371
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » ابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond reputeابو الملكات has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

ابو الملكات غير متواجد حالياً

افتراضي



اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم
جزاك الله خير ورحم والديك شكراً على طرحك الكريم


 توقيع : ابو الملكات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 15-01-2020   #10



 إنتسابي » 335
 آشرآقتي ♡ » Nov 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (12:50 PM)
موآضيعي » 4825
آبدآعاتي » 522,550
 حاليآ في » مطرح
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 25024
الاعجابات المُرسلة » 24075
 التقييم » صدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond reputeصدى الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

صدى الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك ....
دمت بحفظ الرحمن ....
ودى وشذى الورود


 توقيع : صدى الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لابن, مو, القدم, فوائد, طريق الهجرتين وباب السعادتين

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما قل ودل من كتاب " مداراة الناس " لابن أبي الدنيا - سِيمَــا. ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 20 25-09-2023 05:18 AM
ما قل ودل من كتاب " صفة الجنة " لابن أبي الدنيا صمت روح ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 19 25-09-2023 01:56 AM
ما قل ودل من كتاب " حسن الظن بالله " لابن أبي الدنيا - سِيمَــا. ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 14 21-09-2023 08:18 AM
نبات "عشبي" يساعد في علاج السرطان eyes beirut ❀ الطب البديل ❀ 12 11-12-2022 04:18 AM
كورونا " يقتل أسطورة كرة القدم الصومالي "فرح" eyes beirut ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ 7 02-04-2020 01:02 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:24 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant