ريناد ,,,, وذلك الذي رحل (حصري بقلمي) إهداء لأتعبت قلبي

الله يسعدك أخي عزيزان على هذا الحضور الذي أسعدني
ممتن لك على هذا التواجد والتعليق الجميل
حفظك الله وحفظ المكان الذي يحتويك
تحيتي لك ومحبتي

شجون ممكن تصبرين لي شوي
أنقز مصر أتعلّم كيف أزغرط وارجع لك
وش هالحضور الجميل !! والتواجد الأجمل
تصدقين انك ما حضرتي لي في قصصي
إلا مرتين ... مره في ذاك المنتدى الذي رحل
وهالمره .... خلاص أبوقف أكتب قصص لين
أخلّص مراسم فرحتي بهذا الحضور

تعرفين يا شجون وش يذكرني تعليقك به !!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجون الروح

م حبيت اقرا بدون تعليق
كنت هنا / شجون الروح

يذكرني باللي يطق جرس البيت وينحاش!!

لاالمكان والاالفارق العمري يجمعهما
حتى وأن تغير لحاء روحيهما
احداث القصة بقيت ذكرى مركونه في رأسيهما
ريناد غيرت مفاهيم الحب لدى عادل ببرائتها
وعادل خشى أن يكون مدية تشرع مخالبها لتنغرس في جسد البراءة
فعف نفسه وفضل أن يكون ذكرى في قلب أوجعه الشوق والحنين
استاذي نبض المشاعر
وكم نحتاج نحن للحاق بفكرك ونثرك الشاهق
هكذا النصوص ..
تستشير فينا الفكر والشعور لننسجم فنبدع بإبداعها


خارج القصه
الأن عرفت لما معرفك نبض المشاعر
فأنت في سردك للقصص تأتي كعاصفة تأتي على غفله
فتثير مشاعرنا لنغوص في عمق الأحداث
لك ود تقدير

المراهقات غالباً ممتلئين بالمشاعر
والعاطفه لديهم تغلب العقل
كادت الفتاة ان تكون بالهاويه
لولا تحرك ضمير الرجل بالنهاية
نبض المشاعر شكراً لك على القصة
تحياتي

أخت شدو ... أنا أعتبر هذا التعليق
من أجمل التعليقات التي وصلتني في الرد على قصصي
وأجمل ما في التعليق : نقطه ربما تغيب عن البعض
وهو ....... ماذا يريد نبض حين سرد هذه القصه ؟!
أن الله يحفظ طيب النوايا عن خبث الأفعال
وأن البراءه حين تنتصر على الخبث ..... تطهّره
وللحب الحقيقي .... حنينٌ دائم
وبين البراءة وحقيقة الحب تبقى الآثار خالده
براءة جعلت الفتاة تدرك أنها إن سلمت الأولى
فقد تقتلها الثانيه وجعلت الرجل يدرك أن
أن من يقتل البراءه يموت بطاعون الوسواس.
ومن يحفظها يعيش بسعادة انتصار الحب في قلبه .
لقد غسلت البراءة درن أفعال عادل وأوقفته عند حده.
وجعلت الفتاة تستطعم أن للحب آثارٌ قاتله.
لقد منحتي قلمي يا أخت شدو أنفاساً للبوح
كل الشكر والإحترام والتقدير والدعاء بأن
يديم عليك سعادةً لا تنتهي في الدارين

أخوي أتعبت قلبي
لقد أسعدني كثيراً قبولك للإهداء
وما حواه تعليقك هو ملخص جميل لحقيقة القصه
إن نقاء وبراءة ريناد غسلت درن عادل وطهرته للأبد
تحيتي ومحبتي لك أخي ...
وشكراً مرة أخرى لقبول الإهداء

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر

حيا الله اللي صادتنا في المطبات
وحيا الله تعليقها الجميل والرائع
أخت صمتاً أبكون صريح معك في
سالفة المطبات وليش حطيتها
الحقيقه أنا أبي أركز كثير على
نقطة قمة الشعور العاطفي اللي
عاشته الفتاة واللي من الممكن
تفتقد معه قدرتها على مقاومة
الشاب وهو ما حدث مع ريناد
وإن كان سؤال عادل ينمّ عن خبث
حين قال لها عن ذلك المكان
وهل هي مغيّبه بحيث لن تمنعه
من الوصول إلى غير خدّها
ويحق له الإقتراب أكثر ليتفاجأ
أنها في حالة ضعف لم تدرك أنه
ربما يتجاوز خدها في شعور لا تدرك
معه أنه قد يتمادى ويصل للمطبات
دون أن يهدئ السرعه فيحدث ما لا
تحمد عقباه ... ولولا حقيقة أنه فعلاً
يحبها لكل شيء جميلٍ في مشاعرها
منعه من المساس بها إكراماً لقلبها
فممتن أخت صمتاً لكل حرف ذكي وهادف
تحيتي وتقديري لهذا الفكر النيّر والجميل
نسأل الله أن يحفظك بحفظه وأن يسعدك
شكراً لك أخت صمتاً لهذا الحضور الجميل

.
.


مرحبا فيك ,
ممتنة للتوضيح الوآفي
لكن أحببت التنويه
أن ما قصدته بـ " المطبآت "
هو شعور القآرئ المتذبذب تجآه شخصية عآدل
الذي تغلبت عليه إنسآنيته في النهآية
لـ يكون ذكرى جميلة لـ رينآد و لنا جميعاً
دمت بخير :100:

أخت صمتاً .... صفحتك بيضاء وأعلم ما تعنينه بدقه
وإن كان هناك خطأ فإنما هو من تعبيري غير الواضح
يا سيدتي لست مطالبه بالتوضيح
فمثلك ينبغي أن نوزن فهمنا على أخلاقياتهم الساميه
كل الشكر والإحترام لك سيدتي