منذ فترة، لم يعد لدي الطاقة الكافية
للرد على الرسائل والهاتف والتواصل بشكل عام،
أشعر بالذنب تجاه الرسائل الكثيرة المُعلقة،
صدقًا ليس لدي طاقة لها رغم حبي للمرسلين،
لا أدري ماذا يحدث تحديدًا،
ولكني دائمًا ممتنّه لمن يتحملنا في تلك الفترات،
ويصبر علينا، ويبقى على وِده وإن قل الحديث.
_
لدن *
هنّاء القلب وسروُره انتِ …
7 أعضاء قالوا شكراً لـ تمَرد على المشاركة المفيدة: