03-09-2022
|
#511
|
فيني عتب اكبر من الكون كله
فيني على صدة رفيقي مشاريه
|
|
|
12-09-2022
|
#512
|
اتفحص مسافة الولوج
والأسئلة تقول :
هل هنا ؟!
أم هناك ؟!
أم لم أصل بعد ؟!
فذاك شاسع المسافات!!
أقيس مسافة الولوج ،
ومساحة الوجود لذاك
الحب في ذلك القلب :
عن مدى عمقه ؟
وطوله وعرضه ؟
وكأني أتعامل مع مادٍ من الأشياء !
|
|
|
12-09-2022
|
#513
|
خواطرنا :
هي تلاوات يترنم بها من لثم ثغر الحب ،
ونال من حلوه ومره ، وذاق طعم السهاد ، وأدمن عد النجوم ،
وأرخى على جسد النوم سدول السهر ، يرتمي في أحضان أحلامه ،
يداعب آماله وامنياته ، يمخر مركب سعيه عباب بحر من الأدواء ،
ومناخ متعدد الأجواء ، استوى عنده تقلب المواسم ،
فما عاد يهتم بكل ما من حوله حاصل ، أصم السمع ،
وأغلق العين ، وكمم الفم ، فهو عن كل ذاك عاجز ،
يركض خلف رجاء ، ويخشى الزوال ،
والمُقدّر عنده ... فصل الخطاب .
|
|
|
12-09-2022
|
#514
|
لا زلت اتساءل عن الفرق ...
بين أن أعيش وحيدا دونك ؟
وبين أن أحملك معي ...
ولكن من غير معنى لوجودك !
|
|
|
12-09-2022
|
#515
|
"علينا أن تتقبل أن بعض البشر سيحتلون مكانا في قلوبنا ..
إلى اï»·بد دون أن يكون لهم مكان في حياتنا"
|
|
|
12-09-2022
|
#516
|
حين تنكسر نظراتكـ ... فالتالي هو قلبكــ
|
|
|
13-09-2022
|
#517
|
قالت :
تهشم قلبي ...
على حاجز من زجاج ...
لم آراه في عتمة الليل .
اللهم شفاء لا يغادره سقماً .
فقلت :
قد نفقد النظر عن رؤية الخطر...
بعدما سلب منا العقل ذاك المغادر لأرضنا بلا وداع...
أو مقدمات وإخطار... لنكون على حبل اليأس نشنق الأمل.
|
|
|
13-09-2022
|
#518
|
قالت :
تنافس ...
من يستبق إلى فنجان بارد ...
يستنفذ التفكير.
.
مناكب الصمت .
فقلت :
سيشربه اللاهث بالرغم من برودته...
بعدما تساوى عنده الضدان... فما عاد يفرق عنده المتباينان...
بعدما اعياه الهجران.
|
|
|
13-09-2022
|
#519
|
قالت :
أعتدت أن أرسمك بشكل مبسط ...
فكيميائيتي الصعبة ...
جعلتني لا أرغب في إكتشافات جديدة ...
الرموز الغامضة ...
لا تمثل شيء مع أكسير الحياة ...
شيء تلو شيء ...
يجعلك في أدنى قائمتي ...
لإلحاح الظروف.
.
.
هل أستفدت الكثير!.
فقلت :
الوقوف عند نقطة الأمان صمّام أمام ...
فهناك من المهول الذي ينتظر المقتحم لذلك المجهول ...
وفي تصوري هو اشبه بالانتحار في قطرة عناد.
|
|
|
13-09-2022
|
#520
|
قالت :
مجدول هو الحظ ...
بناصية القدر ...
شده أو تركه لن يغير من الأمر شئياً ...
فجوة من العمر بينهما ...
فقاعة ...
تعلو قليلاً حّد الغيم ...
تلفحها رياح ...
على شفاة الدعاء ...
أما تصعد ...
لأبواب السماء ...
أما تتهاوى ...
زذاذ على الأرض .
.
.
مسكينة هي ...
تشرأب بعنقها تبحث عن مدى !.
فقلت :
تبحث عن متنفس يعيد لها رمق الحياة ...
بعدما استنزفها البكاء... وطول الانتظار الذي رافقه السهاد...
كحال الأعمى الذي ينتظر طلوع الشمس ...
لذلك سيطول الوقوف على نافذة الانتظار ... لأنه لا بديل عنه...
وذاك هو الخيار لا الاختيار.
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
○●مدونة جماعية●○
|
احلى عذاب |
۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ |
85 |
21-09-2023 01:33 AM |
لكل امرأة ولكل رجل أيضا
|
شيخة الجنوب |
❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ |
18 |
09-08-2023 08:49 AM |
| | | | | | | | | |