مرّ رجل من هنــــاااا ب رفقة حرفه وشعوره

منذُ ليلةِ أمس وَ الأهوج
يحاول اَن يقول شيء
لكنْ !
تعثّر وتاهت خطاويه
ل جفافِ الحرفِ وَ الشعور !


,
احمد

اِبتسامتك وعينيك
تدمّر المرء
وتملأ القلب ب اللهفة !


..
احمد

متعبٌٌ جداًً
لا رغبةَ لي في أيِّ شيء
انـــــَا فقطْ
انظرُ الىَ ملامحك ب دهشه
تملأ قلبي لهفة عليك !



,,






احمد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترگوآزي â‌¤.

-






يَ حبآيبَ وآي وآي:ff1 (94)::-ff1 (8):

[QUOTE=ترگوآزي â‌¤.;1322812]-

انتَ شو ي توركوازي !
وش هالتصميم والرمزية دي!


,,






ي السيد اللطيف ع قول كيرآز

اقول لك من الآخر يعني !
انـــَا متعب ب صراحة


,,














ومن شفت هالرمزية تعبت أكثر و أكثر

وندمت لآنك أخذت طلبي























و م ادري كيف راحت من بالي

اقول لك ي السيد اللطيف

دام أخذت الطلب

























صمّم ع عبارتي لوك كامل
خليني اتكشخ فيه اليوم قبل بكرة



,,






دوم ريشتك تفوز

ولمساتك رهيبة ومذهلة

اعجبني حيل حيل
تسلم ايدينك ي السيد اللطيف
بجد اتعب اذا م حد ركّب لي هالرمزية الحلوة

يلا ي جماعة الخير مين يكشخني الليلة



,,




احمد

تتكاثرين في داخلي ب طريقة
عجيبة! رهيبة ! و ملفته !
,,


احمد

تصبحون ع خير

,,

وانتِ ايّتها الجميلة
يكفي الشعور
و ما يأتي من داخلك !
يصلني ب ذاكَ القدر
و بِ طريقةٍ مـــــَا !
امممممْ
احبّك ب كلّ لغات
الشعور و الحروف !


,

لأنـِي اُحبّكِ
اَفتقدُكِ دائِمًا
ربّما لِ
أنـِي اُحبّكِ بِ طريقةِ معقّدة
لاَ يفهمها احدْ
اَفتقدُكِ دائِمًا واَبداً
في سرّي وعلانيتي
في سكوني و جنونِي

,
احمد

لوْ اَنّكِ فقط تدركين
اَنّــــــــيِ كلمّــــَا اَقرأُ لك
يتفتّح داخليِ و يفوح شذىَ
ك زهرِ الياسمين
حرفكِ وَ اِن لم يكنِ ليِ
يطرد الحزن والاَسقام
ويخففّ الَم الاَوجاع
يهدّئ الروح
يعدّل المزاج
ب هذا القدر اَو اكثر
يفعل حرفكِ بي كلّ هذا الاَشيــــاء





,,








احمد

في خاطري
أن يبقىَ شعور الفرح في داخلي
ل بضعِ ليالٍ اُخرْ



,,
احمد

هاليومين تأكدت انّي مجرم وشرير
أمكن لأني خالطت بعض الأشرار في انفاس م قلت شيء
المهم اقول كيف صرت شرير
من يومين طلبت منّي أختي اعطي ابن أخوها( اللي م أحبه)
من سراويلي للي صارت م تجيني يعني
عندي ثلاث سراويل قصيرة شوي بس عادي ألبسها لآنها لايقة علي
وافقت اعطيه سروال منهم ب شرط اتعشى هذيك الليلة ب المحاجب
رفضت أختي الشرط ف رفضت أعطيه
أمس واحنا الثلاثة مجتمعين ع قهوة العصر
الولد م ترك هاتفه وهو يلعب بيه
جاء ع بالي شيء مجنون
أخذت الولد ل غرفة العمل ( الخياطة)
خيّرته بين السراويل الثلاثة واعطيته واحد منهم
طبعاً طلبت منه يلبسه حتّى اضبط مقاس الطول تبعه
و ع السريع جهزته له
الولد فرح به وبالمقابل كتبت شيء ع ورقة
و طلبت منه يصوّرها ب هاتفه
الولد م قصّر عاد حمّلتها ع جهازي ب كل سهولة
سألني ليش م عندي هاتف بعد هالعمر
قلت له السالفة كبيرة والحكاية طويلة ومتعبة
مالنا بالهواتف اللحين
آخ لو أختي تصنع لي المحاجب وتفرحني
م أنسى معروفها أبدا
بس طالعة شريرة وش أسوّي غير الإنتظار



,


احمد