خُذني إليكَ من ضياعي في مُدن التيه من غرقي في مُحيط الحزن من كل ليلة يُقام فيها سرداق عزائي خُذني إليكَ فأنا أعياني الأنتظار وروحي تسكنُ أرصفةالحكايا الباكيه أنزفُ
ومن شمال اقبلت اسابق في طموحي
احسب الدنيا طموحي
احسب القصوى طموحي
لين جيتي وابتدا فعلاً طموحي
انغرستي بين مااشوفه وشوفي
وبين رغباتي وعزوفي
وبين جثماني وروحي
كنك بصوتي الحروف الابجدية
والملامح والهوية
والتعابير الصغيرة و العشيرة
صدقيني ..
طلت واعتلت واجتاحني كل السرور
تمنياتي لك بالتوفيق
3 أعضاء قالوا شكراً لـ مشهور على المشاركة المفيدة: