ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




أخطاء لابد أن تُصحح


أخطاء لابد أن تُصحح

في تعاملنا اليوميّ أو الاجتماعيّ نرتكب عدداً من الأخطاء في حقّ مَن يصنعون الجميل لنا ولمجتمعهم، قد لا تكون أخطاء عمديّة، بل تقليد اجتماعي خاطئ رأينا الآخرين يصنعونه كذلك فصنعنا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-07-2021
- وَرد. غير متواجد حالياً
    Female
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 232
 آشراقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23713
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,577
تم شكره 13,869 مرة في 8,978 مشاركة
Q62 أخطاء لابد أن تُصحح











في تعاملنا اليوميّ أو الاجتماعيّ نرتكب عدداً من الأخطاء في حقّ
مَن يصنعون الجميل لنا ولمجتمعهم، قد لا تكون أخطاء عمديّة، بل تقليد
اجتماعي خاطئ رأينا الآخرين يصنعونه كذلك فصنعنا مثلهم.
إنّ مقابلة الإحسان الماديّ ليس بالضرورة إحسان ماديّ مثله، فقد لا نجد ما
نكافئ به مادياً؛ لكنّنا نجدُ دائماً ما نكافئ به معنوياً وهذا ما عناهُ الشاعرُ بقوله:
لا خيل عندَك تُهديها ولا مالُ *** فليسعفُ النطق إنْ لم يُسعف الحالُ
هذه بعضُ أخطائنا، عسى أن نعمل على تلافيها أو تفاديها مستقبلاً:

1- المُبالغة في الثناء:
الإسلامُ دينُ الاعتدال، وكلُّ شيء يزيد عن حدّه ينقلبُ إلى ضدّه، فالمبالغة في الثناء

– شئنا أم أبينا – توقعنا في الكذب، صحيح أنّ الشعراء اعتادوا على وصف المحبوب بأوصاف
مغالية كجزء من فن الأسلوب في تبيان محاسن الممدوح بأكبر ممّا هي عليه في الواقع، وقد يُغفر
لهم ذلك لأنّه مسحة جمالية تضاف إلى الوجه الجميل ليبدوا أجمل، كما هي أدوات الزينة
وللخلق الحسن ليظهر أحسن وأكثر محبوبيّة، فالمبالغة الخفيفة معقولة ومقبولة.
لكنّ المبالغة في الإطراء، والمغالاة في الثناء تجعل مَن تغالي في مدحه يصدّق أنّه فعلاً كما وصفت

فيأخذهُ الغرور، وقد يبطر ويفجر، إذ قد تكون تلك بداية (الإنتفاخ)
الذي يجرّ معه ما يجرّ من مصائب وويلات
في (يوميات حميمية) لـ(بنجمان كوستاف):
"عموماً، لاحظتُ أنّه ينبغي شكر البشر أقلّ ما يمكن، لأنّ الشكران الذي
نكنّه لهم يقنعهم بيسر بأنّهم يكثرون منه، ورأيتُ غير مرّة أناساً يتراجعون وسط
عمل جيِّد لأنّ أولئك الذين يقدِّمونه إليهم كانوا يبالغون في مداه"!

2- التقصير في الثناء والمكافأة:
وهذا عكسُ ذاك، فكما أنّ المبالغة في الثناء، تُخرجُ التقييم الموضوعي عن موضوعيته
فإنّ التقصير
فيه تعبير عن بخل في المشاعر، وعن جفاء وجفاف في الأدب الإنساني وكما أنّ ذاك قد يدفع إلى التهاون
في العمل، فإنّ هذا قد يثبّط العزائم ويهبّط الهمم وبالتالي، فإنّ الاعتدال هو الحلّ.
لنعمل كما يعمل المعلم في المدرسة، إنّه يعطي التلميذ درجتهُ التي يستحقّ، فبمقدار عطائه يعطيه
وبذلك يعرف الطالب أنّه نال استحقاقه جزاءً وفاقاً، أمّا الثناء العاطرُ للذين ينالون الدرجات العالية
فهو من بعض استحقاقهم، وهو عامل تحفيز لمزيد من النجاح
والتفوّق، وهو باعث للهمم الخاوية أو المتكاسلة عسى أنّ تنفض عنها غبار الكسل والاسترخاء.
هذا من جانب المثني أو (المادح)، إمّا من جانب المُثنى عليه أو (الممدوح) فقد عالج موقفه

بعض الذين ربّوا أنفسهم تربية عالية بأحد الطرق التالية أو بكلّها مجتمعة:
أحدهم كان إذا مَدحَهُ مادح، يقول: "اللّهمّ أجعلني خيراً ممّا يظنّون، ولا تؤاخذني بما يقولون
واغفر لي ما لا يعلمون"! وكان الآخر إذا مَدحهُ الناسُ، قال: "اللّهمّ كلّما رفعتني في أعين الناس
درجة إلّا حططتني مثلها في نفسي درجة، اللّهمّ وكلّما أحدثتَ لي عزّاً ظاهراً فأحدث لي مثلهُ ذِلّة باطنة"!
وبذلك تتوازن الكفّتان، ويكون الذي يتلقّى المدح كسائق السيّارة يعرفُ متى يستخدمُ

كوابحها حتى لا تتسبب سرعتُها السريعة في حادث مؤسف ربّما يؤدي بحياة السائق نفسه!

3- التأخير في الثناء والمكافأة:
كم كان الإسلامُ موضوعياً، وخبيراً نفسياً فذّاً حينما قال:
"أعط العامل أجره قبلَ أن يجفّ عرقهُ"!
إنّ العامل هو يتقاض أجره في اللحظة التي ينفضُ فيها يده من عمله

– ولعلّك لاحظت هذا بنفسك– يداخلهُ سرورٌ يُنسيه أتعابَهُ كلّها، فكأنّه لم يتعب!
أمّا إرجاءُ الدفع، أو تسويف العامل، وإلجاؤه إلى المطالبة بأجره بنفسه، فعلاوة على أنّه منافٍ

للذوق السليم، ومخلّ بأصول التعامل الإنساني، فإنّه يزيدُ في أتعاب العامل أتعاباً وكأنّه لم يُنهِ عَمَله.
فهو في الوقت الذي يتوقّع فيه المكافأة تُحجب عنه، أو تُبيت لوقت آخر لا يجدُ فيه طعم المكافأة الطازجة!!
الشكرُ الفوري، والمكافأة في حينها ووقتها المناسب لها طعمُ الفاكهة المقطوفة للتو، ونكهتها الفتيّة

وهي أهنأ لنفس العامل وأرضى لحاجته إلى التقدير، في الأمثال الروسيّة مثلٌ يقول:
"لا يمكنك الاحتفاظ بكلمة الشكر في جيبك".. ذلك أنّ مكانها ليس في (الجيب)
بل أن تتراقص نغماً حلواً على الشفتين، وعطاء مجزياً باليدين.

4- الثناءُ عن طريق وسيط:
المباشرةُ في الثناء لها وقعها اللذيذ على أذن وقلب المستمع أو المتلقي، فالذي أحسن إليك

أحسن إليه بنفسك، بهذا تكون شكرته على ما صنعه من معروف معك، لتزيد بذلك
في معروفه ولتتوطّد العلاقةُ بينكما أكثر فأكثر.
أمّا إذا حمّلت شخصاً رسالة الثناء بشكل شفوي فقد لا يجيدها كما تجيدها

أنت، باعتبارك أكثر تقديراً منه لها، فحتى إذا أجاد تقديمها فإنّه لن يقدِّمها بنفس
الحرارة التي تقدِّمها أنت كمتنعم بالإحسان.
حضورك شخصياً لشكر إنسان محسن يترك أثراً نفسياً إيجابياً عميقاً في قلبه، أمّا

الرسولُ أو الدليل فهو لا يفيض من قلبه، بل من لسانه، وشتّان بين ما ينبعُ من
القلب ويفيض به اللسان، وبين ما تردّده بالتلقين البارد الشفتان!

5- تغليب النقد على الثناء:

النقد أن تقدِّم الوجهين: الإيجابي والسلبيّ

ليتمّ تعزيزُ الأوّل، وتفادي الثاني، وهذه هي الموضوعية البنّاءة في النقد.
لنتأمّل في أساليب التعاطي مع النقد من زاوية اجتماعية:
· هناك مَن يُقدِّم الثناء؛ لكنّه يقدِّمه موجزاً وعلى استحياء، وبكلمات عموميّة مُختزلة

حتى إذا جاءَ دورُ السلب فصّل فيه تفصيلاً مملاً، فكأنّه يقرأ في صحيفة الأعمال!
· هناك مَن يدخلُ في السلب مباشرةً ويستفيضُ فيه فكأنّما ينحدرُ كالسيل، حتى إذا وصل إلى الإيجاب

قال بلهجة باردة عاجلة: هذا لا يعني أنّ العمل لا يخلو من الإيجابيات، وقد يمرّ على بعضها مرور الكرام
بما لا يرتفع في وقعه النفسي إلى مستوى ما سببه من كدمات وجروح نفسية للمنتقد.
· هناك مَن يرى العيوب والثغرات والنقائص؛ لكنّه يوازن بينها وبينَ الإيجابيات ونقاط القوّة

فيعطي لهذه حقّها، ويعطي لتلك حقّها بالإنصاف والتناسف، وهذا عدل.
· ومن الناس مَن يذكر هذا ويذكر ذاك بشيء من التوازن؛ لكنّه (يقسو)

في نقد السلبيّات، و(يتراخى) في الثناء على الإيجابيات.
القرآنُ الكريم يعلِّمنا الأسلوب الوسط، فلقد عاتب النبي (ص) في إعراضه
عن الأعمى في (عبس وتولّى) بشدّة؛ لكنّه أثنى عليه بشدّة أيضاً في قوله تعالى:
(وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم/ 4).!
والمسألة مرّة أخرى، مسألة الاعتدال والتوازن، كما هو الملحُ في الطعام:

إن زاد أفسده، وإن قلّ أفسده، وخيرُ الأمور أوسطها.

6- الشكر على وتيرةٍ واحدة:
الشكر الجماعي لفريق عمل أنجز مهمّة معيّنة جميل ومشجّع وحقّ وعدل

لكنّ الثناء على الجميع بنفس الدرجة، أو مكافأة الفريق كلّه بذات المستوى
من التكريم لا يخلو من إجحاف بحق الذين أبلوا بلاءً حسناً.
البعض من أجل لا يغيض أو يغضب الجماعة يُغمطُ حقّ الفرد المتميز فيها، هل كان النبيّ
صلى الله عليه وسلم منحازاً لعمّار بن ياسر – رضي الله عنه – حينما أثنى عليه لأنّه رآه يحملُ
لبنتين فيما يحمل الآخرون لبنة واحدة لبناء المسجد النبويّ في المدينة؟ هل كان يحاول إغاضة
بقية المسلمين أو استثارة غيرتهم السلبيّة؟ أم هو تكريم للمحسن حتى يتعلّم الأقلّ إحساناً الدرس
عسى أن يحذى حذوه، ولذا قيل: "لا يكوننّ المحسنُ والمسيء عندكَ بمنزلةٍ سواءٍ، فإنّ في ذلك
تزهيداً لأهل الإحسان في الإحسان، وتدريباً لأهل الإساءة على الإساءة، وألزم كلاً منهم
ما ألزم نفسه"[2]، وكذلك لا يكوننّ المحسنون بدرجة سواء إذا لم يتساوو في الأداء.
القرآن الكريم يُميِّز بين الاثنين في تعبيرات تتردد في ثناياه بـ(لا يستويان) و(لا يستويان مثلاً)

أو (هل يستويان) و(لا يستوي).. كلّ ذلك في باب المفاضلة، واللهُ لا يستحي من الحقّ.
فريق العمل إذاً يُشكر شكرين: شكراً جماعياً على ما حقّقهُ، وشكراً استثنائياً نخصُّ فيه بالذكر
وبالشكر أولئك الذين كانت لهم أيادي بيضاء، وأدوار مميّزة، ومواقف مشرّفة ووقفات مجلّية
وبذلك نكون قد وفّينا الجميع حقوقهم من الشكر والمكافأة.

7- الثناء الإنفرادي:
في نفس المثال السابق، البعض لا ينسى للذين قاموا بأدوار متميّزة حقوقهم من الرعاية والتقدير والشكر

لكنّه بدلاً من أن يكافئهم على مرأى ومسمع من الجميع، وبحضور أعضاء الفريق كلّهم يستدعي
المتميّز أو المتميزين ليثني عليهم أو يكافئهم في غرفةٍ مغلقة، أو بشكل انفرادي مخافة أن (يزعل) الباقون.
هنا، استهانة بزعل الكفوء أو بحقه بأن يُكرّم ويُفتخر به أمام زملائه، ومراعاة أو مداراة لمشاعر الذين

لم يحسنوا كما أحسن، ممّا يشعر الجميع أنّهم أحسنوا على درجة متساوية من الإحسان، والحال ليس كذلك.
الإحسان هنا علني، ولذا يُفترض أن تكون المكافأة علنية أيضاً، أمّا ما يُراد التكتّم عليه

من إحسان خشية المراءاة، أو لأي سبب آخر، فهو موضوع آخر غير هذا.

8- الشكر اللّاأُبالي:
في المجالس العامّة، وفي المطاعم والمقاهي، وحينما تكون مع شخص آخر أو أشخاص آخرين

ويتولى أحدهم خدمتك: أحد أفراد الأسرة، أو النادل في المطعم، أو الصبيّ في المقهى
أو المضيّف في المضافة، فتتناول منه الشيء المقدَّم لك وتقول كلمة الشكر وأنت لاهٍ ساهٍ
ومنصرف عن صاحب الخدمة مشيحاً بوجهك عنه.
هنا.. أنت لا تشكر، بل تردِّد كلمة الشكر بطريقة (ببغاوية) بدليل أنّك تستعملها

كجملة اعتراضية سرعان ما تعود بعدها إلى استكمال حديثك مع جليسك.
إنّ من حقّ مَن يخدمك، ولو كان قريباً، وحتى لو كانت الخدمةُ محصورة بكأس ماء أو قدح شاي

أو فنجان قهوة، أن تنظر في وجهه وتقول كلمة الشكر مشفوعة بابتسامتك، هذا أدعا لراحته النفسيّة
وشعوره أن خدمته في موقعها الصحيح ولمن يستحقّها.

9- إغفال الشكر على الأعمال التطوّعية:
البعض ينظر إلى الأعمال التطوّعية كما لو كانت (خدمة إلزاميّة) لا تستحق الشكر، كخدمات

الزوجة والأولاد، فمع أنّ أعمال الزوجة في الغالب تطوّعية ولا تتقاضى عليها أجراً مع استحقاقها
للأجر (وجهة نظر إسلامية)؛ لكنّها تُصدم أحياناً ببخلٍ عمدي أو غير عمدي في الثناء على مجهودها
والحال أنّها تستحق شكرين بدل الشكر الواحد: وشكر لإحسانها لأسرتها في أنّها أبدعت
وقدّمت أحسن ما لديها على طبق من الحبّ الخالص.
وكذلك الحالُ مع الأولاد، فهم إذا نشأوا في بيت لا يلهج بالشكر أو لا يقوله في موقع استحقاقه

فسوف لن يكونوا بأفضل من ذلك الصبيّ الذي لم يقل لمصوّره شكراً!

10- الاستهانة بشكر العمل الصغير:
الأعمال لا تقاس بحجومها الخارجية، بل بطبيعتها الإنسانية، وبما يراد بها من رضا الله

وكلّ عمل فيه منفعة للناس فهو رضا لله، وما دامت النظرة هذه، فالعمل كبير مادام في هذا
الإطار، ولذلك جاء في الحديث: "لا تحقرنّ من المعروف شيئاً".
البعض لا يتقدّم بالشكر إلّا لمن قام بإنجاز عظيم، أو بعملٍ جبّار، أمّا الأعمال

التي يراها صغيرة، أو يوميّة، أو رتيبة فهي خارج دائرة الشكر.



Ho'hx ghf] Hk jEwpp ld~hg l, jE.d]




Ho'hx ghf] Hk jEwpp ld~hg l,





رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
لابد, ميّال, مو, تُزيد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(مابي الدنيا أبيك) شيخة الجنوب ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ 11 منذ 3 يوم 10:33 AM
الإنصات.. فن لابد منه ريآن ❀ انفاس ضفاف حره ❀ 20 13-12-2023 09:19 PM
ثلاث لابد ان تستقر في ذهنك. مشاعر مبعثرة ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 19 21-09-2023 01:37 AM
الإنصات.. فن لابد منه الــوافــي ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ 21 29-09-2022 09:51 AM
مباراة الشباب والنصر تُزيد عدد الحكام الأجانب في الدوري السعودي eyes beirut ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ 5 21-11-2020 12:07 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:44 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant