ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




خطبة : الزهد في الدنيا ( 1 )


خطبة : الزهد في الدنيا ( 1 )

الزهد في الدنيا (منقولة بتصرف وتهذيب وزيادة) الحمد الله الذي أسكن عباده هذه الدار، وجعلها لهم منزلةَ سفر من الأسفار، وجعل الدار الآخرة هي دار القرار وأشهد أن لا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13-08-2022
أميرة أميري متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 271
 آشراقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (03:54 AM)
موآضيعي » 7053
آبدآعاتي » 565,862
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 15940
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 5,389
تم شكره 10,782 مرة في 6,709 مشاركة
افتراضي خطبة : الزهد في الدنيا ( 1 )



الزهد في الدنيا
(منقولة بتصرف وتهذيب وزيادة)

الحمد الله الذي أسكن عباده هذه الدار، وجعلها لهم منزلةَ سفر من الأسفار، وجعل الدار الآخرة هي دار القرار
وأشهد أن لا إله إلا الله الواحد القهار، وأشهد أن محمدًا عبدالله ورسوله، سيد الزاهدين، وإمام السابقين والأبرار
وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان فاستعدَّ لدار القرار؛ أما بعد:
فإن الزهد في الدنيا هو الكنز الذي لا يعرف قدره سوى من وفقه الله لحيازته، فهو نعم الرفيق للدار الآخرة، ونعم المواسي
من لَأْوَاءِ الدنيا، ويكفي في فضله أنه شعار الأنبياء، والزهد - يا عباد الرحمن - هو عبارة عن انصراف الرغبة عن الشيء
إلى ما هو خير منه، وهو ترك راحة الدنيا طلبًا لراحة الآخرة، وأن يخلوَ قلبك مما خلت منه يداك.
ومما يعين العبد على ذلك علمُه أن الدنيا ظل زائل وخيال زائر؛ فهي كما قال تعالى:
﴿ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ﴾ [الحديد: 20]، وسماها الله:
متاع الغرور، ونهى عن الاغترار بها، وأخبرنا عن سوء عاقبة المغترين، وحذرنا من الوقوع في مِثلِ مصارعهم
وذمَّ من رضيَ بها واطمأن إليها، وعلَّمنا أن وراءها دارًا أعظم منها قدرًا، وأجلَّ خطرًا؛ وهي دار البقاء.
ومما يعين العبد على الزهد فيها معرفته وإيمانه الحق بأن زهده في الدنيا لا يمنعه شيئًا كُتب له منها، وأن حرصه عليها
لا يجلب له ما لم يُقضَ له منها، فمتى تيقن ذلك، ترك الرغبة فيما لا ينفع في الدار الآخرة، فأما ما ينفع في الدار الآخرة
فالزهد فيه ليس من الدين؛ بل صاحبه داخل في قوله تعالى:
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴾ [المائدة: 87].
وليس المقصود بالزهد ترك الدنيا ورفضها، فقد كان سليمان وداود عليهما السلام من أزْهَدِ أهل زمانهما، ولهما من المال
والملك والنساء ما لهما، وكان نبينا صلى الله عليه وسلم من أزهد البشر على الإطلاق وله تسع نسوة، وكان علي بن أبي طالب
وعبدالرحمن بن عوف والزبير وعثمان رضي الله عنهم من الزُّهَّاد مع ما كان لهم من الأموال، وغيرهم كثير.
وقد سُئل الإمام أحمد: أيكون الإنسان ذا مال وهو زاهد؟! قال: "نعم، إن كان لا يفرح بزيادته، ولا يحزن بنقصانه"
وقال الحسن: "ليس الزهد بإضاعة المال ولا بتحريم الحلال، ولكن أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يد نفسك
وأن تكون حالك في المصيبة وحالك إذا لم تُصَبْ بها سواء، وأن يكون مادحك وذامُّك في الحق سواء".
هذه هي حقيقة الزهد، وعلى هذا فقد يكون العبد أغنى الناس لكنه من أزهدهم؛ لأنه لم يتعلق قلبه بالدنيا
وقد يكون آخر أفقر الناس وليس له في الزهد نصيب؛ لأن قلبه يتقطع على الدنيا.
إذًا فمدار الزهد إنما هو الرغبة في الله والدار الآخرة، وجَعْلُ الدنيا كالجسر الموصل لذلك النعيم؛ لأن الدنيا وسيلة لا غاية، وممر لا مستقر.
وكثير مما تَرَونه من أحقاد الناس، فمرده إلى ضعف زهدهم في الدنيا، وتعظيم قدر الدنيا في قلوبهم على حساب الآخرة، والله المستعان!
والزهد أنواع؛ فالزهد في الحرام فرض عين، أما الزهد في الشبهات؛ فإن قويَتِ الشبهة التحق بالواجب، وإن ضعفت
كان مستحبًّا، وهناك زهد في فضول الكلام والنظر والسؤال واللقاء وغيره، وزهد في الناس، وزهد في النفس؛ حيث تهون عليه نفسه في الله
والزهد الجامع لذلك كله هو الزهد فيما سوى ما عند الله، وفي كل ما يشغلك عن الله، وأفضل الزهد إخفاء الزهد
وأصعبه الزهد في حظوظ النفس.
عباد الله: لقد مدح الله تعالى الزهد في الدنيا، وذمَّ الرغبة فيها في غير موضع؛ فقال تعالى: ﴿ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ ﴾ [الرعد: 26]
وقال عز وجل: ﴿ إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ
زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [يونس: 24]
وقال سبحانه: ﴿ لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: 23]
وقال تعالى على لسان مؤمن آل فرعون: ﴿ يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ ﴾ [غافر: 39].
وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها
فإنها تزهد في الدنيا وتذكر الآخرة))؛ [رواه مسلم]، وعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: ((أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل
فقال: يا رسول الله، دُلَّني على عمل إذا أنا عملته أحبني الله وأحبني الناس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ازهد في الدنيا يحبك الله
وازهد فيما في أيدي الناس يحبوك))، وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة، ما سقى كافرًا منها شربة ماء))؛ [رواه الترمذي وصححه].
ولذلك؛ فقد كان الأنبياء والمرسلون أزهد الناس، فهم قدوة البشر في الزهد في الدنيا والرغبة في الآخرة:
﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾ [الأنعام: 90]، ومن تأمَّلَ حياة سيد الأولين والآخرين، علِمَ كيف كان صلى الله عليه وسلم يرقع ثوبه
ويخصف نعله، ويحلب شاته، وما شبع من خبز الشعير يومين متتابعين حتى قُبض، ولربما ظل اليوم يتلوى لا يجد من الدَّقَلِ
- وهو رديء التمر - ما يملأ بطنه، وفي غزوة الأحزاب ربط الحجر على بطنه من شدة الجوع، ويمر على أهله الهلال ثم الهلال ثم الهلال
لا يُوقَد في بيتهم النار، طعامهم الأسودان: التمر والماء، وكان يقول: ((اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة، فاغفر للأنصار والمهاجرة))
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ((إنما كان فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينام عليه أدمًا – أي: جلدًا - حشوه ليف))
وأخرجت رضي الله عنها كساءً ملبدًا، وإزارًا غليظًا؛ فقالت: ((قُبِضَ رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذين))
ولذلك فهو قدوة الناس وأسوتهم في الزهد والعبادة؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((ما لي وللدنيا؟! إنما مثلي ومثل الدنيا
كمثل رجل سار في يوم شديد الحر، فاستظل تحت شجرة ساعة ثم راح وتركها))؛ [رواه أحمد والترمذي].
لقد حذر الله تبارك وتعالى من فتنة الأموال والأولاد في هذه الحياة؛ حتى لا ينشغل العبد بها عن الاستعداد لما أراد الله منه وهو العبادة
فقال تعالى: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [الأنفال: 28]، ونهى جل وعلا عن النظر
إلى ما في أيدي الناس؛ لأن ذلك مدعاة إلى الركون إلى الدنيا والانشغال بها عن الدار الآخرة الباقية؛ فقال تعالى:
﴿ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾ [طه: 131].
ولقد كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يتخوف الدنيا على أصحابه أن تُبسَط عليهم، كما بُسطَتْ على من كان قبلهم
فيتنافسوها كما تنافسوها، فتهلكهم كما أهلكتهم؛ وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الدنيا حُلوة خَضِرة، وإن الله
مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء))؛ [رواه مسلم].
وقال ابن مسعود رضي الله عنه: "الدنيا دار من لا دار له، ومال من لا مال له، ولها يجمع من لا علم له"، ولما قدم عمر
رضي الله عنه الشام تلقاه الجنود وعليه إزار وخُفَّان وعمامة، وهو آخذ برأس راحلته يخوض بقدميه في الماء، فقالوا: يا أمير المؤمنين، يلقاك الجنود
وبطارقة الشام وأنت على حالتك هذه، فقال: "إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فإذا ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله".
ودخل رجل على أبي ذر رضي الله عنه، فجعل يُقلِّب بصره في بيته، فقال: يا أبا ذر، ما أرى في بيتك متاعًا ولا أثاثًا، فقال: "إن لنا بيتًا نوجه إليه
صالح متاعنا"، فقال الرجل: إنه لا بد لكم من متاع ما دمتم ها هنا، فقال أبو ذر: "إن صاحب المنزل لا يدعنا فيه".
وقال علي رضي الله عنه: "تزوجت فاطمة وما لي ولها فراش إلا جلد كبش، كنا ننام عليه بالليل، ونعلف عليه الناضح - أي: البعير
- بالنهار، وما لي خادم غيرها، ولقد كانت تعجن، وإن قصتها - أي: مقدمة شعرها - لتضرب حرف الجفنة من الجهد الذي بها".
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، وأغننا بفضلك عمن سواك، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، وأعذنا يا ربنا من فتنتها؛ آمين.
أقول ما تسمعون، وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين، فاستغفروه ثم توبوا إليه، إنه هو الغفور الرحيم.

_ إبراهيم الدميجي.



o'fm : hg.i] td hg]kdh ( 1 ) hgaid




o'fm : hg.i] td hg]kdh ( 1 ) hg]kdh hgaid o'fm




 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
1, الدنيا, الشهي, خطبة, في
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قطرات من الشهد عاشق الغاليه ❀ انفاس ضفاف حره ❀ 14 11-11-2023 12:14 PM
حلى اللوتس الشهي غيمہّ فرٌح ❀ انفاس انامل طاهية ❀ 7 03-11-2023 05:39 PM
خطبة : الزهد في الدنيا ( 2 ) أميرة أميري ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 17 29-09-2023 12:41 AM
فضل الزهد في الدنيا قَـلـبْ ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 13 25-09-2023 07:40 AM
بسكويت الزبدة الشهي غيمہّ فرٌح ❀ انفاس انامل طاهية ❀ 12 19-11-2022 08:47 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:03 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant