اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلا الشوق
ههههههههههههه الله يسعدكك يانادر
زي ماوسعت صدري بكلامك
الحين الناس تروح العمره تدعي وتوب
وانت تدعي يجمعك فيها
طيب لو انك كبير قلنا طيب هههههههههه
لكن لسى بدري على الحب هههه
المهم حبيتوا بعض وبعدين
اهم شي ماقلته
وش صار عليكم
كمل النهايه حمستنا وسكت ههههههه
يعطيك العافيه يانادر على مواضيعكك الحلوه
منتظرررررين جديدكك
تحياتي لكك
يامرحبا مليون بالغاليه غلا
نورتي ياقمر موضوعي
وزينتيه بردك الجميل
وكنت ناوي اجيب على سؤالك ولكن بموضوع
منفصل لانه فيه تفريعات مضحكه
ولكن رمضان قرب ومافيه وقت
راح اختصره هنا
ماتم الزواج ليش
قالت الوالده لابوي الله يرحمه ولدك راح يضيع
وهوى مجنون على هذه البنت شوف لك حل معاه
لان قبيلتها لو درو راح يقتلوه
قال لها والله ابشري انا خطبت له وعمره باقي سنه
بنت عمه ومازوجت اخته على ابن عمها الا بشرط
ان فلانه تكون له الليله اخذ رجال ونروح نملك له
جاء الليل وقال البس وتشيك رايحين نملك لك على خطيبتك
الوالد لايتفاهم الا بالضرب المبرح لو قلت له لا
قلت طيب يوم جاء هوى والرجال قالو يالله
انسدحت في الارض وقلت اه يابطني الم مغص
مو قادر اتحرك باموت ههههههه
حاول الوالد قلت روحو انتم انا مو قادر
راحو ابوي والرجال وبعد ماتاكدت انهم قطعو مسافه
لان بنت عمي تبعد عن قريتنا 20 ك لبست ثوبي وشماغي
وسفطت شنطتي وهربت على النماص
وانا مار من ابها تصورت صوره مازلت محتفظ بها حتى اليوم
تحكي شكلي وسني ههههه وارسلتها للحبيبه
وصلت النماص عند ناس اعرفهم عائلة يعتبروني مثل ابنهم
ويعزون اهلي كثير
وعندهم مصنع المنيوم
قلت ابويه ارسلني اشتغل عندك قالو يامرحبا
اجل مستحيل تسكن مع العزاب سكني راعي المصنع في بيته
مع حرمته وامه واخته وجلست شهر اهلي مايدرو ان فين
وللاسف لم استطع تحمل فراق من سكنت القلب اكثر من شهر
تركت هذه العائلة وهربت للديره واول وصولي صادفت بنت
جاره للحبيه وقلت لها روحي قولي لها انا واقف على الباب
وجائت وفز قلبي حين شفتها
وراتوت عيوني بتلك النظرات الي افتقدتها
واصاب القلب سكون غريب
وسحبتني للداخل قدام امها
امها كان تعزني كثير وتحبني رغم الي يسير خارج قدرتها
وجلسنا انا وهي على سرير واحد نطالع لبعض وعيوننا تدمع
وجابت امها لي الشاي وسالتني عن احوالي وسلمت امرها لله
وراحت جلست بعيد عننا تطالع فيني وفي بنتها
ذولا المتمردين عليها هههههه
رحم الله امها واسكنها اعلا منزله في الفردوس
ماتت في حادث سيارة
وبعدها ارسلت رجال يمنون على الوالد
انه يتركني في حالي ولا يجبرني
على شي لااستطيع تحمله ولايطردني من البيت
وانتصر حبنا الصادق على قساوة الوالد
وعلى امر صعب على امها وامي معاها
وجبروت الحب الصادق يتخطى الحدود ويكسر القيود
ولاتغلبه اقوى قوى في العالم
انتهت القصه ولم ينتهي حبها من قلبي
حتى اخر نبض ينبض في عروقي سيبقى مدوفون
في مكان عميق في قلبي
ولكنه يثور خارج ارادتي عند سماع اي خبر عنها
ولاادري ولايهمني ان كان باقي تتذكرني او تحبني او لا
لانها معذوره اسال الله لها التوفيق دائما
شكرا لهذا المرور الراقي