يمتلئ صدري ببوحٌ لا يستقر
لا يعرف من الكلمات سوى .... حلم قلب
وكم أنتِ مؤلمه يـــا .... أحلام القلوب
ف بحرك لا يعرف إستقراراً أو هدوء
أحلام رسمتها في ........ سكون الخيال
فالواقع قد لا يعترف بذلك الحب القديم
الذي رسمته طويلاً ثم لوّنته بالأمنيات
وحين بقى لي ذلك البرواز الذي يحتويه
ما تجرأت أن أخبر أحداً بذلك
لأن الطيور المهاجره لا تنتظر أحداً
وتبقى يا نبض يوماً تحلم مثلهم
وتهاجر إلى قلوب لا تزال مثلك ... بمفردها
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
إن شاء الله نكون معكم بعد رمضان
في حفظٍ من الله ورعايته
3 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
من أيقظ تلك الجروح ...... بصدري
وحبس تلك الآهات بين ..... أنفاسي
من جعلني أجد هموماً بين أمتعة الرحيل
وأحمل أقدامي فوق دروب ترحل معي
فلا أجد أحداً .............. هناك .... وأبقى لوحدي
تسير بي لحظات ذلك الزمن ... الثقيل
زمن لا يحمل ..... شيئاً من ذكريات أو أحداث
لكنه .... يحملني .... لصمتٍ وإلى حيث
تنتهي الحروف .... فلا تصل إليهم
ويصيب صمتي ... يأسه من البوح
ويصبح ضيفاً ثقيلاً .... على الشفاه
ونستبدل ذلك بحديث .... تحمله العيون
إنها عيون أجهدها السهر وشتات الرؤيه
لتختزل أحاسيس وجداننا بين أهدابها
وتجمع لنا كل فصول الشعر والنثر
ليجتمع في حديثي حزنٌ بين الدموع
وجروح أيقظتها ..... أمنية .... وواقع ... ورحيل
أتعلمين سيدتي .... أن رماد مشاعري ....
لازال يدفن تحته ....... لوعة تحترق
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
إن شاء الله نكون معكم بعد رمضان
في حفظٍ من الله ورعايته
2 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة: