حيره وتساؤلات تدور في عقلي،،،
سيدي أن تناورني الكلماتي هربا وخجلا،،،
من قلمي وما سيكتب او يدون على سطور وجداني،،
أخاف اكتب عنك سيدي بعض الكلمات ،،،
سيدي أني أقف شاردة الذهن على شاطئ البحر ،،،
أقف وحدي هنا أتأمل مستجديا عطف تلك الكلمات،،،،
سيدي خاطبت أبجديات كلماتي كي تحن على عقلي بكلماتك،،،
تاهت خواطري في راسي ولم أتمكن. من الكتابه،،،
تخليت عن لغتي وشرعت أبحث بين ثنايا النسيم،،، وصوت الريا ح أنشودة ترن في أذني،،،،
سألت النسيم ليخبرني من أنت والماذا أهتم الى أمرك،،،
ولكن النسيم لم يخبرني وطلب مني بأن التراجع عن وصفك،،،
رفعت نظري للسماء مناجيا السحاب،،
أن تمطر عليي غيث من تلك المشاعر. كي أتمكن أن اوصفك للعالم ،،،،
سيدي تركني السحاب الأبيض أعزلاََ ،،، أواجه زرقة السماء اللانهائية،،،
سيدي جاء الليل فوجدتك في نور القمر،،،
ذات أجنحة ترفرف وتنشر العطر من حولي،،،
سيدي يامن أتيتني من الازمنة البعيده،،، أخبرني من أنت،،،
لماذا أرتجف عندما أنظر لعينايك ،،، ويخيم عليي مشهد سماع صوتك ،،تعزفها خيوط النسيم من حولي،،، من أنت سيدي
ولم يخجل النسيم ان يسمعنى صوت همساتك
سيدي انظر تبدلت السماء بألوان قوس قزح بقدومك ،،،
فماعات الأزرق ازرق،،،
والنسيم لا يخجل أن يسمعني صوت همساتك وسماع دقات قلبك
حينماقلت لي،، ها قد أتيت،،،
أمير على. عرش النساء رأيتك،،
سألتهم ما تبقى لي من مشاعر
أستيقط قلمي من ثباته الأبدي ،،،
بدأ يكتب كلماتي رغم عني لترحيب بقدومك،،
ويوصف للكون أن للشمس أبتسامات أخرى،،،
بقلمي
((أميرة أميري&فطوم ))
pdvi ,jshcghj j],v td urgdKKK fp,v ]dvi
pdvi ,jshcghj j],v td urgdKKK fp,v ]dvi urgdKKK td ,jshcghj