فتاتي التي .... رحلت بقلبها (حصري) إهداء لأخي رحال

سامحني نبض
تعذّر عليّ قراءة هالقطعة الادبية الجميلة
الكلمات متقطعة واغلب الجملة سقطت منها بعض الحروف

حاولت ان اقرأ لكن لم افهم ل كثرة الحروف الناقصة
اظنّ الخلل من جهازي

لكن و بالمقابل
من ردود و تعليقات الاعضاء
يبدوا الاهداء مميز

والنص فخم و رائع

سلمت نبض وقلمك الماسي

كل الشكر والإمتنان لهذا الحضور أخي عزيزان

يقولون البدو :
كلما اقترب الالم من الراس زاد في وجعه

نسأل الله أن يجمع لك بين الأجر والعافيه
وأن يشفيك من آلامك وما توجعت منه
تحيتي ووتقديري ...

أخي رحـــال
رغم إنه إهداء بسيط إلا أن قيمة معناه هي
محور الإهداء وهو ذلك الشعور الذي أدركت
أن مثلك من يستشعر أن بعض القلوب
من باب أولى ألا نعبث بها حتى لو كان
ذلك بتحريك الدماء فيها حتى وإن كنا
قادرين على العطاء إلا أن بعض القلوب مثل
حياة الفراشه تكون بعيداً عنها أسلم لها
خوفاً أن تنشغل عنها فتؤلمها وتخشى
أن مثلها بحاجه لتواجدك بجانبها على الدوام
فهي لا تشعر بالأمان إلا معك وستحاصرك
بهذا القلب الطفولي الذي يرتعب كالصغار
حين يهدأ المكان فلا صوت ولا صدى
إنها تلك النبضات الغضّة التي تحتاج منك
لكل كلمة مع كل نبضةٍ من نبضات قلبها
هذا الحب يا سيدي يحتاج منك أن تبقى
معه طوال الوقت فيبحث عن صوتك كل حين
وعن حديثك فلا تصمت عنده فأمانُهُ نبرات
حضورك ... هذا القلب كالنبتة الغضة
تتمنى الحياة وتخشى الرياح ويظميها
أرضها القاسيه ... حتى وإن عاشت في قلبٍ
كالبيوت المحميّه تحتاج للعناية دوماً
ستبقى تبحث عن إهتمام وصوتك على الدوام
هذا القلب أخي رحال حتى وإن نال منك كل إهتمام
سيبحث في عينيك عن نظرات لا ينالها سواها
حتى إن أردت أن تتأمّل ملامحها في هدوء فتأكد
أن هدوءك يزعجها ولذلك عليك أن تهرب مثلي
حتى لا يأتي يوم أن تغيب فتتراكض بحثاً عنك
ويجرحها غيابك الذي لا تريده أن يتكرر
مثل هذا الحب سيدي يجعلك تخشى على هذا
النقاء العاطفي أن يشوبه عدم تواجدك الدائم

مشكلتي أخي القناص
هو ذلك السرد السريع الذي لا أراجعه
فربما كان هناك الكثير مما ذكرت
وسأقوم بالمراجعة المتكرره على القصه
لكي يصل المعنى الذي أود تبيانه
كل الشكر والتقدير لك ولحضورك أخي القناص
تحيتي وامتناني لتواجدك ... دمت بخير

.
.


كثيرا ما تعكس الكلمآت حآل أصحآبها
إلآ في حآلآت نآدرة
لكنها تحتآج من يملك الحس الصحيح ,
لقرآءتها وتفسيرها ..
قصة عميقة رغم قصرها
وآقعية و بسيطة
أبدعت
ويستآهل رحآل الإهدآء
سلم الفكر والبنآن :100:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمتاً

.

كثيرا ما تعكس الكلمآت حآل أصحآبها
إلآ في حآلآت نآدرة
لكنها تحتآج من يملك الحس الصحيح ,
لقرآءتها وتفسيرها ..
قصة عميقة رغم قصرها
وآقعية و بسيطة

أخت صمتاً دعينا قبل كل شيء
أن نتأمل هذه المعزوفة الجميلة من حروفك
(كثيرا ما تعكس الكلمآت حآل أصحآبها)
دعينا يا سيدتي ننظر لتعليقك من جانبٍ مظلم :
هل ما كتبه نبض يعكس شخصيته أم أنه
يريد أن يجمّل صورته السلبيّة بهذه الحروف
من حق أي شخص يسأل هذا السؤال
وسأوضح شيئاً عن ما الذي دعاني لكتابة
هذا المقال وأبرزتي من خلاله وثيقه
حين تنظرين لنبض من الجانب الإيجابي الذي
يظهر لك من كتابتي لهذه القصه وسواءٌ
كانت هذه حقيقتي أو حاجة أتمنى أن تكون
فهي في كلا الأحوال تحكي واقع أو توجُّه
وأما الحالات النادرة والتي يعكس خلاف حقيقته
وهو التجمّل بما لا يملك فهو أيضاً يقاس لرفض
هذا السلوك الشاذ وإن كان يفعله ... ولذلك
يتجمّل به لأنه على يقين أن ما تلبّسه من ثوب
وهمي هو في الحقيقه تعبير يؤمن به ويستغلّه
ولنعد للسؤال الأول وهو:
ما الذي دعا نبض ليكتب لنا مثل هذه القصه ؟!
وهل إختلقها أم أنها قصه حقيقية؟!
وهنا يتحدد سؤالاً وحيداً لنفهم من الإجابات
على كل تلك الأسئله وهو: هل نبض يبحث
عن علاقة مع الأنثى ؟! ولهذا حاول رسم
صوره جميله عنه ! ... هو في الحقيقه سؤال
جريء لكنه واقعي ... وما المانع أن نسأله

نبض يا سيدتي يكفيه فقط رسم لوحه
جميلة في ذهنه عن المرأه لكنه لا يريد
التعرّف عليها خوفاً من أن تظهر له أنثى
نالت منها دنياها فعاملته بما يشوّه تلك
الصورة الجميلة التي رسمها لها ...
هنا نأتي لسؤالك الأول : هل كلمات نبض
تعكس حاله مع المرأه أم أنه يختلقها ؟!
الجواب أنه يختلقها لكنه الإختلاق الذي
يحافظ على صورة المرأة في ذهنه
وليس غيرها .... أنا يا سيدتي
أتعامل مع لوحتي عنها كصاحب (ألماسه)
يحتفظ بها ويبعدها عن الأيدي بما فيه يديه
ويحتفظ بالفراشه ويدرك أن الإقتراب منها
قد يقتلها ..... وليس كذباً أن أقول :
(المرأة يا سيدتي هي جمال هذا الكون
رغم أنني لا أجرؤ حتى للإقتراب منها)
تحيتي لك سيدتي

الكتابة جزء من الروح
الرحيل ليس بالمسافة
المهم الرحيل من القلب

كم من بعيد لم يرحل وكم من قريب لم يثبت
اعجبتني القصة
ميدع كالعادة

أهلاٍ بك أيتها الأميره وبهذا التعليق الجميل
وما أصعبه من رحيلٍ فارق القلب حيث لا عودة
والأجمل منها تلك الجملة التي كتبتيها
(كم من بعيد لم يرحل وكم من قريب لم يثبت)
تحيتي وشكري لك سيدتي الأميره

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر

أخت صمتاً دعينا قبل كل شيء
أن نتأمل هذه المعزوفة الجميلة من حروفك
(كثيرا ما تعكس الكلمآت حآل أصحآبها)
دعينا يا سيدتي ننظر لتعليقك من جانبٍ مظلم :
هل ما كتبه نبض يعكس شخصيته أم أنه
يريد أن يجمّل صورته السلبيّة بهذه الحروف
من حق أي شخص يسأل هذا السؤال
وسأوضح شيئاً عن ما الذي دعاني لكتابة
هذا المقال وأبرزتي من خلاله وثيقه
حين تنظرين لنبض من الجانب الإيجابي الذي
يظهر لك من كتابتي لهذه القصه وسواءٌ
كانت هذه حقيقتي أو حاجة أتمنى أن تكون
فهي في كلا الأحوال تحكي واقع أو توجُّه
وأما الحالات النادرة والتي يعكس خلاف حقيقته
وهو التجمّل بما لا يملك فهو أيضاً يقاس لرفض
هذا السلوك الشاذ وإن كان يفعله ... ولذلك
يتجمّل به لأنه على يقين أن ما تلبّسه من ثوب
وهمي هو في الحقيقه تعبير يؤمن به ويستغلّه
ولنعد للسؤال الأول وهو:
ما الذي دعا نبض ليكتب لنا مثل هذه القصه ؟!
وهل إختلقها أم أنها قصه حقيقية؟!
وهنا يتحدد سؤالاً وحيداً لنفهم من الإجابات
على كل تلك الأسئله وهو: هل نبض يبحث
عن علاقة مع الأنثى ؟! ولهذا حاول رسم
صوره جميله عنه ! ... هو في الحقيقه سؤال
جريء لكنه واقعي ... وما المانع أن نسأله

نبض يا سيدتي يكفيه فقط رسم لوحه
جميلة في ذهنه عن المرأه لكنه لا يريد
التعرّف عليها خوفاً من أن تظهر له أنثى
نالت منها دنياها فعاملته بما يشوّه تلك
الصورة الجميلة التي رسمها لها ...
هنا نأتي لسؤالك الأول : هل كلمات نبض
تعكس حاله مع المرأه أم أنه يختلقها ؟!
الجواب أنه يختلقها لكنه الإختلاق الذي
يحافظ على صورة المرأة في ذهنه
وليس غيرها .... أنا يا سيدتي
أتعامل مع لوحتي عنها كصاحب (ألماسه)
يحتفظ بها ويبعدها عن الأيدي بما فيه يديه
ويحتفظ بالفراشه ويدرك أن الإقتراب منها
قد يقتلها ..... وليس كذباً أن أقول :
(المرأة يا سيدتي هي جمال هذا الكون
رغم أنني لا أجرؤ حتى للإقتراب منها)
تحيتي لك سيدتي

.
.


يعطيك العآفية على التوضيح الوآفي
ولكن ,
ما قصدته بتعليقي هو
قرآئتك أنت لما بين السطور وخلف النظرآت
فـ كثيرا ما تتمحور موآضيعك عنه
وكثيراً يسهل الخلط بين الحآلة العآبرة
والصفة الدآئمة لـ الكآتب/ة
دمت بخير :100:

يعطيك العافيه على موضوعك الرائع
شكري وتقديري لمجهودك الرائع والمميز
أرق التحايا وأعذبها