أصدقاء الليل أشرحوا حالتكم " بكلمه " أو " جمله " ..

,




























حُزن شَفيف
كـ حُزن الحدائق وَ هِي تُلملم في ـآخر الليـل أوراقهـا الذابِلة ...

.


/


مسائي انت
فلا تسألني عن مكانتك
وانت تعلم انك روح داخل الجسد
وكأني بك ابتديت .. ومنك انتهيت
فلا مهرب لي منك إلا إليك
فأنت انا ... وانا انت

وأجدنى مغرق
بخواطر تقطر وجدا
وتطلب آنسا
وتنسكب من الجوانح همسا لتبوح بالمكبوت ,,

/


.

الليل ...






أعزف علي أوتااار قلبي

ما يحلو لك ...

فالعزفك تشتاااق الروح ...

الروح من عالم آخر لاتشبه هذا العالم بشيء

؛

شآمِخةٌ عَزيزَةُ نفسٍ في كُلِ شيء
إلى أن يَمُرُني طَيفَهُ وجَمِيلِ ذِكرآهـ
فَيَنّكَسِر كُلّي

ويأخذنى الفكر
وأحسنى أمزج الواقع بالخيال
وأسأل الليل ..
لماذا لا تُحلق الروح إلا بك
فما سرك
أعلم إنك آية من آيات الله تحمل فى طياتها بلسم
للقلوب المجروحه بلوعة البعد
وبحر عميق تسبح فيه الأفكار ,,,

/


.

الليل ...


تعال وبقسم الضحكه
بين رمشك وطرف فمي

نسيت كيف اللحظه
تدندن فرح وانت تحضني

ياليل
بربك أخبرنى
كيف لمشاعر فيها الحنان مُعرش
فى غمضة عين تحتفى وتزول
ياليل ... أرح لى حيرتى
فهل أرسلت لى من عظيم الجود فى عروقى
رعشة الأحلام ,,,,

"

























وَهبتنآ الحيآإة ذِكريآتٌ
مِنهآ اللذيذةِ ومنهآإ المُؤرِقــةِ
حيآةٌ تطوي معهآ كثيرٌ من الحِكآيآت
حُلوةٌ كـ الزُلآلِ ومنهآ مُرةِ كـ الحَنظَلِ
حُبٌ ومَحبةٌ وجَميلُ لِقآءَآتٍ
ألمٌ وفقّدٌ وشيئاً من الأوَجآعِ
مَحطآتٌ خآلدةٌ بين حنآيآ الأَضلعِ
لم ولـْن تموت حتى تُوآرى الروح
" تحت الثرى "