العالم في حياة لطيفه ... ج/2 الأخير (حصري)

الله يسعدك أخوي رحال
كم هو جميل أن تشاركنا في قراءة هذه القصه
لنحظى بتعليقٍ جميلٍ منك
كل الإحترام والمحبة والتقدير لك أخي رحال
شكراً لك

الفقر يا سيدتي صدى يعلمنا قيمة كل شيء
ويجعلنا ندرك ما لا يدركه اللّاهين في النعم
ولطيفه تعلم أن أهم ما في هذه الدنيا هو إبنتها
لا يهمها سعادة الحياة في ظل سلوك لا يليق يأنثى
حاربت كثيراً حتى تحافظ على ثروتها من هذه الدنيا
لم يعد يهمها رغد العيش فلم تتعوّد عليه بعد
همّها الوحيد في هذه الحياة هو صلاح إبنتها
وكان لها ما تتمناه رغم وقفة الأب أنه لا بد ألا
نحجرعليها ونحبسها في البيت ... هاهي تسلك
طريقاً لا يرضي أمها فكيف بالله عز وجل
شكراً لك سيدتي صدى ... تحيتي لك

نعم سيدتي صمتاً السعادة لم تكن في العيش
بل في كيفية أن يكون هذا التعايش ولم يعد
يهمها طلاقاً ولا فقداً للعيش بل لأن فطرتها
وحياتها تتوقف على الحفاظ بما أنتجه هذا الرحم
الطاهر والذي لن يقبل أن يأتي لنا بغير النقاء
هاهي رغم إدراكها أنها قد تفقد هذا النعيم
إلا أن إبنتها هي دنياها وستحارب حتى
رغد عيشها لأجل ضناها ولن تستكين حتى يرد
الله لها ضالتها وتعود في أكناف طاعة ربها
كل الشكر الإمتنان على جمال هذا التعليق
وجمال فكر صاحبته وحسن قراءتها للقصه
تحيتي لك سيدتي

ما شاء الله عليك نبض
واااااصل

الإهداء القادم بإذن الله لك أخوي عزيزان
تحيتي وتقديري لك أخي
ممتن لهذا التواجد والتعليق

سلمت يمينك على موضوعك
أتمنى لكـ دوام التألق و التميز
تقديري يسبقه إحترامي

تحيتي وامتناني لك أخت شموخ العز